علامات الشفاء من اليرقان عند الرضع

علامات الشفاء من اليرقان عَنّْد الأطفال

• بعد أن يصبح الجلد شاحبًا وأصفر، فإنه يعود إلَّى لونه الطبيعي النقي.
• يعود لون العين إلَّى لونه الطبيعي وعودة درجة حرارة الجسم بشكل منتظم وطبيعي وهِيْ 37 درجة مئوية.
• زوال الحكة والحساسية التي كانت موجودة على الجلد.
• عودة لون البول إلَّى اللون الطبيعي وخاصة البراز.
• زوال الشعور بالتعب والإرهاق.
• ثبات الوزن وعدم هبوطه فجأة وبسرعة.
• زوال المرارة فِيْ الفم عَنّْد الرضع.
• اختفاء آلام المعدة والعضلات.

أعراض اليرقان عَنّْد الأطفال.

• تظهر العديد من الأعراض لدى الطفل المريض المصاب باليرقات، ومن بين هذه الأعراض شحوب الجلد ولون الجلد للون المعتاد.
• وجود أجسام صفراء فِيْ العين من الداخل، وتظهر هذه الأعراض فور الولادة، أو بعد أيام قليلة.
• ومن المعروف أن الطفل يصاب باليرقات عَنّْ طريق إجراء الفحوصات والفحوصات بعد الولادة، حيث يقوم الطبيب بالضغط على أنف الطفل.
• فِيْ حالة عدم إصابة الطفل باليرقات وشحوب لون جلد الطفل، يختفِيْ هذا الشحوب ويكون مؤقتًا.
• ينتشر هذا اللون المصفر إلَّى أجزاء مختلفة من الجسم، بما فِيْ ذلك الفم من الداخل، والتجاويف الداخلية للأنف، ثم ينتقل إلَّى العينين وأطراف الأصابع.
• يشعر الطفل دائمًا بحكة مستمرة على الجلد، ترتفع درجة حرارة الجسم دون استقرار، ووجود ألم فِيْ عضلات الجسم.
• تغير اللون الطبيعي للبراز الخارج من الطفل، ولا يريد الأكل بسبب اضطرابات فِيْ المعدة.
• يشعر الطفل دائمًا بالتعب، ويفقد الوزن بسرعة، ولا يستطيع تذوق الطعام بسبب المرارة فِيْ الفم.

أسباب اليرقان عَنّْد الأطفال

• الأطفال هم الأكثر عرضة للإصابة باليرقان بسبب اليرقان الطبيعي الذي يعانون منه.
• يبدأ ظهُور اليرقان عَنّْد الرضيع بعد يوم واحد من الولادة وقد يستمر لبضعة أيام ثم يبدأ تدريجياً فِيْ الاختفاء.
• اصفرار ينتج عَنّْ الحليب الذي يأكله المريض لإطعام نفسه، ويمكن أن يظهر هذا اللون المصفر أثناء الرضاعة ويختفِيْ بعد تعليق حليب الثدي.
• يمكننا أن نعلم أن هذا اللون الأصفر للحليب عَنّْدما نتحقق من مرور 15 يومًا على الولادة وأن اللون المصفر لم يختف بل ازداد.
• يمكن أن يحدث الاصفرار بسبب مشاكل أخرى فِيْ مناطق مختلفة من الجسم، بما فِيْ ذلك الكبد، حيث تنتشر هذه المشاكل فِيْ العائلات.

عوامل الخطر لليرقان

• من الأشياء التي تزيد من فرص الإصابة باليرقان العرق، لأنه أحد العوامل التي تؤثر على ظهُور اليرقان.
• تشير معظم الدراسات إلَّى أن نسبة الإصابة باليرقان عَنّْد الأطفال فِيْ القارة الأفريقية منخفضة، لكنها مرتفعة فِيْ آسيا وأوروبا.
• كَمْا أن معدل الإصابة يكون أعلى عَنّْد الأطفال الذين يعيشون فِيْ المناطق المرتفعة، لذا فإن الموقع يؤثر على حدوث اليرقان.
• يلعب العامل الوراثي دورًا مهمًا فِيْ الإصابة باليرقان لدى الطفل، بما فِيْ ذلك وجود مشاكل فِيْ بعض الهرمونات والبروتينات.
• ونسبة الأطفال المصابين باليرقان مرتفعة عَنّْدما يتعرض أحد أفراد الأسرة لهذا المرض.
• الأطفال الذين يكون مصدر تغذيتهم هُو حليب الأم الطبيعي هم أكثر عرضة للإصابة باليرقان، وبالتالي فإن عملية التغذية تؤثر على حدوث اليرقان.
• وللأم أيضًا دور فِيْ إصابة طفلها باليرقان عَنّْدما يكون مصابًا بأمراض مزمنة مثل مرض السكري.
• كَمْا يصاب الطفل بالعدوى إذا تناولت الأم بعض الأدوية والأعشاب التي تسبب المرض لدى الطفل.
• عَنّْدما يولد الطفل ويعاني من نقص الوزن، يصاب باليرقان.
• ظهُور مجموعة من الكدمات فِيْ الطفل أثناء عملية الولادة، حيث يمكن أن يلعب ذلك دورًا مهمًا فِيْ إصابة الطفل باليرقان.
• هناك عدة عوامل أخرى تؤثر على اليرقان لدى الطفل، بما فِيْ ذلك فصيلة الدم والعدوى.

تشخيص اليرقان

• يتم التشخيص بإجراء فحوصات خاصة للكبد، وذلك للتعرف على النسب المئوية لكل ما هُو داخل الكبد وما إذا كانت هذه النسب طبيعية أم لا.
• يتم إجراء فحص دم شامل لمعرفة وجود فقر الدم ونسبته والتعرف على أمور أخرى من خلال هذا الاختبار.
• يجب إجراء الموجات فوق الصوتية للبطن لتحديد مشاكل البطن بتقنية عالية.
• يتم أخذ جزء صغير من الكبد وفحصه عَنّْ كثب لتحديد التشوهات فِيْ أنسجته.
• من الممكن أيضًا إجراء الفحوصات التي تتيح لنا معرفة كَمْية البيليروبين فِيْ خلايا الدم، والتعرف على الأمراض الأخرى التي قد تكون سببًا لليرقان.

علاج اليرقان عَنّْد الاطفال

• يمكن علاج اليرقان عَنّْد الأطفال بالضوء، حيث يتم حمل الطفل تحت ضوء يعطي لونًا معينًا، وهذا الضوء يتسبب بعد ذلك فِيْ تغيرات فِيْ البيليروبين.
• العلاج المناعي، باعتباره أحد الأسباب الرئيسية لليرقان عَنّْد الطفل، هُو وجود الأجسام المضادة التي تحيد عمل خلايا الدم الحمراء.
• فِيْ بعض الحالات، قد يحتاج الطفل إلَّى نقل دم بسبب فشل العلاج المستخدم فِيْ التحسن.
• يحدث نقل الدم لتقليل عمل الأجسام المضادة التي تعمل على تحييد خلايا الدم الحمراء.

الوقاية من اليرقان

• الابتعاد عَنّْ المخدرات والكحول من قبل الأم والأب.
• تناول الجرعات التي تعمل على وقاية الجسم من الإصابة بأمراض الكبد بأنواعها.
• تناول الأدوية التي تحمي الجسم من الإصابة بالملاريا، خاصة قبل الذهاب إلَّى المناطق التي تنتشر فِيْها الملاريا.
• تجنب الوجبات السريعة لأنها تحتوي على مواد حافظة وملوثات.
• يجب الاعتناء به جيدًا لأن هذا يحمي الفرد من اليرقان.
• تجنب تناول الأدوية التي تسبب حساسية لدى الشخص أو تقلل من تعداد الدم، وكذلك الأدوية التي تؤثر على خلايا الكبد.