شرح قصيدة حكم سيوفك في رقاب العذل

شرح قصيدة “ملك سيوفك في رقاب العار”

عنترة بن شداد العبسي من أشهر شعراء العصر الجاهلي وأشهرهم فارس.

كتب عنترة بن شداد قصيدة جميلة بعنوان “حكم سيوفك في أعناق الأذيل”. هذه القصيدة هي قصيدة عامة ذات إيقاع عمودي ومكتوبة بأسلوب البحر الكامل.

في النص التالي نعرض لكم نص قصيدة “حكم سيوفكم في رقاب الفقراء” وشرح بعض آيات القصيدة حتى يفهمها القارئ ، وذلك في سياق موضوع شرح قصيدة “حكم سيوفك في رقاب المساكين”.

نص قصيدة “حكم سيوفك في رقبة العار”.

وفي السطور التالية نقدم لكم نص قصيدة “حكم سيوفكم في رقاب عادل” لعنترة بن شداد استمراراً لموضوع شرح القصيدة “حكم سيوفك في رقاب عادل”. رقاب عادل “.

اشحذ سيوفك في اعناق الذل * واذا نزلت الى دار الذل فاخرج

وإن كنت مضطربًا من قبل خاطيء فكن عاصيًا * * وإذا قابلت الجاهل فتجاهلني

و إذا سئم الجبان في يوم غير سار * * خوفا منك من الزحام

لذلك لا تستمع إلى بيانه ولا تقلق بشأنه * * وتعال إذا كان لك الحق في مقابلتك أولاً

وتختار منزلاً تنهض فيه * * أو تموت بكرامة في ظل القصَّال

لن يخلصك الموت من مصائبها * * حصن حتى لو بنيتها بالكباش

خير للشاب أن يموت بشرف من أن يعيش السجين بعين واحدة

إذا كنت من بين هؤلاء العبيد ، فإن فهمي * * أعلى من الثريا والأسماك الأعزل

او فرسان حرموا من رتبتي *

ومع dhabali و Muhannadi حصلت على أعلى نسبة من القرابة وأكثرها وفرة

ورميت مهرتي في العجل فاصابته واشتعلت النار من ريش النصال.

خادَ العجاجَ محجَّل حّتِي ؖإ

وضربت بانا بالنار ، الكارثة * * عندما اخترقت قلب أخيل

وقتلت فارسهم ربيعة بالعنف ** والهذبان وجابر بن مهلهل.

وبنو ربيعة والحريش ومالك * * والزبرقان غدا يجتاحهم الجندل.

وأنا ابن سعود الجبين كأنه ضبع نشأ في مصاريف البيت.

قدمه مثل قدم النعامة وشعرها مثل الفلفل.

والفجوة تحت الحجاب كأنها بروق تتلألأ في ظلام غائم

يا من نزل إلى الحمى وبيوتها * * لم تر مذلتي

طال قوتك وذلّك في الهوى * * ومن العجائب قوتك وذلّك

لا تعطيني ماء الحياة في بدلة * * من الأفضل أن تجعلني أشرب كوب من البطيخ المر مع المجد

أم الحياة منخفضة مثل الجحيم * * والجحيم هو أفضل مسكن

شرح آيات قصيدة “ملك سيوفك في أعناق الشدائد”

شرح آيات عنترة بن شداد تحت عنوان تفسير قصيدة “حكم سيوفك في رقاب البارعين” سنبين لك كاملاً حتى يفهمها القارئ.

اشحذ سيوفك في اعناق الذل * واذا نزلت الى دار الذل فاخرج

قصد عنترة بن شداد الإذلال ، وبني حريقة هم الذين اتهموا بني عبس ، وهذه الآيات بثت الشجاعة في نفوس بني عبس حتى لا يذلها بني عبس.

وإن كنت مضطربًا من قبل خاطيء فكن عاصيًا * * وإذا قابلت الجاهل فتجاهلني

و إذا سئم الجبان في يوم غير سار * * خوفا منك من الزحام

ويضيف عنترة بن شداد إلى نصيحته: إذا ظلمك أحد فاظلمه كما ظلمك ، وإن تجاهلك أحد في الحرب فتجاهله.

لذلك لا تستمع إلى بيانه ولا تقلق بشأنه * * وتعال إذا كان لك الحق في مقابلتك أولاً

وتنصح عنترة بن شداد أبطال الحرب بألا يستمعوا إلى كلام الجبان وأن يكونوا في الصفوف الأمامية للدفاع عن بلادهم والتحكم بهم بشجاعة ضد أعدائهم.

وتختار منزلاً تنهض فيه * * أو تموت بكرامة في ظل القصَّال

ويوضح الشاعر أن التاريخ لا يرحم أحدًا ، فإما أن يصنع الإنسان لنفسه اسمًا في زمانه حتى يتذكره الناس دائمًا بعد وفاته ، أو يموت تحت السيوف في الحروب ، وبالتالي مات بطريقة كريمة ومشرفة. .

لن يخلصك الموت من مصائبها * * حصن حتى لو بنيتها بالكباش

يؤكد الشاعر عنترة بن شداد على حتمية الموت وأن كل إنسان حتى لو كان محصنًا ولديه جيوش تحميه سيموت حتما ، وكان الشاعر مبدعًا في استخدام الكلمات في المنزل.

خير للشاب أن يموت بشرف من أن يعيش السجين بعين واحدة

يقول عنترة بن شداد إن موت شخص عزيز عليه شرف ومكانة أعظم من الموت في أسر إحدى الجميلات ، فالأسرة مهما اختلفت حالته لها ذوق واحد وهو الذل.

إذا كنت من بين هؤلاء العبيد ، فإن فهمي * * أعلى من الثريا والأسماك الأعزل

عنترة بن شداد في شرح قصيدة حكم سيوفك في أعناق الأثل: إذا كنت أسيرًا فأنا فخورة لأنني عنترة بن شداد العبسي صاحب الشهرة والمجد. “

او فرسان حرموا من رتبتي *

فالشاعر يشتم على الناس الذين يستخفون به ويحتقرونه ويقولون دائما إنهم ينكرون عليه لأنه ابن الأمة لكنهم يخافون منه ويخافونه ويحتاجون إليه في زمن الحرب.

ومع dhabali و Muhannadi حصلت على أعلى نسبة من القرابة وأكثرها وفرة

يظهر عنترة بن شداد اعتزازه بنفسه وقوته التي عرفها الناس عنه لشجاعته ورماحه وسيوفه في المعركة ، وانتصر معهم مصيره على الأعداء والأصدقاء ، ولم يكن لقبيلته عليه في الحياة. . الذي – التي.

ورميت مهرتي في العجل فاصابته واشتعلت النار من ريش النصال.

يبدأ الشاعر عنترة بن شداد بوصف قوة جواده قائلاً إنه وجه جواده إلى ساحة المعركة وانتصر لأن الحصان مثل فارسه يستمد منه الشجاعة والقوة لأنهما مترابطان.

خادَ العجاجَ محجَّل حّتِي ؖإ

عنترة بن شداد يصف حالة حصانه عندما أصيب في ساقه أثناء معركة. يقول إن حصاني أصيب في ساقه ، وعندما رأى القتال ، كانوا متوترين وتنهدوا ونهضوا مرة أخرى خوفًا من أن يغضب سيده منه.

وضربت بانا بالنار ، الكارثة * * عندما اخترقت قلب أخيل

وقتلت فارسهم ربيعة بالعنف ** والهذبان وجابر بن مهلهل.

في شرح قصيدة “حكم سيوفك في أعناق العذل” هذه هي النقطة لأنها تتحدث عن بني حريق الذين قاتلوا بني عبس. يقول عنترة أن بداية هزيمتهم كانت طعن زعيم عشيرة ثم يذكر عنترة قتله لأشجع فرسان بني حريقة ابنا الربيعي: الحريش ومالك والزبرقان وجابر بن مهلهل. .

وأنا ابن سعود الجبين كأنه ضبع نشأ في مصاريف البيت.

عنترة بن شداد يعتز بتراثه ووالدته ولا يخجل منه.

قدمه مثل قدم النعامة وشعرها مثل الفلفل.

والفجوة تحت الحجاب كأنها بروق تتلألأ في ظلام غائم

تكمل عنترة بن شداد وصف والدتها قائلة إنها مثل النعامة في حنانها وشعرها المجعد الجميل.

يا من نزل إلى الحمى وبيوتها * * لم تر مذلتي

طال قوتك وذلّك في الهوى * * ومن العجائب قوتك وذلّك

لا تعطيني ماء الحياة في بدلة * * من الأفضل أن تجعلني أشرب كوب من البطيخ المر مع المجد

أم الحياة منخفضة مثل الجحيم * * والجحيم هو أفضل مسكن

وجاء تصريح الشاعر عنترة بن شداد عندما يخاطب الزائرين ويقول لهم: هل رأيتم مأساتي؟ إنه فخور بإذلاله. يقول: “كان ذلي في الرغبة فقط ، ولكن معجزة تقويتك وأنا مذل” ، يقول إنه لا يقبل الذل والإذلال. مذل في الدنيا ، وهنا بالغ عنتارا في مقارناته التي يعتبرها البعض خروجًا عن إطار الدين.

معاني المفردات في قصيدة “عهد سيوفك في رقاب العار”.

في سياق موضوع تفسير قصيدة “حكم سيوفك في حلق العذل” سنعرض لك بعض معاني المفردات لمساعدة القارئ على فهم القصيدة.

  • يوم الكذبة: يوم الحرب.
  • فيلق: جيش.
  • لا تهتم: لا تهتم.
  • اللقاة: اللقاء والحمزة شُطبوا لضرورة شعرية.
  • القسطل: غبار الحرب.
  • الجندل: الصخرة الكبرى.
  • نصيحة أخال: إذا كانت عيون المرأة سوداء بشكل طبيعي.
  • السماك: يعني سمكتين ، وهما نجمان ناريان.
  • سنان الرمحي: مقدمة.
  • الحسام السيف القاطع.
  • بهابلي: رمح ناعم.
  • موقع قران: سيف صنع في الهند.
  • الأجزاء: كثير.
  • العجاج: الغبار يعني تراب الحرب.
  • الشعفار: جمع النصل ، وهو جانب النصل أو حد السيف.
  • محجل: بيضاء القدمين.
  • المعركة: معركة.
  • كارثة: أي كارثة ، أية كارثة.
  • أخيل: مغرور.
  • بالعنف: أي بالقوة أو بالقوة.
  • الزبركان: يعني اكتمال القمر ليلة اكتمال القمر أو لحيته اللامعة ، ولكن في القصيدة هو اسم أحد الفرسان الذي قتله عنترة.
  • المسؤول: باقي المنزل.
  • ستوما: الفم.
  • اللثام: ما يوضع على الأنف والفم من جانب الثوب أو النقاب.
  • راحة: محرّر أو سليل.
  • الحمى: مكان يحمي البيت والمرعى.
  • تقليغلي: كاذب ومؤثر.
  • – البطيخ المر: نبات القرع ثمرته بحجم برتقالة وبذوره مريرة جدا.
  • يعتبر عنترة بن شداد من أعظم شعراء الجاهلية في شعره لأن شعره ينبع من القلب عندما يتحدث عن حبيبته.

    ‫0 تعليق

    اترك تعليقاً