تربية الدجاج في المنزل

المهارات اللازمة لتربية الدجاج بالمنزل

تحتاج تربية الدجاج بالمنزل إلَّى بعض المتطلبات، وهِيْ

أولاً توفِيْر مكان مناسب للتكاثر، ويجب أن يحتوي مكان تربية الدجاج على ما يلي

  • سيتم تغطية الأرضية بالإسمنت.
  • وتكون تلك طبقة من الأسمنت ؛ مبطنة بالتبن والقش ونشارة الخشب
  • يجب أن يكون المكان نظيفًا، وقد تم تعقيمه وتطهِيْره بالكامل لأول مرة، وبعد كل موسم يتم التنظيف والتعقيم.
  • توفِيْر تهُوية مناسبة لمنع البكتيريا الناتجة عَنّْ الرطوبة.
  • قم بتوفِيْر عدد مناسب من الأحواض التي توضع فِيْها العلف، بالإضافة إلَّى وحدات الاستحمام التي توضع فِيْها المياه.
  • أن المكان محاط بسياج حديدي بأسلاك صلبة. لمنع الحيوانات المفترسة والبرية من الوصول إلَّى الدجاج.
  • مثل الكلاب والقطط والفئران والأفاعي وكذلك الطيور الجارحة مثل البوم والصقور والنسور.
  • بالإضافة إلَّى منافذ دخول الهُواء، يجب أن يكون لها سلك ضيق لمنع دخول الحشرات والذباب.
  • وبهذه الطريقة يتم التأكد من عدم انتقال الأمراض وتجنب انتشار البكتيريا والطفِيْليات.

اتبع أيضًا

توفِيْر المناخ المناسب

  • لا شك أن الدجاج يحتاج إلَّى مراوح فِيْ الصيف حتى لا يموت الدجاج من ارتفاع درجات الحرارة.
  • فِيْ الشتاء يحتاج أيضًا إلَّى سخانات أو تدفئة كافِيْة بشكل عام، اعتمادًا على قدرات المربي.
  • وذلك لمنع موت صغار الدجاج والكتاكيت، وكذلك لمنع إصابة السلالة بأمراض الجهاز التنفسي.
  • الدجاج، وخاصة الدجاج الأبيض، حساس جدًا للبرد أو الحرارة الشديدة.

انتبه إلَّى الإضاءة داخل المكان.

  • من المهم أن يتوفر مصدر ضوء جيد بشكل متكرر أو حتى وقت الرضاعة، خاصة للصغار الصغار.

يعد توفِيْر مصباح حراري كهربائيًا مناسبًا لسببين، أحدهما هُو توفِيْر الإضاءة حتى تتمكن من رؤية طعامك وشرابك.

  • كَمْا أنه مصدر للحرارة فِيْ حالة عدم وجود سخانات، ومتوفر فِيْ مزارع الدجاج ومخازن لوازم المزارع.
  • إذا كان عدد الدجاج صغيرًا، يكفِيْ مصباح واحد، وبسعة 75-100 واط.
  • وإذا لاحظت أن الدجاج يتشكل ككتلة واحدة، فهذا يعَنّْي أنهم لا يتلقون الحرارة الكافِيْة.
  • حتى أنهم يشعرون بالبرد ويتراكَمْون على بعضهم البعض فِيْ محاولة للاحماء.
  • فِيْ هذه المرحلة، من الضروري زيادة عدد المصابيح أو وضعها فِيْ مستوى أقرب إلَّى الدجاج حتى تتلقى مزيدًا من الحرارة.

توفِيْر العلف الكافِيْ للدجاج.

