“في البيت”.. منصة خدمات تقدمها تطبيقات وطنية متوافقة مع توصية “الصحة”

تحت شعار “شفاكم الله .. الجلوس في البيت مسؤولية .. نقدم لك خدمات وطنية ممتازة يمكنك الحصول عليها من منزلك “. كان هذا اختصارًا لفكرة رجل الأعمال السعودي زين العابدين عصام توفيق” في المنزل “والتي تتماشى مع الإجراءات الوقائية والوقائية التي اتخذتها الدولة لمنع انتشار فيروس “كورونا”. وقال زين العابدين عصام توفيق ، خريج جامعة الملك فهد للبترول والمعادن ، لسبق: “الفكرة نشأت من إحساس عميق بالمسؤولية لتعزيز جهود الدولة الوقائية ضد الفيروس. حيث ترأست لقاء مع بعض الزملاء حول كيفية دعم رواد الأعمال ومساهماتهم في خدمة المجتمع في ظل هذه الظروف ، نتج عن ذلك فكرة بناء منصة تجمع الخدمات التي يقدمها الرواد تحت اسم (المنزل).

تم إطلاق هذه المنصة الوطنية للمساعدة في تعزيز هذا الاتجاه المهم. تجمع المنصة بين العديد من الخدمات والعروض التي تقدمها التطبيقات الوطنية. وهذا يساعد المواطنين والمقيمين على تجنب مغادرة منازلهم في ظل هذه الأزمة ، وتتضمن المنصة قسماً يختص بجمع الخدمات المتاحة لتعزيز جهود أصحاب الأعمال. وصرح “زين العابدين”: “تقدم المنصة الخدمات الحالية بطريقة مبسطة وتحت تصنيفات مختلفة. على سبيل المثال: توفير المعقمات ، وخدمات العلاج عن بعد ، وخدمات التعليم عن بعد ، وتوفير الطعام ، وتوفير السلع المنزلية ، وخدمات الترفيه ، وخدمات أصحاب الأعمال ، وهناك روابط للخدمات وأكواد الخصم إذا كانت الخدمة توفر ذلك.

وأضاف: “اختيار الاسم يعبر عن الهدف الأساسي للمنصة والخدمات التي تقدمها. بما يتوافق مع نداء الجهات المعنية حتى لا يتجمع المواطنون والمقيمون ويقيمون في منازلهم ولا يخرجون إلا عند الضرورة ، لذلك كان اختيار الاسم مناسباً للوضع الراهن وتوصيات الوزارة. الصحة. وأضاف: وجدنا تفاعلاً كبيراً مع معظم المنصات التي قررت المساهمة في إنجاح جهود الدولة لإدخال الإجراءات الوقائية. حيث كان عدد من المنصات تقدم حوافز وخصومات ، وتلقينا طلبات من دول أخرى ترغب في توسيع نطاق المنصة ، كان آخرها اليوم من أحد الإخوة في الكويت. وأشار إلى أن المبادرة تطورت الآن لتشمل فرقة عمل تطوعية. مثل المبرمجين والمصممين والخبراء في مختلف المجالات بما في ذلك الإعلام ، ونعمل حاليًا على تطوير المنصة لتشمل خدمات إضافية وهوية جديدة برعاية شركة تصميم سعودية.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً