خطة المائة يوم التي وضعها وزير التربية والتعليم د. حمد آل الشيخ لتحقيق مخرجات تعليمية متغيرة تشمل 8 طرق أو وسائل لتحقيق التنمية التربوية والإدارية في الوزارة. في مقدمة هذه الاتجاهات بناء الفلسفات والسياسات وأهداف المناهج التي تربطها بإعداد المعلم وبرامج التطوير المهني ، وتحسين طرق التدريس التي تجعل الطالب ، وليس المعلم ، مركز الاهتمام ، وبناء مدرسة محفزة وجذابة بيئة مرتبطة بنظام خدمات داعمة ومتكاملة. ويؤكد السبل على أهمية تضمين التعليم لذوي الاحتياجات الخاصة ، وتقديم الدعم المناسب لجميع الفئات ، وتوفير وتوسيع فرص التعليم قبل الابتدائي ، وتوفير دور الحضانة ودور الحضانة.
من حيث التطوير الإداري ، يتم التركيز على إعادة صياغة المدرسة كمؤسسة تعليمية وتدريبية تصقل المواهب وتنتج جيلًا من الأشخاص الطموحين والناضجين الذين ينبضون بروح التحدي والمنافسة وحب العمل والإنتاج. كما يؤكد على أهمية الانضباط في النظام التعليمي ، والجدية في الممارسة التربوية ، وتفعيل الأنشطة والمشاركة في المنتديات والفعاليات ، وضرورة تبسيط الأداء التشغيلي ، وتقليل التكاليف المهدرة ، وتعظيم الاستفادة من الإمكانات البشرية. الموارد والمعدات والمباني. كما يشمل إعادة هيكلة قطاع التعليم ، وصياغة اللوائح والمبادئ التوجيهية وقواعد التنفيذ التي تحكم إنشاء المناهج ، وقبول المعلمين في السلك التربوي ، وتنظيم عملية الإشراف التربوي والتحسين المستمر للفاعلية. التطوير المهني والتعليم.