7 فوائد صحية للحلبة

للحلبة العديد من الفوائد الصحية. في هذا المقال حصريًا على مجلة دايت ، الأولى عربيًا في عالم اللياقة والصحة والجمال ، ستتعرف على أهم الفوائد الصحية والعلاجية للحلبة.

الحلبة الحلبة

الحلبة نبات سنوي مثل القمح والذرة والأرز والمحاصيل السنوية التي تنتظر موسم الحصاد. يصل ارتفاع سيقانه إلى حوالي 30 سم. تنضج أزهارها الصفراء ، وتتحول إلى قرون تحمل ثمارًا على شكل صفراء أو خضراء أو أحيانًا تكون البذور بنية اللون متشابهة جدًا في شكل الكلى. مثل الفول والفاصوليا والبذور الأخرى. انتشر أصل الحلبة من دول الشرق الأوسط إلى الصين وانتشر تدريجياً حتى وصل إلى جميع أنحاء العالم. لأن بذورها تحتوي على مركبات عالية القيمة على مستوى الغذاء ومن ناحية أخرى على مستوى الصحة العامة ، فإن أكثر أنواع الحلبة استخدامًا في الطب هو النوع (T. buggy.

7 فوائد واستخدامات للحلبة

1- علاج مشاكل الجهاز الهضمي وتحسين مستويات الكوليسترول

تساعد الحلبة في حل العديد من مشاكل الجهاز الهضمي مثل: مشاكل المعدة ، الإمساك ، التهاب المعدة. غالبًا ما تضاف الحلبة إلى خطة علاج التهاب القولون لتأثيراتها المضادة للالتهابات.
كما أن فوائد الحلبة عديدة ومنها علاج أمراض القلب مثل: تصلب الشرايين وارتفاع نسبة الدهون في الدم ، وبالتالي خفض مستويات الكوليسترول.

2- تقليل الالتهابات داخل الجسم

تساعد الحلبة في علاج الالتهابات داخل الجسم مثل:
قرحة الفم
طهاة
التهاب شعبي
إصابة الأنسجة تحت سطح الجلد
• مرض الدرن
سعال مزمن
• سرطان
مرض الكلية

تقلل الحلبة من مستوى امتصاص السكر في المعدة وتحفز الأنسولين لعلاج مرض السكري ، كما تستخدم كمقشع.

3- زيادة تدفق الحليب أثناء الرضاعة الطبيعية

تساعد الحلبة النساء اللواتي يرغبن في الرضاعة الطبيعية بإنتاج الحليب ، ويحفز قنوات الحليب ويسمح لهن بإنتاج الحليب في غضون 24 ساعة.

4- تقليل التهابات الجلد:

بالإضافة إلى تقليل الالتهابات داخل الجسم ، فإن الحلبة تقلل الالتهاب على سطح الجلد. في هذه الحالة تستخدم الحلبة كمكّدات وتكون على شكل عجينة ملفوفة بقطعة قماش وتوضع مباشرة على الجلد. يقلل الالتهاب ويمكن أن يعالج ما يلي:

• ألم وتورم في العضلات والغدد الليمفاوية
• علاج النقرس
• علاج الجرح
• علاج تقرحات الساق
علاج قشرة الرأس
• علاج الأكزيما

5- إضافة طعم جميل للطعام

تضاف الحلبة كمكون لخلطات التوابل ، خاصة في الأطباق الهندية مثل الكاري ، وتستخدم أيضًا كعامل توابل في شراب القيقب والمشروبات والأطعمة الأخرى.

6- الحد من اضطرابات الأكل:

تلعب الحلبة دورًا مهمًا في زيادة الشهية نظرًا لخصائصها التعويضية والغذائية أظهرت دراسات الصيدلة والكيمياء الحيوية آثار تناول حبوب الحلبة عن طريق الفم على السلوك الغذائي لتحديد كمية الطعام المستهلكة بعد الابتلاع وتحديد نشاط عملية التمثيل الغذائي. .

7- تحسين القدرة على أداء التمارين البدنية

أظهرت الدراسات آثار الجمع بين الكرياتين والحلبة في شكل مكمل غذائي للمساعدة في بناء كتلة العضلات وزيادة القوة لدى الرجال المدربين.

فوائد بذور الحلبة

الجهاز الهضمي: ينشط الجهاز الهضمي من المعدة إلى الأمعاء الغليظة لتسهيل عملية الهضم وطرد الغازات والديدان المعوية ، ويفيد في علاج البواسير بشرب منقوعه في الصباح. كما يمكن وصفه أيضًا لاضطرابات الأكل وفقدان الشهية والإمساك واضطراب المعدة

خفض نسبة السكر في الدم: أظهرت بعض الدراسات أن مضغ بذور الحلبة بعد الوجبات يمكن أن يساعد في خفض نسبة السكر في الدم لدى مرضى السكري من النوع 2. يوصى بتناول 55-5000 جم مرة أو مرتين في اليوم. أظهرت الأبحاث أن تناول أقل من 2.5 جرام لا يؤثر على مستويات السكر في الدم. وتجدر الإشارة هنا إلى أنه من الضروري مراقبة مستوى السكر في الدم لدى المرضى الذين يتناولون أدوية السكري بانتظام لتجنب نقص السكر في الدم وتعديل الجرعة بما يتناسب مع القيم اليومية.

إنقاص الوزن وخفض نسبة الدهون الثلاثية: تعمل خلاصة بذور الحلبة على خفض نسبة الدهون الثلاثية وبالتالي تساهم في إنقاص الوزن ، خاصة في الأنظمة الغذائية عالية السعرات الحرارية ، وفقًا لدراسة أجريت على الفئران البدينة ، كما أنها مفيدة في الوقاية من تصلب الشرايين. هنا ، يجب توخي الحذر عند استخدام الحلبة مع مضادات التخثر مثل الهيبارين والوارفارين لمنع النزيف الداخلي أو الخارجي.

السرطان: الحلبة تمنع انتشار السرطان عند إخضاع الخلايا السرطانية لتجربة وتستخدم الحلبة معها ثبت أنها توقف انتشارها وتساهم في القضاء على السرطان. يحتوي على مضادات الأكسدة ومضادات الجراثيم ومضادات الالتهابات والفطريات ويعمل كمضاد للسرطان.

– الحلبة: مغلي بذور الحلبة مفيد في علاج نزلات البرد والتهاب الجيوب الأنفية والحمى المصاحبة والربو والتهاب الشعب الهوائية والسعال المزمن ، حيث تعمل كعامل مذيب للبلغم. أظهرت بعض الأبحاث أيضًا فعاليتها في الحد من التليف الرئوي وتحسين كفاءة الرئة.

الكلى: أثبتت الحلبة فعاليتها في منع تكون حصوات الكلى والمضاعفات المرتبطة بها.

– تخفيف الآلام وتقليل الالتهابات والأورام المصاحبة لها: كانت الحلبة مفيدة في تخفيف آلام العضلات والمفاصل وتقليل الالتهاب والتورم الناتج عنها مثل التهاب العقد الليمفاوية ، على سبيل المثال عن طريق دهن الحلبة موضعياً على مكان الألم ، إما عن طريق خلط مسحوق الحلبة بالماء وتشكيل عجينة متماسكة. غلفي بقطعة قماش ، أو انقعي قطعة من القماش في محلول بارد من الحلبة وضعيها على مكان الألم على شكل كمادة. كما تم وصف الحلبة لتسكين آلام الدورة الشهرية. وذلك بتناول 1800-27000 جرام من مسحوق بذور الحلبة 3 مرات في اليوم في الأيام الثلاثة الأولى من دورتك الشهرية ثم تناول 900 جرام منها في الأيام المتبقية حتى نهاية الدورة الشهرية.

نفسية: وفقا لدراسة ، فإن مضغ بذور الحلبة يعمل كمضاد للاكتئاب ومضاد للقلق.

المفاصل: الحلبة مفيدة في علاج الروماتيزم والنقرس عند وضعها موضعياً على شكل كمادات.

مرض باركنسون (الرعاش): أظهرت الدراسات أن تناول مستخلص بذور الحلبة مرتين يوميًا لمدة 6 أشهر يمنع تطور المرض ويقلل من أعراضه.

الرحم: تنشط الحلبة الدورة الشهرية وخاصة في فترة البلوغ ، وهي مفيدة في تنظيم الدورة الشهرية وعلاج تكيس المبايض عن طريق تناول مستخلص بذور الحلبة يومياً لمدة شهرين. كما تزيد الحلبة من تقلصات الرحم.

الرضاعة الطبيعية: تعمل الحلبة كمنشط للحليب وتزيد من تدفقها عند المرضعات.

– الجلد: يحافظ على سلامة الجلد ويعالج الحساسية الجلدية وتقرحات الساق والجروح والأكزيما وتقرحات الفم وتشقق الشفتين والتقرحات.

مستحضرات التجميل: تستخدم الحلبة في إنتاج الصابون الطبيعي وبعض مستحضرات التجميل. يغذي الشعر ويمنع تساقطه. يفيد في علاج الصلع. كما أنه يغذي البشرة ويرطبها ويمنع تشقق الشفاه والقدمين ويزيل بقع الكلف من الوجه.

القدرة الجنسية: تحل مشاكل العجز الجنسي وخاصة عند النساء ، وتزيد من الرغبة الجنسية لديهن. كما تفيد الحلبة في علاج العقم عند الرجال ، إذا كانت ناتجة عن ضعف الانتصاب أو بسبب انخفاض عدد الحيوانات المنوية مثل الحلبة. يعمل على زيادته عن طريق أخذ قطرات من زيت بذور الحلبة 3 مرات في اليوم لمدة 44 شهرًا مع الأدوية التي يصفها الطبيب.

المخاطر والتحذيرات عند استخدام الخاتم

قد تظهر بعض الأجسام شديدة الحساسية رد فعل تحسسي والانتظام على الحلبة بجرعات عالية أو لفترة طويلة قد يسبب مخاطر صحية. والتي يمكن أن تؤدي إلى أي من الأعراض التالية:

انتفاخ الوجه الإسهال. انتفاخ في المعدة والشعور بالامتلاء بسبب الغازات. الرائحة الكريهة في سوائل الجسم مثل البول والعرق. إحتقان بالأنف. سعال. أزيز أثناء التنفس. الدوخة والتعرق المفرط نتيجة لانخفاض نسبة السكر في الدم وخاصة عند المرضى الذين يتناولون أدوية السكري بانتظام ، وهنا يجب أن يعالج المريض بأطعمة غنية بالسكر للوقاية من الإصابة بغيبوبة السكري. نزيف بسبب سيولة الدم وعدم تجلطه ، خاصة عند المرضى الذين يتناولون السوائل بانتظام. الإجهاض أو الولادة المبكرة عند المرأة الحامل.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً