من اكتشف كوكب زحل
كان لاكتشاف هذا الكوكب عدة مراحل، إما قبل القرن العشرين أو بعده، وهذه المراحل هِيْ كالتالي
- 700 بعد الميلاد شوهد زحل فِيْ السماء كجسم فلكي يضيء فِيْ الليل.
- 400 قبل الميلاد اعتقد العلماء فِيْ اليونان أن حركة الكوكب كانت من أجل إله الزراعة.
- عام 1610 تمكن جاليليو من رؤية عدد الحلقات التي تحيط بالكوكب والتعرف على أماكنها بواسطة تلسكوب، واعتقد أن هذه الحلقات أقمار تدور حوله.
- بين عامي 1655 و 1659 اكتشف كريستيان هُونغ بنية الحلقات التي تحيط بالكوكب، إلَّى جانب اكتشافه تيتان، أكبر قمر يحيط به.
- 1675 اكتشف جيوفاني دومينيكو كاسيني فِيْ إيطاليا الفجوة بين حلقات الكوكب، والتي يبلغ عرضها حوالي 4800 كيلومتر.
- 1979 أول مركبة فضائية هبطت على الكوكب واكتشاف أقمار أخرى على الكوكب، إلَّى جانب اكتشاف حلقة جديدة تحيط به.
- 1980 اكتشف العلماء أن هناك العديد من الحلقات الأصغر، بالإضافة إلَّى البنية المعقدة للحلقات الأكبر.
- 1981 تم اكتشاف المزيد من المعلومات حول الكوكب والتقاط الصور.
- فِيْ عام 2004 أطلقت وكالة ناسا مركبة فضائية حول الكوكب لاكتشاف المزيد من المعلومات حول الأقمار والحلقات التي تحيط بها.
- 2005 هبطت أول مركبة فضائية على سطح أكبر قمر يحيط بالكوكب، وبعد عام تم اكتشاف حلقة جديدة أخرى حوله.
- 2009 اكتشف تلسكوب سبيتزر الفضائي حلقة جديدة حول الكوكب بحجم كبير وطبقات رفِيْعة.
- 2017 بعد 13 عامًا، أكَمْلت المركبة الفضائية كاسيني مهمتها لاكتشاف الكوكب وتمكن العلماء من الحصول على عينة من غلافه الجوي.
حلقات زحل
اكتشف العلماء عدة حلقات تحيط بكوكب زحل وجمعوا أهم المعلومات عَنّْها من حيث لونها وبعدها عَنّْ الكوكب وغيرها، وهذه المعلومات كالتالي
العَنّْاصر التي قد تعجبك
فرسخ
مفهُوم الفِيْزياء الفلكية
أكبر كوكب فِيْ نظامنا الشمسي.
- زحل محاط بسبع حلقات رئيسية وهِيْ بيضاء اللون.
- تختلف سرعة دوران الحلقات حول الكوكب عَنّْ بعضها البعض.
- بعضها نحيف للغاية يصل طوله إلَّى حوالي 10 أمتار.
- تم تشكيلها بسبب معدل الجاذبية التي يمتلكها الكوكب.
- تبلغ المسافة بينه وبين زحل حوالي 280 ألف كيلومتر مربع.
- قام العلماء بتسميتها بأحرف الأبجدية الإنجليزية بناءً على تاريخ اكتشافها.
- الحلقة الأقرب للكوكب هِيْ D، تليها C، تليها B.
- توجد فجوة بعد الحلقة B تسمى حاجز كاسيني، تليها الحلقة A ثم الحلقات F و G.
- الحلقة الأبعد عَنّْ الأرض هِيْ الحلقة E.
- المواد المكونة لها تختلف من حلقة إلَّى أخرى.
- يحتوي فِيْ تركيبته على حبيبات جليدية صغيرة وصخور مغطاة بالغبار.
- يمكن أن تصل العَنّْاصر المكونة لها إلَّى حجم الجبل.
- هناك حلقات يبلغ سمكها حوالي 100 متر.
- يمتد من الكوكب نفسه إلَّى حوالي 175000 ميل.
- كانت المواد المكونة لها نتيجة اصطدام الكواكب وغيرها وتصادمها بالقرب من زحل.
- بعد الحلقة E، توجد حلقة ملونة باهتة أخرى فِيْ المسافة.
كَمْ عدد الأقمار حول زحل
يختلف عدد الأقمار التي تدور حول الكواكب، بالإضافة إلَّى أن لكل قمر خصائصه وتركيبته الخاصة، ومن أهم الأشياء التي تدور حول أقمار هذا الكوكب ما يلي
- 53 قمرًا هُو عدد الأقمار الأولية التي تحيط به.
- هناك 29 قمرًا إضافِيًْا يبحث عَنّْها العلماء ولكن لم يتم تأكيدها.
- تيتان هُو أكبر أقمار الكوكب والأكثر تشابهًا مع الأرض، ويبلغ قطره حوالي 5150 كيلومترًا مربعًا.
- يتكون الغلاف الجوي للقمر الأكبر من نسبة كبيرة من غاز النيتروجين.
- تبلغ المسافة بين ديون والكوكب حوالي 377400 كيلومتر مربع، وقطرها حوالي 1120 كيلومترًا.
- يدور ديون حول الكوكب كل 2.74 يومًا من أيام الأرض.
- ثانيًا فِيْ الحجم هُو القمر الصناعي ريا، الذي يبلغ قطره التقريبي 1530 كيلومترًا.
- يحتوي إنسيلادوس على زحل فِيْ القارة القطبية الجنوبية على العديد من الينابيع الساخنة، التي يبلغ عددها أكثر من 100.
- تبلغ المسافة بين الكوكب والقمر ريا حوالي 582040 كيلومترًا مربعًا، ويدور حول زحل كل 4.52 يومًا من أيام الأرض.
- ميماس هُو أصغر أقمار الكوكب، ويبلغ قطرها حوالي 392 كيلومترًا.
- تبلغ مسافة ميماس عَنّْ الكوكب حوالي 185.520 كيلومترًا مربعًا، ومعدل دورانها كل 0.9 يوم أرضي.
- يتميز إنسيلادوس بسطوعه الناتج عَنّْ تكوين سطح القمر الجليدي.
- يدور إنسيلادوس حول الكوكب كل 1.37 يوم على الأرض ويبلغ قطره حوالي 498 كيلومترًا مربعًا.
- يبلغ نصف قطر هايبريون حوالي 135 كيلومترًا مربعًا.