https://www.youtube.com/watch؟v=8zNOY7EcsMg[embedded content]
أكد رجل الأعمال السعودي الشهير ، الأمير الوليد بن طلال ، ترحيبه الكامل بحملة مكافحة الفساد في المملكة العربية السعودية ، قائلاً: “أنا مع حملة مكافحة الفساد في المملكة العربية السعودية … انضممت إلى هذه المجموعة. لحسن الحظ ، لقد خرجت منها اليوم “.
وقال الآن عن علاقاته بأطراف داخل المملكة: “عادت الحياة إلى مجراها الطبيعي” ، نفى مزاعم تعرضه للتعذيب أثناء الاعتقال ، قائلاً: “سأبرئ اسمي أولاً وشرح الكثير من الأكاذيب. ولا سيما الادعاء “بتعرضي للتعذيب ودخول السجن”.
وقال (بحسب ما أوردته شبكة CNN عن بلومبرج): “خلال فترة إقامتي كانت كامل الفترة 83 يومًا في فندق ريتز كارلتون .. لم أتعرض للتعذيب .. لقد قدموا لنا أفضل خدمة من الحكومة .. بصراحة كان الأطباء يأتون مرتين في اليوم .. كانت لدينا خدمة من الدرجة الأولى … “.
وتحدث الوليد عن مؤيدي هذه المزاعم قائلاً: “إنهم لا يفهمون أنهم يتحدثون مع أحد أفراد العائلة المالكة” ، مشيرًا إلى صور العائلة المالكة وعائلته جنبًا إلى جنب: “هذا هو ابن عمي .. هذا عمي وهذا جدي .. وهؤلاء أبنائي وبناتي.
وقال: “هذا البلد تأسس على دماء آل سعود ، وخاصة بيت عبد العزيز .. لا أزاح عن تلك الجبهة التي أؤيد فيها السعودية بالكامل. أنا أدعمهم من كل قلبي وبكل حرية وإرادة. “وقال عن عودة لاحقة إلى قطاع الأعمال:” لن يكون الأمر سهلاً “.
وأوضح: “ستشعر بعض البنوك ، والبعض الآخر في قطاع الأعمال بالتشكيك ، لكن بمجرد جلوسي هنا وأتحدث بصراحة وأمانة وصدق – مع بلومبرج – أن الحكومة لم تقل أن ما أتحدث عنه خطأ. ، هذا يؤكد وجهة نظري “.
قال: “هناك تفاهم لا لبس فيه … وقعت على وثيقة غير مشروطة ساعدتني على العودة إلى الحياة الطبيعية دون ذنب”.
أعلن الوليد بن طلال دعمه الكامل للمملكة والحكومة وخادم الحرمين الشريفين والملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.