أعراض الأورام الليفية الرحمية
- نزيف حاد جدا أثناء الحيض.
- حيض الصقر لأكثر من أسبوع.
- شعور بالضغط أو الألم في منطقة الحوض.
- لم تستطع المرأة إفراغ مثانتها إلا بصعوبة بالغة.
- إمساك.
- شعور بألم في الظهر أو الساقين.
من الأعراض النادرة للأورام الليفية الرحمية
يحدث الألم الحاد عندما ينمو الورم أسرع من إمداد الدم الخاص به.
توزيع الأورام الليفية الرحمية
تنقسم الأورام الليفية عمومًا حسب الموقع ، فهي تنمو في الجدار العضلي للرحم ، وتنتفخ تحت بطانة تجويف الرحم ، وتظهر أورام الرحم تحت المصل خارج الرحم.
الحالات التي يجب فيها استشارة الطبيب
- لن يختفي ألم الحوض.
- فترة الصقر الحيض لفترة طويلة أو مؤلمة بالإضافة إلى كثرة كمية الطمث.
- نزيف بين فترات.
- صعوبة في إفراغ المثانة.
- فقر الدم غير المبرر ، لذلك إذا كنت تعانين من نزيف مهبلي مفاجئ أو ألم شديد في الحوض ، فعليك التماس العناية الطبية على الفور.
ما هي أسباب الأورام الليفية الرحمية؟
- التغيرات الجينية التي تختلف عن الجينات الموجودة في خلايا عضلات الرحم الطبيعية.
- هرمون الاستروجين والبروجسترون من بين الهرمونات التي تؤثر على عضلات الرحم لأنها تعزز نمو بطانة الرحم أثناء الحيض لتهيئة الرحم للحمل وبالتالي تحفيز نمو الأورام الليفية.
- وجود عوامل أخرى ، بما في ذلك عامل النمو الشبيه بالأنسولين ، والذي يعزز نمو الأورام الليفية داخل الرحم.
- تقوم الخلايا الإضافية (ECM) بلصق الخلايا معًا مثل الملاط بين الطوب ، وبالتالي فإن المادة الخلوية الإضافية داخل الأورام الليفية تجعلها ليفية لأنها تخزن عوامل النمو وتؤدي إلى تغييرات حيوية في هذه الخلايا.
- يتكهن بعض الأطباء أن الأورام الليفية الرحمية ناتجة عن إصابة الخلايا الجذعية في الأنسجة العضلية للرحم ، بحيث تنقسم الخلية الواحدة بشكل متكرر وتشكل كتلة مطاطية صلبة تختلف عن الأنسجة المحيطة بها.
ما هي عوامل خطر الإصابة بالأورام الليفية الرحمية؟
- العرق: هذا يعني أن النساء ذوات البشرة السمراء أكثر عرضة من النساء البيض للإصابة بالأورام الليفية ، خاصة في سن مبكرة ، بالإضافة إلى زيادة معدلات الأعراض الشديدة لديهن.
- الوراثة: تزداد فرص إصابة المرأة بالأورام الليفية الرحمية إذا كانت والدتها أو أختها قد أصيبت سابقًا بهذه الأورام.
- بدانة
- نقص فيتامين D
- اتبع نظامًا غذائيًا غنيًا باللحوم الحمراء وقلل من الفاكهة والخضروات ومنتجات الألبان.
- شرب الكحول
ما المضاعفات التي يمكن أن تسببها الأورام الليفية الرحمية؟
- فقر الدم ونقص الحديد في الدم ، مما يجعل المرأة تشعر بالتوتر ، ولكن نادرًا ما تضطر المرأة إلى الحصول على الدم عن طريق نقل الدم من شخص آخر.
- إذا كانت الأورام الليفية تحت المخاطية ، فإنها يمكن أن تسبب العقم أو الإجهاض.
- يمكن أن تؤدي هذه الأورام إلى مضاعفات أثناء الحمل ، بما في ذلك انفصال المشيمة وتقييد نمو الجنين والولادة المبكرة.
كيف تحمي المرأة نفسها من الأورام الليفية الرحمية؟
- حافظ على وزنك المثالي قدر الإمكان.
- تناول الفواكه والخضروات بكميات معقولة
- أظهرت بعض الدراسات أن استخدام حبوب منع الحمل الهرمونية يقلل من خطر الإصابة بالأورام الليفية.
كيف يتم تشخيص الأورام الليفية الرحمية؟
- يمكن تشخيص الأورام الليفية الرحمية باستخدام التصوير بالموجات فوق الصوتية لتحديد موقع وحجم الورم الليفي في الرحم.
- من خلال الفحص الدوري للحوض الذي يقوم به الطبيب ، واستشعار عدم انتظام الرحم مما يدل على حدوث الأورام الليفية.
- غالبًا ما يستخدم التصوير بالرنين المغناطيسي لتحديد موقع الورم وحجمه ومساعدة الطبيب في تحديد العلاج المناسب في النساء اللواتي لديهن رحم كبير أو يقتربن من سن اليأس.
