كَيْفَ يحدث فقدان السمع
- يمنع تراكَمْ شمع الأذن الصوت من الوصول إلَّى القناة، وهذا يمنع توصيل إشارات الموجات الصوتية إلَّى الدماغ.
- لكن علاجه بسيط، عَنّْ طريق تنظيف الأذن يمكنك استعادة سمعك مرة أخرى.
- تلف الأذن الداخلية يصبح من الصعب التمييز بين الكلام والمحادثة، لأن الصخب والضجيج يتسببان فِيْ تكسر الشعر الموجود على الخلايا العصبية فِيْ القوقعة.
- فِيْ حالة تلف الخلايا، فسيؤثر ذلك على توصيل الإشارات الكهربائية وبالتالي ضعف السمع.
- العوامل الوراثية تلعب الوراثة دورًا فِيْ بعض الأحيان وهذا النوع من فقدان السمع يُعرف بفقدان السمع الحسي العصبي ولسوء الحظ فهُو حالة لا رجعة فِيْها.
- يتسبب تمزق طبلة الأذن أو ثقب فِيْ الغشاء الطبلي فِيْ حدوث انفجارات بسبب الضوضاء والتغيرات المفاجئة فِيْ ضغط الأذن وهذا بالتأكيد يؤثر على السمع.
- التهاب الأذن أو نمو أورام فِيْ الأذن، ويظهر هذا فِيْ الأذن الوسطى والأذن الخارجية، ويؤدي أحيانًا إلَّى فقدان السمع الكامل.
تشخيص ضعف السمع
- اختبار الاستكشاف العام يتم إجراؤه بواسطة الطبيب المختص بفحص الأذن بشكل عام عَنّْ طريق إغلاق الأذن ومحاولة الاستماع إلَّى أصوات معينة والتبديل بينها.
- الفحص البدني يمكن أن يكون فقدان السمع ناتجًا عَنّْ حالة جسدية، مثل العدوى أو الورم أو شمع الأذن.
- اختبار السمع، حيث يرتدي المريض معينات سمعية، ثم يقوم الطبيب بتشغيل سلسلة من الأصوات التي يتردد صداها بكثافة مختلفة ويطلب من المريض الاستماع إليها.
- اختبار الشوكة الرنانة يستخدم الأخصائي الطبي أدوات معدنية لفحص المريض لقدرته على سماع الأصوات العالية مقابل الأصوات الناعمة، وهذا الاختبار يحدد مدى الخلل فِيْ الأذن.
عوامل الخطر لفقدان السمع
- تسبب الضوضاء الصاخبة ضررًا لخلايا الأذن الداخلية، بسبب استمرار تعرض الأذنين للضوضاء العالية والأصوات، مثل الانفجارات.
- التقدم فِيْ السن لا شك أن الشيخوخة تؤثر بشكل كبير على الأذن نتيجة تدهُور وتآكل الهِيْاكل الحساسة للأذن الداخلية.
- الأدوية بعض الأدوية لها آثار جانبية تؤثر سلبًا على الأذن، مثل الأدوية التي تحتوي على مواد كيميائية، وتحدث تأثيرات على الأذن، مثل فقدان السمع، إذا كانت جرعات العلاج عالية جدًا.
- للوراثة دور واضح فِيْ ضعف السمع خاصة إذا كانت من الدرجة الأولى مثل الوالدين.
- الضوضاء المهنية إذا كنت تعمل فِيْ وظائف صاخبة، مثل أعمال المصانع أو البناء أو أعمال الحديد، فمن المرجح أن تكون لديك إعاقة أو ضعف فِيْ السمع أكثر من غيرك.
كَيْفَ أعرف أن سمعي ضعيف
هناك بعض الأعراض التي تظهر لك ضعف سمعك ومنها –
- ارفع مستوى الصوت على التلفزيون أو الأجهزة من حولك.
- صعوبة فِيْ سماع الحروف الساكنة.
- الابتعاد عَنّْ المحادثات وتجنب العادات الاجتماعية.
- صعوبة فهم الكلام.
- التكرار المستمر للكلام المتكرر للآخرين لعدم فهمه.
- وجود طنين واضطراب فِيْ الاصوات.
مضاعفات فقدان السمع
ينتج عَنّْ ضعف السمع مضاعفات خطيرة مثل القلق والاكتئاب وقلة الثقة بالنفس، وذلك لأنك تطلب من الآخرين تكرار الكلمات أكثر من مرة، ولكن يجب أن تتصالح مع نفسك وتسعى إلَّى العلاج المناسب لك.
علاج ضعف السمع
عَنّْدما نعرض عليك أعراض وأسباب ضعف السمع، يجب أن يكون هناك علاج، وسنعرض لك بعض خيارات العلاج
- زراعة قوقعة الأذن إذا كان المريض يعاني من إعاقة سمعية دائمة فإن هذا الحل مناسب له بإجراء عملية زراعة قوقعة لأنه يعمل كبديل لتأثيرات الموجات الصوتية.
- ولكن قبل القيام بذلك، من الضروري معرفة إيجابيات وسلبيات العملية.
- إزالة شمع الأذن فِيْ هذه الحالة يقوم المريض بزيارة الطبيب المختص لتنظيف الأذن من شمع الأذن هذا.
- يخففها الطبيب بالزيت ويغسلها ويزيلها من الأذن.
- الإجراءات الجراحية هِيْ أحد العلاجات الحالية لضعف السمع فِيْ حالة إصابة المريض بأورام حميدة صغيرة أو التهابات متكررة.
- الأجهزة المساعدة مثل الأجهزة المساعدة، بعد ضبطها لتعديل نغمات معينة، لتخفِيْف الضرر الذي يلحق بالأذن الداخلية.
كَيْفَِيْة منع فقدان السمع
- بعيدًا عَنّْ الضوضاء والأصوات العالية.
- تجنب الأدوية التي تضر الأذن، مثل تلك التي تحتوي على مواد كيميائية.
- ضبط ضغط الدم ومستوى السكر.
- لا تستخدم الأسبرين لفترات طويلة.
- تجنب نزلات البرد لأنها تؤثر على الأذن الوسطى.
- البعد عَنّْ زواج الأقارب لأن الوراثة يمكن أن تنقل ضعف السمع إلَّى الأطفال.
- الفحص الدائم من قبل الطبيب المختص.