عصا منع الحمل
- شريحة منع الحمل أنبوبية الشكل وصغيرة الحجم ، لذلك يتم زرعها تحت جلد المرأة وتمنع الحمل لفترة تختلف باختلاف نوعها.
- هذا الجهاز مصنوع من بلاستيك مرن ، وهي مادة كيميائية تسمى البروجسترون ، وهي بحجم تطابق صغير تقريبًا.
- يمكن أن تمنع هذه الطريقة الحمل لمدة ثلاث سنوات ويمكن أن تستمر لمدة خمس سنوات.
- ولا يستغرق تركيب هذه الشريحة أكثر من خمس دقائق حيث يضعها الطبيب في اليد في حالة استرخاء ولا تسبب أي ألم.
- تختلف هذه الطريقة عن وسائل منع الحمل الأخرى من حيث أنها سهلة للغاية ورخيصة ويتم تثبيتها مرة كل ثلاث سنوات.
- بعد إزالة هذه الشريحة ، يمكنك ارتدائها وقتما تشاء بأمان تام.
تجربتي مع شريط منع الحمل
هناك العديد من التجارب التي تحكيها النساء عن استخدام شريحة منع الحمل ، ومن بين مزايا أو عيوب هذه الحبوب التي تعاني منها بعض النساء كاستثناء ، وإليكم تجربتي مع شريحة منع الحمل بالتفصيل:
التجربة الأولى: شريط مانع للحمل والنزيف
ذكرت إحدى النساء تجربتها في استخدام شريط منع الحمل وقالت: أردت أن أمتلك وسيلة آمنة لمنع الحمل لأن لدي طفلان والآن أريد أن أكرس نفسي لتربيتهما ، فاقترح علي الطبيب أن أحصل على شريط لمنع الحمل. .
لم أشعر بأي ألم أثناء تركيبها ، خاصة وأن الطبيب وضع مخدرًا موضعيًا على موقع الطريقة وبعد التثبيت وضع ضمادة على إزالتها في اليوم التالي.
وأضافت المرأة: بالرغم من النزيف الذي أعانيته من استخدام شريط منع الحمل ، إلا أن أختي تعتمد على هذه الطريقة ولا تعاني من أي آثار جانبية أو مشاكل صحية من استخدامها ، واعتمدت إحدى صديقاتي على هذه الطريقة وتعرضت لنزيف لمدة ثلاثة أشهر توقف النزيف ولم تكن تعلم بأمره لا مشكلة.
التجربة الثانية: حبوب منع الحمل والدورة
تضيف إحدى السيدات البالغة من العمر 35 عامًا تجربتها أنها تستخدم هذه الطريقة منذ حوالي عام ونصف ، وتؤكد المرأة أنها تحب استخدام هذه الطريقة ، خاصة في حالة عدم وجود الحيض. مرة أخرى بعد استخدام هذه الطريقة ، لكنها تخشى أن يكون توقفها عن الدورة الشهرية أمرًا غير صحي ، لذلك تنوي إزالة الجهاز إذا كانت متأكدة من أنها لن تعود إلى الدورة الشهرية مرة أخرى.
فوائد شريحة منع الحمل
تتبنى العديد من النساء استخدام شريحة منع الحمل بشكل رئيسي بسبب فوائدها العديدة ، والتي تشمل:
- الكبسولة في الواقع تؤخر الحمل وتمنع عملية الحمل.
- مدة هذه الكبسولة حوالي ثلاث سنوات وهذه المرة كافية لضمان عمل هذه الشريحة.
- عندما تريد المرأة الحمل ، يمكنها القيام بذلك بسهولة عن طريق التخلص من الشريحة.
- لا تؤثر هذه الكبسولة بشكل كامل على العلاقة الجنسية ، لأنها بعيدة عن الأعضاء التناسلية.
- تساهم هذه الكبسولة أيضًا في نقص دم الحيض وبالتالي تحمي المرأة من الإصابة بفقر الدم.
- إن استخدام هذه الكبسولة يقي المرأة من التعرض للالتهابات في المهبل ، كما يحدث بسبب بعض الوسائل الأخرى.
- تستعيد المرأة خصوبتها بعد إزالة الكبسولة منها في غضون 21 يومًا.
- هذه الكبسولة تحمي النساء من سرطان الرحم.
هل تكتسبين وزنا من تحديد النسل؟
كثير من النساء يتساءلن هل هذه الكبسولة تؤدي إلى وزن الصقر أم لا؟
لم تظهر الدراسات العلمية علاقة بين هذه الكبسولة ووزن الصقر ، فهي وسيلة هرمونية لمنع الحمل تعتمد على وقف الحمل عن طريق الهرمونات ، لأن هذه الطريقة تمنع الحمل من خلال إفراز البروجسترون الذي يزيد من إفراز الرحم وبالتالي يمنع الحمل.
الآثار الجانبية لحبوب منع الحمل
تشتكي النساء اللواتي جربن شريط منع الحمل من بعض الآثار الجانبية والأضرار الناجمة عن هذه الطريقة ، ومنها:
- صداع حاد.
- قد يؤدي استخدام الرقاقة في الذراع لأول مرة إلى تورم اليدين وتشكيل كدمات زرقاء.
- تعاني بعض النساء من سوء الحالة النفسية والمزاج بعد استخدام هذه الطريقة.
- تعتقد بعض النساء أنه تسبب لهن في زيادة الوزن.
- بعض الآلام في منطقة الثدي.
- تؤدي هذه الكبسولة إلى العديد من التغيرات الهرمونية في جسم الأنثى.
- يزيد من إفراز الزيوت الزائدة في الجلد وبالتالي يتسبب في انتشار البثور.
- لا تعتبر هذه الشريحة وسيلة للوقاية من الأمراض المنقولة جنسياً لأنها تمنع الحمل فقط وليس الأمراض المنقولة جنسياً.
- وتجدر الإشارة إلى أنه في حالة التركيب غير الصحيح ، يمكن للمرأة أن تحمل أثناء وجود الشريحة في مكانها ، لذلك يجب أن يكون تركيبها تحت إشراف طبي.
الآن بعد أن شاركت معك تجربتي مع شريحة منع الحمل وتجربة العديد من النساء في استخدام هذه الكبسولة ، يجب عليك استشارة أخصائي قبل تركيب هذه الشريحة ومراقبة الآثار الجانبية بعد تركيبها ، حيث أنها تختلف من امرأة إلى أخرى.