أفضل وقت لعمل تحليل هرمون الإستروجين

أفضل وقت لعمل اختبار هرمون الاستروجين

• هرمون الاستروجين هُو الهرمون الأنثوي المسؤول عَنّْ صحة الرحم.
• كَمْا أنه يتعامل مع نمو بطانة الرحم فِيْ بداية الدورة الشهرية.
• كَمْا أنها مسؤولة عَنّْ سن البلوغ عَنّْد النساء وظهُور العلامات الأنثوية.
• هناك العديد من الهرمونات فِيْ جسم الإنسان والتي تعتبر مهمة فِيْ حياة النساء والفتيات بشكل خاص، وهِيْ المسؤولة عَنّْ الإنجاب والتخصيب والإنجاب.
• هذه الهرمونات مسؤولة أيضًا عَنّْ الحفاظ على صحة عامة جيدة، بما فِيْ ذلك هرمون الاستروجين.

متى يجب على المرأة إجراء تحليل هرموني

يعكس ظهُور بعض الأعراض المحددة الحاجة إلَّى تحليل هرمون الاستروجين والهرمونات بشكل عام

• والأعراض التي يجب على المرأة الانتباه لها كثيرة، مما يدل على وجود خلل فِيْ هرمونات الجسم.
• ومن هذه الأعراض وأشهرها الشعور بالتعب والإرهاق.
• الغياب أو الغياب التام للرغبة الجنسية.
• ظهُور وانتشار حب الشباب بشكل متكرر.
• زيادة الوزن بشكل سريع وملحوظ فِيْ فترة قصيرة.
• ظهُور ارتباك ومشاكل فِيْ الدورة الشهرية.
• مثل المواعدة غير المنتظمة والتغيير وكونها غير منتظمة.
• قد يحدث أيضًا اضطراب فِيْ كَمْية أو كثافة الدم.

الهرمونات التي تحتاج إلَّى تحليل

• هناك عدة اختبارات لقياس الهرمونات.
• بما فِيْ ذلك اختبار يقيس مستويات هرمون الاستروجين والبروجسترون والهرمونات.
• هذا الاختبار هُو اختبار FSH.
• يوضح هذا التحليل ما إذا كان هناك خلل فِيْ هرمونات الجسم أم لا.

أفضل وقت لإجراء اختبار الإستروجين

وفقًا للتقارير الطبية، فإن المَوعِد المثالي لإجراء تحليل هرموني محدد ودقيق هُو

• الأيام القليلة التالية بعد انتهاء دورتك الشهرية.
• يشعر الأطباء أن هذا هُو أفضل وقت لاختبار مستويات هرمون الاستروجين والهرمونات بشكل عام.

ماذا يعَنّْي اختبار هرمون الاستروجين

يشير FSH إلَّى أن إباضة المرأة نشطة وطبيعية، ويمكنها أيضًا تحديد ما إذا كانت تقوم بالإباضة بانتظام أم لا

• كَمْا يوضح درجة الخصوبة ومهم فِيْ حالة مراقبة الحمل والرغبة فِيْ الإنجاب.
• يمكنه أيضًا قياس هِيْمنة الإستروجين أو نقص هرمون البروجسترون.
• يمكن أيضًا تشخيص بعض الاضطرابات.
• وهِيْ اضطرابات مرتبطة بهذا الهرمون مثل مشاكل البلوغ وعدم انتظام الدورة الشهرية.

كَيْفَ يعمل اختبار هرمون الاستروجين

تم إجراء تحليل الإستروجين على النحو التالي

• يتم أولاً أخذ عينة دم.
• ثم خذ العينة إلَّى المختبر لتحليلها.
• يجب أن تكون نتائج الاختبار عَنّْد الرجال 12 إلَّى 34 بيكوغرام / مل.

أهمية ودور هرمون الاستروجين

يعرف الإستروجين بأنه هرمون أنثوي حيث يتم إفرازه من المبايض داخل جسم الأنثى

• مسؤولة عَنّْ الجهاز التناسلي للأنثى.
• لها تأثير كبير على جسم الإنسان.
• يضفِيْ جسد المرأة خصائص جنسية أنثوية.
• يساعد ويحمي بطانة الرحم.
• يقوي عملية الإخصاب ومهم للحمل والولادة.
• يوازن عمل هرمون البروجسترون لعمل التوازن فِيْ الجسم.
• مسؤولة عَنّْ نضج البويضة حتى تكون قادرة على الإخصاب.
• يحارب البكتيريا الموجودة فِيْ الرحم.
• له تأثير إيجابي وصحي حيث يقلل من حموضة المهبل.
• يزيد من مناعة الجسم والجهاز التناسلي الأنثوي، كَمْا يقي من الأمراض المعدية.
• يغير بنية عَنّْق الرحم بحيث يسهل نقل الحيوانات المنوية وبقائها على قيد الحياة خلال فترة الإباضة مما يسهل الحمل فِيْ حالات الحمل المتأخر.
• يتم زيادة الإخصاب عَنّْ طريق زيادة السرعة التي تنتقل بها البويضة عبر قناتي فالوب.
• يساعد على الاختراق الكامل لغشاء البويضة لنجاح عملية الإخصاب.
• يقوي التركيب الهِيْكلي للدم داخل الجسم، ويقوي الدم والصفائح الدموية.
• كَمْا أنه يزيد من تخثر الدم مما يقي من العديد من الأمراض ويساعد على التئام الجروح بشكل أسرع.
• كَمْا أنه يقلل من حدوث جلطات الدم.
• يقوي العظام.
• مفِيْد جدًا لصحة البشرة ونضارتها، حيث يعمل على جعلها أكثر نعومة وإشراقًا وحساسية ويكافح الخشونة.
• يقلل من الغدد الدهنية.
• يحسن المزاج والصحة العقلية.

خطر انخفاض مستويات هرمون الاستروجين

هرمون الاستروجين من أهم الهرمونات فِيْ جسم المرأة

• يمكن اعتبارها حتى الأكثر أهمية بينهم.
• ضروري للحفاظ على الصحة الجنسية.
• مهم للحفاظ على الجهاز التناسلي.
• مهم للحمل والولادة بطريقة صحية وصحية.
• من الضروري أيضًا تحسين الحالة المزاجية وزيادة الرغبة الجنسية.
• كَمْا أن لها أهمية عضوية وصحية، حيث تحمي من أمراض القلب.
• يمنع حوادث الأوعية الدموية الدماغية.
• محاربة هشاشة العظام.

مشاكل ناتجة عَنّْ خلل فِيْ هرمون الاستروجين

ونقص هذا الهرمون فِيْ جسم الأنثى وخاصة فِيْ الأعمار الصغيرة يسبب العديد من المشاكل الصحية منها

• قلة الإفرازات المهبلية.
• الآلام الشديدة والمتكررة فِيْ الثديين.
• ألم أثناء العلاقة الزوجية.
• ضعف الرغبة.
• كآبة.
• التعرق المفرط فِيْ الليل.
• أرق.
• صداع الراس؛
• عدم انتظام ضربات القلب.
• زيادة الوزن.
• هشاشة العظام.
• التهابات المسالك البولية والمهبلية المتكررة.
• العقم؛

تأثير زيادة الإستروجين

فكَمْا أن نقص هذا الهرمون يسبب العديد من المشاكل، فإن نسبته العالية تسبب أيضًا العديد من المشاكل

• تكبير الثدي.
• تورم وألم فِيْ الساقين.
• نزيف أثناء الحيض.