يتساءل البعض عما إذا كان من الضروري ممارسة الرياضة عندما تكون في حالة ألم؟ خاصة أنه من الطبيعي أن تشعر بالألم أثناء التمرين ، لكنها واعدة لمزيد من المكاسب العضلية ، ولكنها قد تكون أيضًا مؤشرًا على خطر الإصابة.
كيف نميز بين هذا وذاك؟
في البداية يجب أن نعلم أن التمرين يحدث نتيجة التهاب الأنسجة العضلية أثناء التمرين ، إذًا هناك عملية تجديد للعضلات ، وبفضلها تصبح العضلات أكبر وأقوى.
لكننا ما زلنا نبحث عن إجابة للسؤال ، هل نذهب إلى صالة الألعاب الرياضية عندما نشعر بألم في العضلات؟ الجواب: يعتمد الأمر على ما نشعر به ، فمعظمنا يعرف جسمنا جيدًا بما يكفي لمعرفة متى يصاب ومتى يكون الألم علامة على نمو العضلات ، ولكن هناك معايير معينة تساعد على معرفة ذلك:
https://www.youtube.com/watch؟v=oE6qz_xmlAc[embedded content]
1) هل تشعر بالألم بمجرد لمس العضلة؟ إذا وصلت إلى هذه المرحلة فعليك الانتظار يومًا آخر قبل العمل على هذه المجموعة العضلية حتى تتمكن من العمل على عضلات أخرى ، وإذا شعرت بألم في ساقيك يمكنك العمل على العضلة ذات الرأسين.
2) هل تشعر بخفة في عضلاتك؟ إذا شعرت أنه ليس الوقت المناسب لحمل أوزان أثقل ، يمكنك ممارسة التمارين الهوائية ورفع الأوزان الخفيفة ، لأن النشاط جيد في هذه الحالة ، لأنه سيزيد من درجة الحرارة في المنطقة ، مما يزيد من تدفق الأوزان. الأكسجين وتدفق العناصر الغذائية ، وهما ضروريان للغاية للمساعدة أثناء شفاء المنطقة المتضررة.
لذلك ، تحتاج إلى إنشاء خطة احتياطية لممارسة الرياضة ، إما على أجزاء أخرى من الجسم أو في نفس الجزء ولكن بطريقة مختلفة.