أثناء الحمل أو الحيض ، يزداد إفراز المهبل الطبيعي ويزداد ، وهي:
1- أبيض شفاف أو بني فاتح.
2- لا رائحة.
3- لزج.
4- لا يصاحبها حكة.
هذه الإفرازات الطبيعية تحمي المهبل من الجفاف وتحميه من الجراثيم
الإفرازات المهبلية غير الطبيعية هي:
1- مصحوبة بحكة شديدة.
2- رائحة كريهة أو كريهة.
3- هذه الإفرازات صفراء أو خضراء أو مزيج من الاثنين.
4- قد يصاحب هذه الإفرازات بعض الدم.
تنتج هذه الإفرازات المهبلية غير الطبيعية عن التهابات في الجهاز التناسلي للأنثى
هناك العديد من الأسباب والاحتمالات لهذه العدوى وهي ناتجة بشكل عام عن:
1- الالتهابات الفطرية المهبلية.
2- الإصابة ببعض أنواع الطفيليات المهبلية
3- التهاب عنق الرحم خاصة عند وجود تقرحات بالرقبة.
4- الالتهابات التي يسببها وجود اللولب (IUD).
5- وجود أورام عنق الرحم والأورام الحميدة وهي مصدر التهابات متكررة.
6- عدوى بكتيرية في المهبل.
من أجل معرفة السبب المباشر ، يجب أن نذهب إلى طبيب أمراض النساء ونفحص هذه الإفرازات في المختبر ، ثم يتم إعطاء المضادات الحيوية والأدوية اللازمة.
وإذا تكررت نفس العدوى مرة أخرى على الرغم من تشخيصها وعلاجها بالطرق الصحيحة والمناسبة ، فإليك الأسباب بشكل عام:
1- وجود مرض السكري.
2- وجود التهابات في الزوج مما يساعد الزوجة على التكرار.
3- ضعف مقاومة المرأة لوجود مرض أو مرض معين أو بسبب الإفراط في استخدام المضادات الحيوية مما يجعل المرأة عرضة للإصابة بالتهابات فطرية خاصة في وجود مانع الحمل الحلزوني.