سماع شرط صحة الجماعة خلف الإمام في المسجد يعتبر صوابا أو خطأ. يصادف أن يفكر المسلم في مدى صلاحيته ، ويتبع الدين من بيته ، خاصة في الشهر الكريم ويوم الجمعة ، وهنا أصدر العديد من العلماء وعلماء الدين فتاوى في صحة هذا الفعل وحكمته في القرآن والسنة النبوية الشريفة وما يليها وسنعرض أقوال العلماء في هذا الشأن.
سماع شرط صحة اقتداء الجماعة بالإمام داخل المسجد يعتبر صوابا أو خطأ
سماع شرط صحة اقتداء الجماعة بالإمام داخل المسجد يعتبر صوابا أو خطأ لأن جميع علماء الدين أصدروا فتوى بأن من اتبع الإيمان في بيته فلا يجامع حتى لو رأى الإمام أو الجماعة. . فيما يلي جميع البيانات والقواعد المطلقة في هذا الصدد:
- قال أبو حنيفة وأحمد: (يحرم اتباع الإيمان).
- قال مالك في إحدى الروايتين – الشافعي وأحمد: لا يصح.
- قال أبو حنيفة ومالك في الرواية الثانية: (تصح ولو مكروه).
- عن أبي حنيفة: “هذا غير صحيح إطلاقاً”.
- قال البخاري: باب: رجل يتبع الإمام والناس على الإمام.
- وقال مالك والشافعي: لا نهى عنه. قال الحافظ: باب: رجل يتبع الإمام ويصلي بالناس.
- قال ابن بطال: “هذا على قول مسروق والشعبي: الرتب تهتدي بعضها بعضا على خلاف الزحام”.
شروط اتباع الإمام خارج المسجد
ويجوز اتباع الإمام خارج الصلاة بشروط مثل سماع التكبير ورؤية الإمام والجماعة في جميع الصلوات أو بعضها على اختلاف العلماء في هذا الشأن.
- قال البخاري: إذا كان بين الإمام والناس سور أو سترة.
- قال أبو مجلس: “تؤدى أمام الإمام ، ولو كان بينهما طريق أو سور ، عند تكبير الإمام”.
كانت هذه أهم الأحكام في مسألة سماع شرط صحة الجماعة لاتباع الإمام داخل المسجد.