كن هادئا حزينا … اصدقائي لا يضحكون علي !!
كن هادئا حزينا … اصدقائي لا يضحكون علي !!
إلى سمو الحزن: أسأل ولكن ماذا بقي؟
وطلب مني شالي أن يعطيني عنوانك؟
أسأل شرفك ، حزني ، على ما كان في أعماقي
حتى يفتقدني طيفك … ونغماتك تدق جراحي
لماذا أتيتم إليّ جميعًا؟ ولا تتركني ..
ولم أتصل بك في ذلك اليوم … لم أضغط على بيانك !!
إن الاعتناء بك لأيام أمر صعب والشعور بجهدك هو عناق
أخذت الحياة بيدك وعلقتها على جدرانك.
أتمنى أن تذهب بعيدًا وتنسى ، أتمنى أن تعلن عن تفكك.
لم يبق لي شيء يجعلني صبورا: هذا يعتمد عليك
كتبت إليكم يا حزن حياتي وفرح الآخرين من أوراقي
إذا أحصيت جراحي ، فسيكون من الخطأ أن يحسبها لسانك.
لا تدخل النار وما ينفعني لحرقها
أبطئ ، حزن ، وكن صبوراً قبل أن تقضي عليّ حريقك
اهدأ يا حزن. أصدقائي لا يسخرون مني !!
إنها علامتك أنك تعتبر تحدياتي إضافة في كتاب إحسانك.
غمرني الوقت ذات مرة وتركت أشعر بالمرارة والماء.
شربت منك مرهقا … ولم أهز فنجانك ،
أمانة سامح عالمي وأرجع لي كل رغباتي ..
عندي كثير من الآلام وأنا بحاجة إلى ضيقكم!
التي لمست مشاعري