قصة الأربعينيات بصوت عبد الزهرة الكعبي تعتبر قصة الأربعينيات من أشهر القصص الدينية التي حققت شهرة كبيرة في الوطن العربي وازداد بحثها عنها إلى حد كبير. في الآونة الأخيرة ، لأنها أصبحت من القصص المفضلة لكثير من الناس ، وهناك العديد من الدروس والدروس التي يجب على كل مسلم أن يقلدها ويعرفها ، لذلك زاد البحث عن قصة الأربعينيات بشكل كبير.
من هو عبد الزهرة الكعبي؟
يعتبر عبد الزهرة الكعبي من أشهر علماء الدين في دولة العراق. ولد سنة ألف وثلاثمائة وسبعة وعشرين م. يعتبر من أشهر الدعاة في المنير الحسيني. وقد تم إخفاؤه واستقبله الخطاب على يد العديد من الدعاة من كربلاء المقدسة حتى أصبح من أهمهم وأشهرهم.
ابرز انجازات عبد الزهرة الكعبي
تعلم عبد الزهرة الكعبي مهارات الكتابة والقراءة بكل الطرق التقليدية ، وفي سن مبكرة حفظ القرآن الكريم عن الشيخ السراج في الفناء الحسيني واكتسب العلوم الدينية. تحديدا في كربلاء على يد اساتذة مشهورين وتعلم الفقه من محمد الخطيب عندما اصبح تلميذا لمنطق الشيخ جعفر الرشتي وعطاء عبد الحسين الحويزي واصبح من ابرز اساتذة الحوزة في المجال. وقدم العديد من كتب الفقه الإسلامي ومن أشهر أعماله كتاب قتل الدرس وكتاب مخطوطة شعرية بعنوان “دموع الحزن”.
وفاة عبد الزهرة الكعبي
حقق عبد الزهرة الكعبي عددًا من الإنجازات والإنجازات طوال مسيرته المهنية ، ليصبح من أبرز الشخصيات الأدبية وأكثرها شهرة في الوطن العربي. توفي في اليوم الخامس عشر من شهر جماد الأول سنة ألف وثلاثمائة وأربعة وتسعين هـ ودفن بوادي كربلاء بالقرب من مسجد وادي السلام.