شخب طفح لا بيدي ولا بالقدح

وكثيرا ما يردد هذا المثل عند أهل نجد ، ولا سيما الإبل. في حالة عدم تمكنه من استغلال الفرصة التي سنحت له ، قال ((كان طفح جلدي ، ليس بيدي ، وليس بكوب)).

ووردت كلمة صراخ بالعربية بهذا المعنى ، أي أن الشعد هو ما خرج من لبن ضرع البعير ، فلا يكون في القدر ولا ينتفع به الراعي ، فهو على الأرض ، إليكم ما وجد في قواميس اللغات:
خشب (القاموس المحيط)
خشب، ومنها: ما خرج من ضرع اللبن. وعن طريق فتح: الدم والتحرك: حصن في اليمن.
وككتاب: اللبن إذا حُلب.
شوكة، بتضمين: أقساطها ،

‫0 تعليق

اترك تعليقاً