استمرت إنجازات الرياضة السعودية بالنجاح الكبير والتاريخي لمنتخب الشباب بفوزه بكأس آسيا وقبل ذلك التأهل لنهائي آخر لكأس العالم في نجاح كبير يؤكد التطور الملحوظ الذي تشهده الرياضة في البلاد. ضوء الدعم اللامحدود للقيادة الحكيمة بعد النجاح الكبير لوصول الفريق الأول للمباراة النهائية لكأس العالم في روسيا إليكم “الشاب الأخضر” الذي يكرر النجاح ويؤكد أن رياضتنا على حق. المسار وأن الخطط الموضحة قد تحققت بنجاحهم.
يأتي النجاح الاستثنائي والتاريخي للفريق من صناعة سعودية 100٪. المدرب هو الابن الصالح للوطن خالد العطوي والجهاز الفني أيضا وطني. من الطبيعي جدا أن يكون الجهاز الإداري وطني مما يؤكد أن أبناء البلد مؤهلين تأهيلاً عالياً لقيادة منتخباتنا الوطنية إلى منصة التتويج وأنهم أفضل من المدربين الأجانب الذين أشرفوا على فرقنا طوال الفترة الماضية ولديهم لم تحقق النجاح.
الفريق الشاب الذي أذهل الجميع بأدائه الرائع وروحه العالية يحتاج إلى الدعم والتشجيع وأن لاعبيه الأبطال بمهاراتهم الممتازة لا يتوقفون عند هذه المحطة. هم أمل الكرة السعودية أن تستمر في حضورها العالمي في مونديال كأس العالم المقبل وهذا يتطلب من الاتحاد السعودي لكرة القدم تطوير مشروع لهؤلاء النجوم من خلال معسكرات طويلة ومنحهم الفرصة للمشاركة في اللقاءات الدولية والعمل على تهيئة الفرص لهم. في الاحتراف الخارجي ، لأن سنهم هو الأنسب للاحتراف الخارجي.
كل الشكر لهؤلاء النجوم ومدرب منتخبهم القدير خالد العطوي وجهازه الفني والإداري على هذا الإنجاز الكبير الذي سيدفعنا لمواصلة نجاحاتنا الوطنية.