تعد مشكلة السمنة من أكثر مشاكل العصر الحديث شيوعًا ، ونتيجة لخطورة هذه الظاهرة دعت منظمات الصحة العالمية إلى اعتبار السمنة من أكثر الأوبئة انتشارًا في القرن الحادي والعشرين. ظاهرة مخزية فالسمنة لا تؤثر فقط على المظهر الخارجي ، بل تؤثر على جميع وظائف الجسم الحيوية قبل الشكليات ، ولا يمكننا أن ننسى أن العديد من الصالات الرياضية قد فتحت للمساعدة في التخلص منها نهائياً.
مشكلة السمنة:
إن مشكلة السمنة أو ما يسمى بالوزن الزائد ناتجة عن عدة عوامل من أهمها:
1. عادات الأكل غير السليمة ، مثل الأكل في الليل أو تناول الأطعمة الدسمة.
2. مشكلة الهرمونات لأنها غير منتظمة لذلك تجد بعض الناس يصابون بالسمنة بمجرد شم الطعام بينما هناك أشخاص لا يتأثرون مهما أكلوا.
3. مشاكل وراثية ، مثل معاناة الأسرة بأكملها من زيادة الوزن بسبب هرمون يزيد إفرازه في الجسم.
بسبب الحاجة الملحة للتخلص من هذه المشكلة ، كان من الضروري أن يكون هناك حل جذري ، لأن الأنواع المختلفة من الحميات الغذائية لم تحقق النتيجة المرجوة.
النظام الغذائي وترهل الجلد:
مع بداية النظام الغذائي ، تلاحظ المرأة ترهل الجلد مع فقدان الوزن ، مما يجبرها على التوقف عن النظام الغذائي فورًا ، وأيضًا يخفف الوجه أولاً ، مما يجعل المرأة تشعر بالشيخوخة مع سواد الجلد.
جراحة إنقاص الوزن:
مع التطور في مجال الطب ، كان لابد من إيجاد حل لمشكلة السمنة ، بما في ذلك العمليات من نوعين ، الأول “لقط المعدة” والثاني “شفط الدهون”.
1. شد المعدة: يحدث أن يقوم الطبيب بتصغير فم المعدة وحجمها بحيث تكون كمية قليلة من الطعام كافية ومشبعة في نفس الوقت ، وقد نجحت هذه العملية.
2. موضوعنا اليوم جراحة شفط الدهون: معناها: يقوم الطبيب بإزالة أجزاء معينة من رواسب الدهون في الجسم ، وتعتبر هذه العمليات الجراحية الأكثر شيوعاً في العالم.
بالنسبة للحالات التي تتطلب شفط الدهون:
الأورام الشحمية: تراكم الدهون تحت الجلد.
التثدي: وهو نتوء الثدي الدهني عند الرجل.
متلازمة الحثل الشحمي: اضطراب يؤدي إلى تراكم الدهون في أجزاء من الجسم وغيابها في أجزاء أخرى ، ويمكن أن يكون أحيانًا عرضًا جانبيًا لبعض الأدوية.
التقنيات المستخدمة في شفط الدهون:
شفط الدهون المنفوخ ، حيث يتم ضخ عدة لترات من المحلول الملحي والمخدر الموضعي تحت الجلد في المنطقة المراد شفطها ، هي الطريقة الأكثر شيوعًا لشفط الدهون حيث يحتاج المريض إلى التخدير.
شفط الدهون الرطب ، حيث يتم استخدام سائل أقل من كمية الدهون المراد شفطها.
شفط الدهون الجاف وتعتبر هذه الطريقة نادرة لأنها يمكن أن تسبب نزيفًا وكدمات.
في الختام يمكننا القول أن شفط الدهون أصبح الآن الأكثر انتشاراً عالمياً حتى أصبح الحل الأمثل لهذه الظاهرة.
مشكلة السمنة:
إن مشكلة السمنة أو ما يسمى بالوزن الزائد ناتجة عن عدة عوامل من أهمها:
1. عادات الأكل غير السليمة ، مثل الأكل في الليل أو تناول الأطعمة الدسمة.
2. مشكلة الهرمونات لأنها غير منتظمة لذلك تجد بعض الناس يصابون بالسمنة بمجرد شم الطعام بينما هناك أشخاص لا يتأثرون مهما أكلوا.
3. مشاكل وراثية ، مثل معاناة الأسرة بأكملها من زيادة الوزن بسبب هرمون يزيد إفرازه في الجسم.
بسبب الحاجة الملحة للتخلص من هذه المشكلة ، كان من الضروري أن يكون هناك حل جذري ، لأن الأنواع المختلفة من الحميات الغذائية لم تحقق النتيجة المرجوة.
النظام الغذائي وترهل الجلد:
مع بداية النظام الغذائي ، تلاحظ المرأة ترهل الجلد مع فقدان الوزن ، مما يجبرها على التوقف عن النظام الغذائي فورًا ، وأيضًا يخفف الوجه أولاً ، مما يجعل المرأة تشعر بالشيخوخة مع سواد الجلد.
جراحة إنقاص الوزن:
مع التطور في مجال الطب ، كان لابد من إيجاد حل لمشكلة السمنة ، بما في ذلك العمليات من نوعين ، الأول “لقط المعدة” والثاني “شفط الدهون”.
1. شد المعدة: يحدث أن يقوم الطبيب بتصغير فم المعدة وحجمها بحيث تكون كمية قليلة من الطعام كافية ومشبعة في نفس الوقت ، وقد نجحت هذه العملية.
2. موضوعنا اليوم جراحة شفط الدهون: معناها: يقوم الطبيب بإزالة أجزاء معينة من رواسب الدهون في الجسم ، وتعتبر هذه العمليات الجراحية الأكثر شيوعاً في العالم.
بالنسبة للحالات التي تتطلب شفط الدهون:
الأورام الشحمية: تراكم الدهون تحت الجلد.
التثدي: وهو نتوء الثدي الدهني عند الرجل.
متلازمة الحثل الشحمي: اضطراب يؤدي إلى تراكم الدهون في أجزاء من الجسم وغيابها في أجزاء أخرى ، ويمكن أن يكون أحيانًا عرضًا جانبيًا لبعض الأدوية.
التقنيات المستخدمة في شفط الدهون:
شفط الدهون المنفوخ ، حيث يتم ضخ عدة لترات من المحلول الملحي والمخدر الموضعي تحت الجلد في المنطقة المراد شفطها ، هي الطريقة الأكثر شيوعًا لشفط الدهون حيث يحتاج المريض إلى التخدير.
شفط الدهون الرطب ، حيث يتم استخدام سائل أقل من كمية الدهون المراد شفطها.
شفط الدهون الجاف وتعتبر هذه الطريقة نادرة لأنها يمكن أن تسبب نزيفًا وكدمات.
في الختام يمكننا القول أن شفط الدهون أصبح الآن الأكثر انتشاراً عالمياً حتى أصبح الحل الأمثل لهذه الظاهرة.