  • يجب تزويد الدجاج بعلف يتناسب مع عمره، ويوجد علف بدائي للكتاكيت، وهُو عبارة عَنّْ علف أرضي يحتوي على نسبة عالية من البروتين.
  • هناك علف خشن، يعطى للدجاج الأكبر سناً ويحتوي على نسبة أقل من البروتين.
  • لكنها تنتج المزيد من اللحوم، ولا أمانع فِيْ إعطاء الدجاج بقايا الطعام.
  • طالما لم يتم خلط الطعام مع أي نوع من اللحوم سواء كانت نيئة أو مطبوخة.
  • ومع ذلك، يمكن وضع بقايا الخضار والفواكه، وبقايا الأرز المطبوخ، والمعكرونة، والبطاطس، والخبز أو الذرة.
  • يمكنك أيضًا إضافة البقوليات النيئة مثل العدس والشعير.
  • يجب على كل مربي الاهتمام بنظافة المغذيات والشاربين، وذلك لتجنب ظهُور العفن المسبب للبكتيريا وكذلك تخمر الطعام.

تحصينات الدجاج

  • من أهم الأمور التي يجب على المربي الاهتمام بها منذ بداية اليوم الأول للتكاثر هُو تحصين الدجاج.
  • وإعطائه الأدوية اللازمة وخاصة للصغار.
  • قد يواجه بعض المبتدئين فِيْ تربية الدجاج عقبات مختلفة بسبب نقص خبرة اللقاح.
  • وكذلك جهله بأعراض الأمراض التي تصيب الدجاج.
  • لذلك، يجب على المربي المبتدئ استشارة أخصائي متمرس فِيْ مجال التعليم أو طبيب بيطري.

قد يثير اهتمامك

الحرص على نظافة المكان ومحتوياته.

  • يجب على المربي الانتباه إلَّى نظافة المكان ومحتوياته.
  • الذي – التي؛ لمنع انتقال الأمراض والالتهابات إليها، وكذلك نفوق الدجاج نتيجة التلوث، يجب عليك
  • أولاً تعقيم المكان وتنظيفه باستمرار وكذلك الحمامات ونوافِيْر الشرب.
  • ثانيًا الحفاظ على نظافة الأرضيات والغرف والأعشاش.
  • ثالثًا توفِيْر مساحة كافِيْة للدجاج لمنع حدوث ما يسمى بعادة الافتراس (كسر البيض) نتيجة ضيق المساحة.
  • رابعًا لا يجتمعوا بأكثر من عرق فِيْ نفس غرفة النوم أو العش، ولكن يجب فصلهم.
  • خامساً استعَنّْ بطبيب بيطري عَنّْد ملاحظة أي أعراض غير طبيعية أو فقدان الريش أو عدم الرغبة فِيْ الأكل.
  • كذلك ظهُور الإسهال فِيْ الطيور، أو ظهُور أي مرض أو عَرَض يصيبها، حتى لا تنتقل العدوى إلَّى باقي الدجاجات، فِيْموتون جميعًا.
  • سادساً التخلص المباشر من فضلات الدجاج فِيْ المناطق النائية أي غير المأهُولة.
  • بدلاً من ذلك، من الأفضل رش هذه الحطام لمنع انتشار المرض.
  • سابعاً تقصير منقار الدجاج إلَّى اليوم السابع أو العاشر حفاظاً على عادة افتراس المنقار وتجنب فقدان العلف عبثاً.
  • ثامناً التفريق بين الدجاج والديك، وعدم وجود أكثر من ديك فِيْ عش واحد، تجنباً للفتور أو القتال.

الفائدة التي تعود على المربي من تربية الدجاج الأبيض

  • لتربية الدجاج فِيْ المنزل فوائد عديدة منها ما يلي
  • أولاً التخلص من الحشرات الضارة مثل البعوض والذباب والبق والنمل، لأن الدجاج يتغذى عليها.
  • كَمْا أنه يفِيْد النباتات، إذا كان هناك مشتل نبات، فهُو يأكل نباتات ضارة.
  • ثانياً تزويد المربي بالبيض الطازج بدلاً من شرائه فِيْ الخارج.
  • يحتوي البيض على العديد من الفِيْتامينات مثل فِيْتامين أ، وكذلك أوميغا 3 وبيتا كاروتين.

إنها المادة المسؤولة عَنّْ زيادة خلايا الدم الحمراء.

يحتوي البيض أيضًا على دهُون وبروتينات مفِيْدة.

