قصة لتوفيق الحكيم من 12 حرف

قصة 12 شخصية لتوفيق الحكيم توفيق الحكيم كاتب مصري ولد في الإسكندرية وتوفي في القاهرة. برع في مجال الروايات والمسرح. في عام 1930 عمل مدعيا. مفتش تحقيقات بوزارة التربية والتعليم المصرية. من بين أهم أعماله الأدبية عودة الروح وعرف الناس من الكهف بالمسرح الذهبي. بناء على طلب والده ، سافر إلى فرنسا لدراسة القانون والتعرف على فنون المسرح في فرنسا. عمل على استقلاليته الفكرية والفنية ولم يكن مرتبطا بأحزاب سياسية وعرف بأنه عدو للمرأة وكان من أهم الكتب الذي تحدث به توفيق الحكيم ، وأدب شعبي.

من هو توفيق الحكيم؟

ولد توفيق الحكيم في 9 أكتوبر 1898 بالإسكندرية خديوي مصر وتوفي في القاهرة في 26 يوليو 1987 عن عمر يناهز الثامنة والثمانين. الابتعاد عن المسرح والتفرغ لدراسة القانون ، ولكن خلال إقامته التي استمرت ثلاث سنوات في باريس تعرّف على الفن المسرحي الذي كان من اهتماماته.

حكاية 12 علامة لتوفيق الحكيم

على الرغم من كثرة إنتاجات الحكيم المسرحية ، والتي أوصلته إلى رأس كتاب الدراما العربية وإلى رأس روادها ، إلا أنه لم يكتب سوى عدد قليل من المسرحيات التي يمكن عرضها على المسرح ليشاهدها الجمهور ، ولكن معظم مسرحياته كانت من (المسرح العقلي) كتبت للقراءة. يسمح ذلك للقارئ بالتأمل بسهولة في الواقع واستكشاف عالم القرائن والرموز التي تساهم في تقديم نظرة نقدية للحياة والمجتمع ، تتميز بعمق ووعي كبيرين.

اهم العاب توفيق الحكيم

يحاول في معظم كتاباته تأكيد هذه الحقيقة وشرح صعوبة تجسيد وتمثيل مسرحياته على المسرح ، رغم ميول الحكيم الليبرالية ووطنيته ، إلا أنه أحب استقلاليته الفكرية والفنية وليس له ارتباط. مع أي حزب سياسي في حياته قبل الثورة ومن أهم أعماله الأدبية رواية عودة الروح ورواية القصر المسحور مع المبدع طه حسين ومن أهم مسرحياته مسرحية أهل الكهف و مسرحية سليمان الحكيم.

توفيق الحكيم كاتب مصري برع في مجال المسرح والرواية والقصة وكان أول من اخترع المسرح الذهبي.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً