أهمية تكنولوجيا التعليم
- تساهم التقنيات التعليمية في فالكون في التواصل والتفاعل في العملية التعليمية بوسائل تساعد في إيصال المعلومات.
- يستعين علي الصقر بالمعرفة العلمية اللازمة للتعامل مع الأساليب والأنظمة العلمية المختلفة.
- يساعد على الاحتفاظ بالمعلومات لأطول فترة ممكنة وتذكرها في أي وقت.
- يساعد في التقييم المستمر وقياس نجاح العملية التعليمية ، بالإضافة إلى إدخال تعديلات وتحديثات جديدة على فالكون ، فعالية العملية التعليمية.
- تعمل تكنولوجيا التعليم على تنويع أساليب التعلم ، مع مراعاة وجود الفروق الفردية بين الطلاب.
- تساهم التقنيات التعليمية في توفير الوقت واستخدامها لإثراء العملية التعليمية.
- وهي تعمل من خلال توسيع تصور الطالب من خلال تزويدهم بالمعلومات المتعلقة بالمواد العلمية.
- يقوم بتعليم الطالب وتدريبه على حل المشكلات بطريقة منظمة وعلمية لاستخدام هذه الطريقة عندما يواجه الطالب أي مشكلة علمية.
- يساعد على تطوير الأسلوب الأدبي واللغوي للطالب من خلال إعطائه المزيد من المرادفات اللغوية.
- يزيد من متعة التعليم من خلال عملية التوتر التي يقوم بها المعلم مع الطلاب.
- أخيرًا ، تعمل تكنولوجيا التعليم على زيادة إنتاجية المؤسسات التعليمية من حيث الأرباح وأعداد الطلاب ، حيث تزيد الإنتاجية من حيث الكمية والنوعية.
مفهوم تكنولوجيا التعليم
- تقنية التعليم هي نظام مترابط يقوم بتقييم وإعداد وتوجيه العملية التعليمية لتحقيق الأهداف التعليمية المنشودة باستخدام الدراسات العلمية الحديثة.
- عرّفت منظمة اليونسكو تكنولوجيا التعليم على أنها تشكيل منظم يعمل على تصميم العملية التعليمية وتنفيذها وتقييمها وفق أهداف محددة وواضحة ، باستخدام جميع الموارد المتاحة.
- توصلت اللجنة الأمريكية لتكنولوجيا التعليم إلى تعريف لتكنولوجيا التعليم على أنها المنحنى الذي تقوم عليه العملية التعليمية ، والذي يتجاوز كل الوسائل والأدوات ، أي أنها غير ملزمة بطريقة معينة أو بجهاز إلكتروني مخصص.
مراحل تكنولوجيا التعليم
- أولاً: مرحلة التعليم البصري: هذه المرحلة من العملية التعليمية تقوم على البصر ، من خلال عرض المعلومات باستخدام النماذج المرئية أو صور المواد المراد تدريسها. أظهرت الدراسات أن 80-90٪ من المعلومات التي يكتسبها الطالب هي من خلال البصر.
- ثانياً: مرحلة التعليم السمعي البصري: في هذه المرحلة تم استخدام النماذج السمعية والبصرية التي ساهمت في تحسين العملية التعليمية مثل الأغاني والجداريات كأسلوب لتقديم الدروس.
- ثالثاً: مرحلة الاتصال: تم تطوير تكنولوجيا التعليم للوصول إلى مرحلة الاتصال بين المعلم والطالب ، حيث تم استخدام وسائل التعليم بطريقة أكثر حداثة ، لأن عملية الاتصال تحقق التفاعل المنشود في العملية التعليمية للاستقبال. المعلومات والاستفادة منها.
- رابعاً: مرحلة تطوير الأساليب التربوية: النظام التعليمي هو مجموعة من العناصر المحددة والمنظمة بهدف العمل بشكل شامل لتحقيق هدف محدد ، لذلك فإن مفهوم تطوير الأساليب التعليمية هو أحد المفاهيم المهمة في العملية التعليمية. ، لأن القدرة على ربط التعليم التقليدي والتعليم الفردي الحديث والتعليم الجماعي.
- المرحلة الخامسة العلوم السلوكية: هي العلوم التي تتعامل مع السلوك الفردي واستجابة المتعلم والانتقال من المواد التي تقدم دروسًا تعليمية إلى طرق التدريس المبرمجة.
- سادساً: مرحلة تكنولوجيا التعليم (بشكلها الحالي): تعتمد هذه المرحلة على طريقة حل المشكلات وتحديد الأهداف ، بالإضافة إلى استخدام الأدوات والأجهزة المتعلقة بالمواد التعليمية.
