أعلم أنك في عالم المستحيل
لكن قلبي لم ينساك رغم بعدك
وأنا أعلم أنك فقدت الدليل والسبب
لا شك أن هذا كثير عليك ، وأنا أعلم أنني ورائك
مريض ، الله أكبر ، حبك لي صار عابرًا وأنا أعلم أنني ممكن
لقد أعطاك بديلاً ، لكن أين هو الشخص الذي يمكن أن يضاهي ندرتك
شعر الغزل ، قصائد الغزل الجديدة
والدي كتب قصيدة حب والدي يفهم معناها
كان والدك يتفاخر حول العالم في اليوم الذي قرأت فيه هذا
والدك يجعل والدها يغني لرسائلها
طلب منك أبي لامان من قالها فيك
يدعو دار قلبي وروحه لي بالمهدية
. . . . . . .
لا تظن أن غيابي سوف يردعه عنك
“هذا هو مصيرنا” ما يجمع الأحباء
حتى لو أردت ، حتى لو كنت ترغب في تمديده
لذهنك طيفك وطارق مجاب
أعطتك روحي “وأنا جاهز مع هدية”
حنانها لا حدود له على الإطلاق “.
تمسك معي بحبل المودة
وأخبر من
قال: خذها منك كاذب
. . . . . . . .
خذني في موعد لمقابلة حبيب
نحن نعيش في الرغبة وندفئ شفاهنا
ناصر مع اصحاب الفرح عناق
وكل يوم نحجز موعد رغبتنا
. . . . . . . . .
لقد سئمت من قمع حبي ومقاومة كل حسدي
لا أحد يعرف حياتي وماذا حدث فيها
أحبك في اليوم الذي أشعر أنه عيد ميلادي
القصائد التي قلتها لك كتبت بقافية
وإذا مات فيّ الأمل ، تبقى الرغبة في قلبي
وتبقى حروف اسمك معي القصيدة التي أغنيها
. . . . . . . . .
يا صديقي اليوم الذي قصدته
الخيوط
أنت تعرف ما هو مخفي في قلب رقيق
أعترف بالحقيقة لأنني تكلمت
أعترف بالحقيقة إذا كنت أعاني من الجنون
كل شيء في حياتي ثمين نسيته
ومثلك الرأس فخور بما هو سهل
الحب صحيح ، لكنك لم تعرف ذلك
في قلب القلب تعيش دائمًا
. . . . . . . . . . . .
قالوا بعيدا
قلت لأقرب أقاربي
قالوا وحيدا
قلت إنه عالمي وأعز محبي
قالوا أنك تحبه
قلت ما أريد إلا كل المخلوقات
قالوا خيال
قلت في حياتي ما تبقى مفقود
قالوا انسى
قلت وعدًا وثيقًا بيني وبينه
. . . . . . . . .
أصلي من كل قلبي أن يهتم به الرب
أعطي حياتي وفرحة قلبي التي أعطيها
وتعطيه نور عينه بقدر ما يشاء
أحبه وأخلصه بروحي
وإذا لم تتوقف روحي ، سترى الكون يستردها