وإذا كان في النحو ينحرف عن الفراق .. فهو فعل مطلق مع الناس والجفاف هو ماضيه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ورحمة الله وبركاته
دخيل الغالي الذي مشى ووقف مشبوه
… أسميها حب ولا تعرف ماذا تسميها
والعيون الدخيلة التي لها حلاوة جذابة
…. ترى الإعجاب فيهم ولا تعرف ماذا تفعل بعد ذلك
دخيل المكان الذي جمعنا ليس الإعجاب
…. عندما يكون لدي عنزة ، فأنا لا أطيقها
إذا رأيت موقفي عندما لا تقابل الرموش
….. الله لك
انا وانت غائبان في وسط التراب
المخلوقات تنام ولا أنام فيها
قتلتني هزيمتك السرية مثل سم الشدائد
… .. طفح جلدي في الأوردة وكل ما يوافقه ينتهي
بقي لدي قلب لم تقتلوه وهو في الموضع الصحيح
… .. أعلم أنك تريد تسوية يومك ، افعل ذلك
لقد عشت فيها وكانت قلعة مدى الحياة مع باب رائع
….. اعرف ان احب قلبي ارحمه
تخرج عن طريقها وتحب الإعجاب
…… وما هو الخطأ في ذلك؟
أنت طيب القلب الذي يحرقك ولا يتوب
….. تعذب ولم يكن ينوي الابتعاد
لقد نجحت حيث يكون الولع مثل زرع ناب
… .. حظك السيء ، كما تعلم ، ولكن لماذا الانفصال
ودخيل الجمال الذي أمسك عنقه
… .. وأنا من رسمت زخرفتك وحضرت المباراة
نظرت إليك وجاءت الضجة وأنا لست خائفا
….. ولم أجد فيك شيئا إلا عندما أعطيت هذا الشيء الثمين
لديك عيون لديها فعل من أعمال العقوبة الغازية
…… ضعف الأخلاق ، ولكن ويل للإخلاء
ولديك نور وجه لتكون عشيرتك في النجوم
… .. وليلة عجز على كف اليد لا تسعده
لديك ابتسامة (ن) ليست سوى شفق الغياب
… .. حمار (ن) الله فحم نسيانه
سخيف وتأتي لتثير الأعصاب وتثيرها
… .. تريد أن تلفت انتباهك إليّ
اللعب وأنت واقف ، خذ القلوب وحطمها
… .. عابث غير مدرك ، وترك منزل من يطبخها
دخيلك على نفسه ولاهي على العتاب
… .. إعادة حساب المسافة من قبل ، لا تظهر ذلك
الله أكبر وأنت تتبع شريعة الغائب
… .. تجيب على التحديات ، تؤذي الخافق وتجعله ينزف
وأموت فيك وأصلي وأموت في غيابك
… وهو الموت نفسه مع اختلاف في القياس
وقلت من قال لا موت بالحب كاذب
… .. (جميلة وبثينة) هزيمتهم مرض
أحبك وفقدت معظم أصدقائي بسبب حبك
… .. إذا لاموني ، فأنا ألومهم على ما هو عليه
أحبك يا حبي ولا تسأل عن أسباب
… .. لو عرفت أسباب حبك لأستطيع إنهاءه
ماعدا معرض الرجل الذي يتم غليه في الشاشة
…
أنا أسألك؟؟ إنه شغف غلاب الحقيقي
… .. أنصح الذين يحبون شرّي ألا يتبعوه
لا يعتبر شغفًا بالانفصال
…. بارك الله فيك معجني سلام يريد ان يثريها
مثل اجعل دموعي وتذهب وتسافر بالحجاب
…. ومثل حارس المرمى عبد الحليم الزهر يرميها
وإذا كان في كتاب قواعد للقسم ، فهو بناء الجملة
… .. هو فعل مطلق في البشر والجفاف هو زمنه الماضي
أتمنى ألا يخلق ربي غياب الحب
… وإذا كان هناك اختلاف في الحب ، فلا ننتظره