كيف نتعرف على الكواكب – وفرلي الأدبي

كَيْفَ نعرف الكواكب

إنه من أصغر الكواكب من حيث الحجم، ويقع بالقرب جدًا من الشمس.
يستغرق الالتفاف حول الشمس وقتًا طويلاً، وهُو 88 يومًا على الأقل.
تبلغ درجة حرارة الكوكب نهارًا حوالي 450 درجة، لكن فِيْ الليل تنخفض درجة حرارته إلَّى -180 درجة.
يوجد على سطح هذا الكوكب عدد كبير من الحفر وبالتالي فهُو يشبه فِيْ مظهره القمر.

يُعد من أقرب الكواكب إلَّى الأرض، ويتميز بإشراقه الشديد حيث يحصل على نوره من الشمس.
لذلك يسهل التعرف عليها ورؤيتها بالعين المجردة، وكذلك إمكانية رؤيتها فِيْ السماء قبل شروق الشمس.
يمكن لأي شخص رؤيتها من خلال النظر إلَّى السماء من الشرق والغرب، ويمكن أيضًا رؤيتها بعد غروب الشمس مباشرة.
ولكن إذا كان الكوكب قريبًا من الشمس، فلا يمكن للإنسان أن يراه بسبب ذلك ؛ شدة ضوء الشمس.

على الرغم من تسمية هذا الكوكب بالكوكب الأحمر، إلا أنه لا يظهر أبدًا باللون الأحمر للمشاهد.
حيث يظهر للمشاهد بلون برتقالي فاتح أو بلون أحمر برتقالي غامق، كذلك يمكن أن يظهر بلون أصفر غامق.
يرجع الاختلاف فِيْ الألوان عَنّْد مشاهدة كوكب ما إلَّى المسافة التي ينظر منها الشخص إلَّى الكوكب.
لكن عَنّْدما نرى الكوكب من خلال التلسكوب، نجد أن لونه مختلف تمامًا ويصبح مثل الكهرمان، بالإضافة إلَّى الجليد عليه يبدو رماديًا.
لذلك يمكن رؤية الكوكب بوضوح باستخدام التلسكوب سواء كان من النوع المتوسط أو الكبير.

من السهل رؤية هذا الكوكب بالعين المجردة، حيث يبدو أصفر لامعًا بالإضافة إلَّى وجود حلقات تدور حوله طوال الوقت، مما يمنحه بريقًا.
يمكن أيضًا رؤيته بوضوح عَنّْدما يمر إلَّى الجانب الآخر من الأرض، لكن هذا الموقف لا يكرر نفسه إلا بعد مرور 15 عامًا.
لكن عَنّْد مشاهدته من خلال التلسكوب، فإنه يظهر بلون فاتح للغاية، فِيْ غياب لمعان الأقمار التي تدور حوله.

أورانوس هُو ثالث أكبر كوكب فِيْ المجموعة الشمسية.
يصعب رؤية هذا الكوكب عَنّْدما يكون هناك ضوء فِيْ السماء، ولكن يمكن رؤيته بوضوح من خلال المناظير كنجم صغير.
أيضًا، عَنّْد عرضها، تظهر باللون الأزرق والأخضر، ولكن يمكن تحديد موقعها بوضوح عبر مخطط النجوم.

العَنّْاصر التي قد تعجبك

اختتام التحقيق فِيْ الطاقات المتجددة

استخدام المياه فِيْ التجارة والنقل

استخلاص الحديد من الهِيْماتيت.

يمكن لأي شخص التعرف بسهُولة على كوكب المشتري لأنه يقع فِيْ السماء البيضاء التي تتميز بإشراقها.
أيضًا، عَنّْد عرضها بالمنظار، تظهر باللون الكريمي.
يمكن رؤية أقمارها الصناعية بسهُولة بالعين المجردة.

يعتبر من أكثر الكواكب بعدًا عَنّْ الشمس، وبالتالي يستغرق أكثر من 165 عامًا لإكَمْال مداره حول الشمس.
لذلك يصعب على الإنسان رؤيتها بالعينين، لكن بالنظر إلَّى السماء من مكان مظلم بالمنظار، يمكن رؤيتها.
يظهر أيضًا للشخص بلون أزرق فاتح رمادي.

يحتل الكوكب المرتبة الثالثة من حيث المسافة من الشمس، من حيث حجم الكوكب، فهُو يحتل المرتبة الخامسة بين الكواكب الأخرى.
يستغرق الكوكب 365 يومًا لإكَمْال ثورة كاملة حول الشمس.
يحتوي هذا الكوكب على العديد من الميزات التي تسمح للناس بالعيش على سطحه.
وهُو أيضًا أحد الكواكب التي تدور حول نفسها مرة يوميًا.

هناك نوعان من الكواكب، الكواكب منخفضة الكثافة والكواكب العملاقة.
هناك أيضًا نوع آخر من الكواكب، وهُو كواكب النظام الشمسي، والتي تتميز بشكلها الصخري.
أيضا، هناك العديد من الكواكب الأخرى التي تختلف فِيْ الكثافة والحجم.

هناك العديد من الميزات التي تميز الكواكب بأكَمْلها، ومنها ما يلي

تتميز الكواكب بشكل كامل بكونها واحدة من الأجسام الموجودة فِيْ كل من الصخور المعتمة والصخرية.
يدور حول الشمس بطريقة منظمة ومستمرة.
كَمْا أن لكل كوكب خصائصه الخاصة التي تميزه عَنّْ الكواكب الأخرى.
حيث نجد أن هناك كواكب تتميز باحتوائها على عَنّْصر الزئبق مثل كوكب عطارد.
هناك أيضًا كواكب أخرى تحتوي على عَنّْاصر سامة على سطحها، مثل كوكب الزهرة.
أما كوكب الأرض، فِيْتميز بوجود الأكسجين الغازي بالإضافة إلَّى النيتروجين.