- الموجات فوق الصوتية للرحم والموجات فوق الصوتية لقناتي فالوب بعد حقن محلول ملحي معقم مما يساعد على توسيع تجويف الرحم ، حتى يتمكن أخصائي الأشعة من رؤية تفاصيل أنسجة الرحم بالإضافة إلى قناة فالوب على الأشعة السينية العادية. سوف يكتشف ما إذا كانت القنوات مفتوحة أو مسدودة ، أو إذا كانت المرأة مصابة بأي أورام ليفية تحت المخاطية.
- تنظير الرحم: عن طريق دخول مساحة صغيرة بضوء من عنق الرحم ، بعد حقن المرأة بمحلول ملحي ، يتم توسيع تجويف المرأة ، وبفضل ذلك يمكن للطبيب فحص جدار الرحم وفتحات قناتي فالوب.
ما الفحص الذي يحتاجه الطبيب في حالة الورم العضلي في الرحم؟
- تحليل تعداد الدم الكامل للتأكد من أن المرأة ليست مصابة بفقر الدم بسبب فقدان كمية كبيرة من الدم.
- تحاليل الدم تظهر وجود اضطرابات في الغدة الدرقية أو مشاكل أدت إلى نزيف المرأة.
ما هو علاج الأورام الليفية الرحمية؟
هناك عدة علاجات للأورام الليفية الرحمية ، بما في ذلك:
- إذا كانت المرأة تعاني من أعراض خفيفة ، يمكنها التعايش مع هذه الأعراض دون علاج ، وهذا يعني أن الأورام الليفية تنمو ببطء وتتقلص بعد انقطاع الطمث بسبب انخفاض مستويات الهرمونات التناسلية.
- الحصول على الأدوية العلاجية ، مثل عوامل إطلاق مستقبلات الهرمونات ، والتي تعمل على علاج الأورام الليفية عن طريق وقف إنتاج هرموني الأستروجين والبروجسترون.
- إدخال اللولب الذي يفرز البروجستين لتقليل شدة النزيف الناجم عن الورم الليفي ، بالإضافة إلى تصغير حجم الورم الليفي أو إزالته مع منع الحمل.
- الأدوية غير الهرمونية مثل حمض الترانيكساميك لتقليل شدة الدورة الشهرية ، ولا تؤخذ هذه الأدوية إلا أثناء الحيض.
- أدوية أخرى مثل حبوب منع الحمل للسيطرة على نزيف الدورة الشهرية ولكنها لا تقلل من حجم الورم الليفي ، والأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات التي تقلل من شدة الألم الذي تسببه الأورام الليفية ولكنها لا تقلل من معدل النزيف ، لذلك فإن تناول الفيتامينات والحديد بهذه الأدوية ، خاصة إذا كان النزيف غزيرًا جدًا.
- الإجراءات غير الجراحية مثل خيار العلاج غير الجراحي الذي يساعد في الحفاظ على رحم المرأة. لا يتطلب هذا الإجراء شقًا في البطن وماسحة ضوئية بالرنين المغناطيسي ومحول طاقة بالموجات فوق الصوتية لتركيز الموجات الصوتية على الورم الليفي لتسخين مناطق صغيرة من أنسجة الرحم وتدمير الأورام الليفية.
- باستخدام التكنولوجيا الحديثة ، تُظهر جميع البيانات التي تم جمعها أن علاج الأورام الليفية الرحمية بالتصوير التنظيري بالموجات فوق الصوتية آمن وفعال.
- جراحة بسيطة ، مثل إصمام الشريان الرحمي ، حيث يتم حقن جزيئات صغيرة في الشرايين التي تغذي الرحم لقطع تدفق الدم إلى الأورام الليفية وتقليصها وإزالتها.
- إجراءات جراحية بسيطة باستخدام الترددات الراديوية لتدمير الأورام الليفية وتقليص الأوعية الدموية التي تغذي الورم الليفي ، ويتم ذلك من خلال دخول منظار من عنق الرحم.
- إزالة الأورام الليفية إما بالمنظار أو عن طريق الجراحة الروبوتية من خلال شقوق صغيرة ، وتقسيم الورم إلى جزيئات صغيرة وإدخال أداة رفيعة من خلال هذه الفتحات في البطن.
- إزالة بطانة الرحم باستخدام الحرارة أو طاقة الميكروويف أو الماء الساخن أو التيار الكهربائي الذي يدمر بطانة الرحم ويسبب انقطاع الطمث أو تقليل النزيف.
- عملية جراحية لإزالة الورم من خلال شق بطني تقليدي ، بينما تكون المرأة إما مخدرة كليًا أو جزئيًا.
- جراحة استئصال الرحم ولكن هذا التدخل الجراحي يستخدم إذا كان هو الحل الوحيد لعلاج الأورام الليفية الموجودة فيه ويمكن إزالة المبيضين وقناتي فالوب مما يؤدي إلى انقطاع الدورة الشهرية.