أكدت مصادر رسمية ، اليوم السبت (21 أبريل 2018) ، عدم صحة اختيار صحفية خليجية كواجهة لحملة النساء السعوديات خلف عجلة القيادة ، واصفة إياها بأنها مجرد أحكام شخصية غير دقيقة. .
وقالت مصادر إن إجراءات قيادة المرأة تسير وفق الخطة حيث تفيد التقارير أنه تم توقيع اتفاقيات مع عدد من الجهات الراغبة في فتح مدارس لتعليم قيادة السيارات للسيدات بعد استيفاء الشروط اللازمة وإعداد برامج تعليم قيادة للسيدات تستهدف النساء اللاتي يرغبن في قيادة السيارات. تريد القيادة.
وأضافت: في حال اتجهت الجهات الرسمية إلى تعيين شخصيات تسويقية لأي حملة إعلامية ، فإن المملكة العربية السعودية مليئة بالشخصيات النسائية التي حققت الريادة في العديد من المجالات وكانت رائدة في النهوض بالتنمية في مجال تخصصها ومهامها المختلفة ، مما يؤهلها. ليصبحن الوجه الإعلامي لحملة قيادة المرأة السعودية.