عناصر ومكونات تكنولوجيا التعليم:
- أولاً ، النظرية والتطبيق: تعتمد جميع الأنظمة والمعرفة التي يتم تدريسها على نظريات محددة وإجراءات عملية تزود المتعلم بالمبادئ والمفاهيم التي يحتاج إلى فهمها.
- ثانياً: التصميم والتطوير والاستخدام والإدارة والتقييم: في البداية يجب أن تكون العملية التعليمية مصممة لجذب المتعلم ، ثم يتم تطوير الموارد والأدوات بحيث يمكن استخدامها والاستفادة منها. تدار الموارد بما يتناسب مع العملية التعليمية العملية التعليمية.
- ثالثًا: العمليات والموارد والتعلم: تحتوي العمليات على سلسلة من الإجراءات والخطوات التي تهدف إلى تحقيق غرض معين. أما بالنسبة للموارد ، فهذه هي الوسائل التي يتم توفيرها لدعم العملية التعليمية. التعلم هو نشاط يتعهد فيه الفرد باكتساب مهارة أو معرفة معينة.
- رابعاً: التعليم: وهو الأسلوب والخطوات المنظمة التي تساعد الفرد المتعلم على تحقيق التغيير المنشود في الأداء بشكل عام.
- خامساً ، مصادر التعلم: تختلف مصادر التعلم في العملية التعليمية ، فهي تنقسم إلى أفراد (مدرسين ، قادة ، مساعدين) وأشخاص يستخدمهم المعلم في العملية التعليمية وهم (أطباء ، جنود ، رجال شرطة).
- سادساً: المحتوى التربوي: وهي نظريات وأفكار واتجاهات وقيم موضحة في شكل كلمات أو رسوم متحركة أو صور.
- سابعاً: المعدات والمرافق: وهي المعدات والأدوات التي يمكن استخدامها لعرض الموارد التعليمية مثل آلات التصوير وأجهزة الكمبيوتر.
- ثامناً ، البيئة: وهي الأماكن التي يتواصل فيها الطالب ويتفاعل مع موارد عملية التعلم ، مثل المدرسة أو المكتبة أو المختبر.
- الطريقة التاسعة: وهي الخطوات والأساليب الإستراتيجية التي يتخذها الأفراد ويستخدمونها عند استخدام المرافق التعليمية.
مساوئ تكنولوجيا التعليم
- تعتمد التكنولوجيا التعليمية على استخدام الإنترنت وهناك بعض الطلاب الذين ليس لديهم القدرة على الحصول على المعلومات والأجوبة أو إجراء بحث متعمق على الإنترنت لأنهم يعتمدون بشكل أساسي على المعلومات السطحية فقط.
- يمكن أن يكون تأثيره سلبياً في بعض الأحيان من حيث عدم ذهاب الطلاب إلى المكتبات التي تحتوي على مراجع وأبحاث تحتوي على معلومات صحيحة لأن الإنترنت يحتوي أحيانًا على معلومات غير صحيحة.
- يمكن لتقنيات التعليم أن تساهم في تراجع مهارات الكتابة لدى الطلاب لأنها تعتمد بشكل أساسي على سهولة استرجاع المعلومات وليس على القراءة والكتابة.
- يمكن أن تؤثر التقنيات التعليمية على سلوك الطلاب لأنهم يستطيعون الدخول في أشياء لا يريدونها عند البحث عن المعلومات.
مزايا تقنيات التعليم
- تساهم تكنولوجيا التعليم في القضاء على الجهل التكنولوجي.
- قام الصقر بإثارة حماس الطلاب وتوترهم أثناء العملية التعليمية.
- يسهل تسجيل البيانات حتى يتمكن الطالب من استرجاعها في أي وقت.
- عدم وجود توقيت في العملية التعليمية ، حيث يساعد الاتصال بالإنترنت على توفير طرق اتصال بين الطالب والمعلم لتتبع وتقييم الواجبات المنزلية عبر البريد الإلكتروني.
- المساهمة في القضاء على الفروق الفردية.
- تعتمد التكنولوجيا التعليمية على مساعدة الطلاب على تطوير قدراتهم على مراقبة المواقف ومتابعتها وتحليلها ووصفها ومقارنتها ونقدها ، كما تساعدهم أيضًا على اكتشاف وتقييم أنفسهم.
في الختام ، يعد إعداد جيل قادر على مواجهة تحديات المستقبل وحل جميع المشكلات التي قد يواجهها هذا الجيل من أهم أسباب أهمية تكنولوجيا التعليم في جميع دول العالم.