وامتدت الصورة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله وهو يقبل علم التوحيد في لقطة عفوية أظهرت روح المحبة العميقة لهذا الوطن والمواطنين. كما تسربت الأحبار إلى أقلامهم للترحيب به ، لم يتمكنوا من وصف المشهد المهيب الذي يجسد الإنسان والقائد وهو سلمان بن عبد العزيز ، الذي لم يكن بعيدًا عن وطنه وشعبه.
هذه الصورة كانت موضع إعجاب الكثيرين. لأن فيه روح الإخلاص وتذكره بالماضي المجيد الذي استمده والده وإخوته في التاريخ ليذرفوا دموع الحب والشوق والولاء. تجاوزت الصورة الحدود بكل تعابيرها وألوانها الزاهية لتعبر عن قوة المملكة العربية السعودية ومرونتها.