يحتاج جسم الإنسان إلى غذاء صحي ومتوازن ليحافظ على صحة الجسم ولياقته. في هذا المقال حصريًا على مجلة دايت ، الأولى عربيًا في عالم اللياقة والصحة والجمال ، ستتعرف على أهم الأطعمة الصحية والمضادة للفيروسات.
صحة
الصحة هي عندما لا يعاني الفرد من أي مرض جسدي أو عقلي أو نفسي أو روحي ، والصحة هي سر القدرة الكبيرة على مواجهة الحياة ، لذلك يبحث الكثير من الناس عن طرق وأساليب للحفاظ على صحتهم والقدرة على المقاومة. مما يسمح لهم أيضًا بالتخلص من أي أعراض للمرض يتعرضون لها.
أكثر من 10 أطعمة صحية ومضادة للفيروسات
زيت بلسم الليمون
زيت بلسم الليمون له العديد من الاستخدامات العلاجية حيث يعالج أنواعًا مختلفة من الالتهابات الفيروسية مثل الأنفلونزا ونزلات البرد والهربس ، كما أن الكريمات المصنوعة منه تعالج بعض الأمراض الجلدية الفيروسية مثل جدري الماء والهربس.
زيت الكافور
يحتوي زيت الأوكالبتوس على العديد من العوامل المضادة للفيروسات ، لذلك يوصى بإضافة بضع قطرات إلى ماء الاستحمام لمنع العدوى الفيروسية التي تحدث في التجمعات.
زيت شجرة الشاي
ثبت أن زيت شجرة الشاي يعالج التهاب الحلق ، فقط أضف بضع قطرات إلى نصف كوب من الماء الدافئ ثم استخدمه مرتين في اليوم كغرغرة.
زيت العرعر
زيت العرعر له خصائص مضادة للفيروسات ، لذلك فهو قادر على علاج الأنفلونزا والهربس. يمكن استخدام بضع قطرات من زيت العرعر مع ماء الاستحمام أو كزيت للتدليك. لا ينصح به للنساء الحوامل.
– مردقوش
الأوريجانو هو عشب عطري يحتوي على مواد مضادة للبكتيريا والفطريات والفيروسات. لفوائد الأوريجانو ، يتم تناوله على شكل كبسولات أو معالجته كعلاج بالشاي.
-الاستراغالوس
استراغالوس هو عشب يحتوي على مواد مضادة للفيروسات. لذلك فهو علاج ممتاز لنزلات البرد. يمكن تناول استراغالوس كبسولات أو مسلوق وشربه كشاي.
– ثوم
لا نحتاج إلى التعريف بالثوم وفوائده ، لكننا نؤكد أنه مقاوم للبكتيريا والفطريات والفيروسات. لذلك من الضروري الانتباه إلى الاستهلاك المستمر للثوم سواء في شكله الطبيعي أو باستخدام زيت الثوم.
-زنجبيل
الزنجبيل من الأعشاب القوية التي تحارب الفيروسات ، لذلك فهو علاج رائع لكل من: الغثيان واضطراب المعدة ونزلات البرد والإنفلونزا. يمكن تناول الزنجبيل كمسحوق ممزوج بالعسل أو يُخمر مع الشاي أو يُضاف طازجًا عند الطهي.
– زيتون
يمكنك الاستفادة من الزيتون سواء بتناوله أو باستخدام زيته أو أوراقه. في جميع الأحوال يحتوي الزيتون على فيتامينات ومعادن مغذية ومضادات الأكسدة ومضادات الفيروسات.
-شاي أخضر
للشاي الأخضر العديد من الفوائد الصحية ، بما في ذلك مقاومة الفيروسات ، حيث أن استهلاكه اليومي يمنع العديد من الأمراض الفيروسية مثل الأنفلونزا والالتهابات الفيروسية.
– قرفة
تحتوي القرفة على مواد مضادة للبكتيريا ، لذا فإن استهلاكها يساهم في تحسين أداء الجهاز الهضمي. تحتوي القرفة أيضًا على عوامل مضادة للفيروسات تحارب أي عدوى فيروسية. يمكن تناول القرفة مغلية كشاي أو استخدامها كتوابل ويمكن أيضًا استخدام زيتها.
– فص
يشيع استخدام القرنفل كزيت ، ولكن يمكن أيضًا تخميره في الشاي أو استخدامه كتوابل. في جميع الأحوال يحتوي القرنفل على مواد مضادة للبكتيريا والفيروسات.
