من هو النبي الذي دفنه الشيطان حياً؟
وكما ورد أنه رسول الله شيث عليه السلام ، وهو من بني آدم عليه السلام ، قال أبو ذر الغفاري رضي الله عنه: سلطان رسول الله (صلى الله عليه وسلم): “يا أبا ذر أربعة سوريين: آدم وسيث ، وقد خانوك وهو وإدريس ، وكان أول من كتب إلى نوح والعرب الأربعة”. : هود وشعيب وصالح ورسولكم وأبو ذر وأول أنبياء بني إسرائيل: موسى آخرهم عيسى وأول الرسل وآدم وآخرهم: محمد فقال: قلت: يا رسول الله ما عدد الكتب التي أرسلها الله؟ قال: نزلت مائة وأربعة كتاب على أوراق شيث الخمسين وخانوا ثلاثين ورقة وعلى إبراهيم نزلت عشر أوراق وعشر أوراق لموسى قبل أن نزل التوراة والتوراة والإنجيل والمزامير والمعيار. ليلا ونهارا علمته عبادة هذه الساعات.
النبي الذي دفنه الشيطان حيا
كان أول من أغوى الشيطان آدم – عليه السلام – وهو أبو البشر لما زينه هو وزوجته ، فلو أكلوا من الشجرة لكانوا من الخالدين ، مع أن الله تعالى قد نهى عنهم. ليأكل منها ، وكان نبي الله “شيث” من أبناء سيدنا آدم ، وكان أول نبي بعد وفاة أبيه ، واختار له آدم – صلى الله عليه وسلم – هذا الاسم بالذات. لأنها تعني هبة الله وتجمع شعب “شيث” والشيطان حوله حتى دفنوه حياً والله أعلم.
إغواء الشيطان لآدم عليه السلام
لقد كان الشيطان هو السبب الحقيقي لتضليل الناس لأن لديه عملاء يأملون في الأفكار الشريرة التي يرتكب الإنسان بها خطايا ، والتي من خلالها يمكن أن يصنف بين الشياطين البشرية ، ويأمر بالشر ، ويمنع الخير ، ويحل الشر ، وينزع الخير ، ويجعل. الرجاسات ، الظاهرة حتى الخفية ، وهو غير راضٍ عن ذلك ، لكنه يقود أصدقائه ومن حوله إلى تلك الأفعال الفاسدة ، وأخيراً يخبر الشيطان هؤلاء الناس أن الله وعدكم بوعد الحق ، وقد وعدتكم بذلك ، لقد خذلتك ، ولم يكن لدي أي سيطرة عليك ولا سلطة إلا أنني اتصلت بك فأجبتني. ها قد وصلنا إلى نهاية المقال على موقع الصالون الذي تحدثنا فيه عمن دفن النبي حياً على يد الشيطان وفتنة الشيطان لآدم عليه السلام نتمنى أن تستمتع بالمقال.