إذا كانت الحركة ذات أهمية كبيرة لصحة الإنسان على مدار العام ، تزداد أهميتها خلال شهر رمضان المبارك. حيث تتحول ممارسته إلى حاجة حقيقية بسبب تغيير نظام الحياة اليومية ونظام الجسم بسبب الصيام.
يتغير عدد الوجبات ، ويزداد تناول السكر والأطعمة الدهنية ، ويقل النشاط البدني أثناء النهار ، ويقل عدد ساعات النوم ليلاً. كما أن الجوع طويل الأمد وحرمان الجسم من الماء في الطقس الحار يؤدي إلى جفاف الجسم وضعف العضلات. وهنا يأتي دور الرياضة في تقوية العضلات وسلامة الجسم ومساعدة الصائم على الاستفادة من صحة الصوم ومشاكل الجهاز الهضمي.
يتغير عدد الوجبات ، ويزداد تناول السكر والأطعمة الدهنية ، ويقل النشاط البدني أثناء النهار ، ويقل عدد ساعات النوم ليلاً. كما أن الجوع طويل الأمد وحرمان الجسم من الماء في الطقس الحار يؤدي إلى جفاف الجسم وضعف العضلات. وهنا يأتي دور الرياضة في تقوية العضلات وسلامة الجسم ومساعدة الصائم على الاستفادة من صحة الصوم ومشاكل الجهاز الهضمي.
أما أنواع الرياضات التي ينصح بممارستها في رمضان فهي تمارين خفيفة لا تسبب الإرهاق. والمشي خيرهم ، والسباحة لا تضر ، مع أنه يستحب أن يكون بعد الإفطار ، حتى لا يدخل الماء إلى الفم.