– إشنسا (إشنسا)
يمكن استخدام أزهار أو جذور القنفذية لتقليل مخاطر الإصابة بالعديد من الأمراض الفيروسية مثل: نزلات البرد والإنفلونزا والتهابات الجهاز التنفسي والالتهابات الفيروسية.
جذر الأرقطيون
تحتوي جذور الأرقطيون على مواد مضادة للبكتيريا والفيروسات ، خاصة تلك التي تهاجم الجهاز البولي ، وتعمل كمسكن للألم. تستخدم الجذور مغلي كشاي.
– الزنية
تحتوي هذه العشبة على عوامل مضادة للجراثيم ، ومضادة للفطريات ، ومضادة للجراثيم ومضادة للفيروسات. لذلك ، يتم استخدامه في صناعة المضادات الحيوية التي تعالج التهابات المكورات العنقودية والتهابات المسالك البولية والتهابات الجهاز التنفسي والجيوب الأنفية والالتهابات الفطرية (مثل التهاب المهبل).
– دمية دب
العشبة القوية ، التي تؤخذ على شكل كبسولة أو صبغة لمدة لا تتجاوز أسبوعين ، لذلك لا ينصح بها للحوامل والمرضعات والأطفال والمصابين بأمراض الكلى. تحتوي هذه العشبة على مواد مضادة للبكتيريا وخاصة تلك التي تهاجم الجهاز البولي مما يجعلها علاج فعال لالتهابات المسالك البولية.
– كركديه
تحتوي أزهار الكركديه على مواد قابضة توقف النزيف ، كما أنها تحتوي على مواد مضادة للجراثيم تهاجم الجهاز البولي. يمكن تناول أزهار البندق كشاي وهي علاج فعال لالتهابات المسالك البولية والقروح. غير مناسب للحامل لأنه يسبب تقلصات في عضلات الرحم.
مخلب القط
تحتوي أزهار مخلب القط على مواد مضادة للفيروسات تسبب عدوى فيروسية أو نزلات برد. يمكن تناوله على شكل شاي أو صبغة أو كبسولة ، ولكنه غير مناسب للنساء الحوامل.
طرق للبقاء بصحة جيدة
- التفكير بإيجابية والنظر بتفاؤل إلى المستقبل وتجنب التشاؤم وسوء الآفاق. لأن هذين العاملين يؤثران في كيفية تصرف الفرد مع بيئته ، كما يضعفان الجسم ويثبطان أداء جهاز المناعة في الجسم ، بحيث يصبح غير قادر على مقاومة الأجسام الضارة بالصحة.
-
ممارسة الرياضة اليومية ، وخاصة المشي ، لأن التمارين الرياضية تعيد حيوية الجسم ونشاطه ، كما أن التمارين الرياضية تحفز الدورة الدموية في الجسم ، وبالتالي تزيد من كمية الأكسجين والغذاء الذي يصل إلى الأنسجة ، مما يزيد من كفاءة أجهزة الجسم في أداءها. الوظائف المطلوبة.
-
شرب لترين من الماء يومياً ، لأن نصف الجسم كله ماء ، وعندما ينخفض مستوى الماء في الجسم ينخفض أداء الجسم في أداء المهام ، ويصعب على العقل أداء المهام الموكلة إليه. بشكل صحيح ، ويجب الحرص أيضًا على تناول الأطعمة التي تحافظ على مستوى الماء في الجسم.
-
الاستحمام بالماء البارد لمدة لا تزيد عن خمس دقائق.الاستحمام بالماء البارد له فوائد صحية عديدة ، ومن هذه الفوائد تنشيط الدورة الدموية ، وتحفيز إفراز مضادات الأكسدة ، حيث يعمل على ضبط الحالة المزاجية وزيادة مستوى الحيوية والنشاط في الجسم. الجسم.
- من خلال ممارسة تمارين الاسترخاء ، وخاصة اليوجا والتأمل ، تعمل هذه التمارين على تقوية جهاز المناعة وهي فعالة للغاية في محاربة الميكروبات وتقليل الإصابة بأمراض معينة مثل أمراض القلب وهشاشة العظام والسرطان.
بناء علاقات اجتماعية وصداقات جديدة لأن العلاقات الجديدة تحمي الجسم من العدوى وتقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب.
اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن يحتوي على كمية كبيرة من العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم بشكل يومي ، ومن الضروري تناول المزيد من الخضار والفواكه الطازجة والنظيفة ، لأن هذه الأطعمة غنية بكمية كبيرة من الألياف ، وهي: مفيد للجهاز الهضمي ويجب الحرص على تناول الثوم واللبن لما يحتويانه من فوائد عديدة للجسم.
النوم هو ثمن الساعات المتواصلة بشكل يومي ، والنوم يجب أن يكون مريحًا.
تأكد من النظافة الشخصية وتقليم الأظافر بانتظام ، حيث أن الأظافر الطويلة هي مصدر مسببات الأمراض.
نصيحة للمرأة
1- فكر بإيجابية دائما
عندما تستيقظ في حالة مزاجية سيئة ، يؤثر التشاؤم على الطريقة التي تعامل بها الأشخاص من حولك طوال اليوم. سيكون جسمك أيضًا أضعف وغير قادر على محاربة الأمراض والجراثيم. لذلك حاول أن تكون دائمًا إيجابيًا وتتمتع بمزاج جيد.
2- حافظ على نشاطك وحيويتك
البقاء في المكتب لفترة طويلة يسبب الإرهاق والتعب الذي يسيطر على جسمك وعقلك في نفس الوقت. أيضًا ، تشير الدراسات التي أجريت في عام 2009 إلى أنه كلما طالت مدة جلوسنا في نفس المكان دون أن نتحرك ، زاد خطر الموت. لذلك من الأفضل أخذ فترات راحة كل 45 دقيقة بالإضافة إلى بعض التمارين لزيادة الدورة الدموية وجلب الأكسجين إلى الجسم.
3-شرب الكثير من الماء يوميا
يشكل الماء أكثر من 50٪ من إجمالي جسم الإنسان. وبالتالي ، لن يتمكن الجسم من إكمال مهامه ولن يتمكن العقل من العمل بشكل صحيح دون تناول كمية كافية من الماء. لذلك احرصي على شرب 6 إلى 8 أكواب من الماء يوميًا ، بالإضافة إلى أنواع معينة من الأطعمة التي تساعد الجسم على توفير الكمية اللازمة من الماء.
4- خذ حماما باردا
الحمام البارد يسرع الدورة الدموية ، ويقوي جهاز المناعة ، ويحسن المزاج ، ويمنح الجسم النشاط والحيوية ، بالإضافة إلى المساهمة في إفراز مضادات الأكسدة. لذلك ننصحك بأخذ حمام بارد دون أن تتجاوز الخمس دقائق.
5- ممارسة الرياضة واليوجا
تساعد تمارين التنفس والتأمل في صفوف اليوجا على تقوية مناعة الجسم ، ناهيك عن قدرته على محاربة الميكروبات وتجنب أمراض القلب والسمنة. كما أن التمارين الرياضية تقلل التوتر والإجهاد وتقلل من خطر الإصابة بالسرطان وهشاشة العظام.
6- حاول بناء صداقات وتقوية العلاقات الاجتماعية
العلاقات الاجتماعية تزيد من دفاعات الجسم وتقلل من احتمالية الإصابة بالأمراض والالتهابات. تظهر الدراسات أيضًا أن خطر الإصابة بأمراض القلب يرتفع إلى 50٪ لدى الأشخاص الذين ليس لديهم الكثير من الأصدقاء ولديهم القليل من العلاقات الاجتماعية.
7- اتباع نظام غذائي صحي
يساعد تقليل السعرات الحرارية التي يتناولها الفرد يوميًا في الحفاظ على صحة جيدة ، مما يخفض مستويات الكوليسترول والدهون في الجسم. أيضًا ، تجنب الحلويات والسكريات وحاول استبدالها بالبروتينات الموجودة في البيض ومنتجات الألبان بقدر ما يحتاجه جسمك ، وتأكد من تناول الفواكه والخضروات الطازجة.
8- تناول المزيد من الثوم والحليب
يساعد تناول الثوم في تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب ويخفض نسبة الكوليسترول ، كما أنه مضاد للأكسدة ويمكن تناوله نيئًا أو مطبوخًا. كما أن للحليب العديد من الفوائد لاحتوائه على بكتيريا جيدة تعمل على خفض ضغط الدم وتقوية مناعة الجسم.