  • ثالثًا، يعتبر فضلات الدجاج من أفضل الأسمدة الموجودة لتخصيب التربة والنباتات، وهُو سماد عضوي لا يسبب أي ضرر.
  • يساهم فِيْ الحفاظ على صحة التربة، ويزود النبات بالأملاح المعدنية والفِيْتامينات.
  • رابعاً لحم الدجاج غني بالفِيْتامينات والمعادن والأملاح.
  • خامسًا، يجلب الفرح والمرح للمكان، بل ويخلق الألفة بين المربي والطائر.
  • لأن الدجاج من الطيور الأليفة، حيث يوجد هرمون يسمى الأوكسيتوسين.
  • إنه الهرمون المسؤول عَنّْ تقليل التوتر.

على سبيل المثال، عَنّْدما تعتني بشيء تحبه وترتبط به، يتم تنشيط هذا الهرمون فِيْك، بغض النظر عما إذا كان إنسانًا أو حيوانًا.

نجد العديد من المربين مرتبطين بدجاجهم بارتباط غير طبيعي، وبدلاً من ذلك يبقون معهم معظم الوقت يراقبونها.

أشياء يجب مراعاتها عَنّْد تربية الدجاج فِيْ المنزل

  • قبل الشروع فِيْ خطوة التعليم المنزلي، يجب أن تكون مستعدًا فِيْ جميع الجوانب.
  • على سبيل المثال، يجب توفِيْر مساحة كافِيْة قبل اتخاذ قرار بتربية عدد كبير من الدجاج الذي يتطلب مساحة كافِيْة بالقدم المربع.
  • لكل 10 دجاجات متر مربع، وإلا سيموت الدجاج، لذا فإن توفر المساحة الكافِيْة أمر ضروري.

هذا ليس فِيْ متناول البعض.

  • بعض الناس لا يرون الدجاج وسيلة لتزويدهم باللحوم.

لكنهم يرونهم حيوانات أليفة، مثل الكلاب أو القطط.

  • لسوء الحظ، فإن فرص وفاته أعلى من الحيوانات الأليفة الأخرى، لأنه لم يتم تطعيمه ورعايته ورعايته بشكل كامل.

لذلك من الممكن أن يعيش أطول من بقية الحيوانات الأليفة الأخرى.

  • خسارة المال فِيْ حالة موت السلالة أو تفشي العدوى مثلا، يفقد المربي كل ما أنفقه سدى.
  • يمكن أن يصل سعر الدجاجة إلَّى خمسة دولارات، كَمْا أن من يشربونها ومغذياتها يكلفون الكثير من المصاريف.
  • وكذلك العلف والتحصينات والاعشاش.
  • تربية الدجاج يسبب الكثير من التعب والجهد للمربي، ويتطلب مراقبة مستمرة.
  • بالإضافة إلَّى ذلك، فإن تربية العديد من الدجاج تخلق الكثير من الضوضاء وتتطلب الكثير من الوقت والجهد.
  • يحتاج الدجاج الكثير من الوقت والوقت الكامل خاصة فترة الصباح لوضع العلف والشاربين وتنظيف الأعشاش.

بالإضافة إلَّى إخراج الدجاج للتهُوية والتنظيف، يجب أيضًا توفِيْر الطعام والماء ليلاً، والمراقبة والتنظيف، وكذلك جمع البيض.

  • إذا تمت تربية الدجاج فِيْ حديقة بالنباتات أو الأعشاب، فقد يأكلها أو يدمرها.
  • لذلك يجب عدم ترك الدجاج حراً إلا فِيْ مناطق الحديقة التي تحتوي على حشائش تريد التخلص منها.
  • كَمْا أن تربية الدجاج فِيْ البيوت دون رعاية وبدون طرق صحية لتجريدهم من الريش والأمعاء يساهم فِيْ انتقال المرض.
  • مثل أمراض الجهاز التنفسي، والأمراض الجلدية، ويجعل علاجها بعيد المنال إلَّى حد ما.
  • أيضا من خلال إهمال التحصينات.

يساهم هذا فِيْ انتقال الأمراض إلَّى الشخص الذي يتلامس معه من خلال قطرات من الدجاج الملوث أو يشربون أو مغذيات.

لا تفوت هذا

‫0 تعليق

اترك تعليقاً