مدينه سعودية اسمها على اسم نبات فما هي؟

مدينة سعودية سميت على اسم مصنع فما هي؟

  • وهي مدينة “عرعر” السعودية ، وهي مدينة تقع على الحدود الشمالية للمملكة العربية السعودية ، والتي كانت في حوار مع مدينة النخيب الواقعة على الحدود العراقية.
  • يعود تاريخ إنشاء مدينة عرعر السعودية إلى عام 1951 م ، بعد وصول العديد من المواطنين من نجد والجوف الذين استقروا هنا وتوسعوا في إقامة المشاريع بعد حصولهم على قروض وأراضي مجانية من الحكومة في مطلع السبعينيات.
  • يبلغ عدد سكان عرعر 148.540 نسمة حسب آخر الإحصاءات الرسمية في المملكة.
  • تتميز مدينة عرعر بخصوبة أراضيها وصلاحيتها لرعي الإبل والأغنام ، وتعتبر الزراعة والرعي من الأنشطة الأساسية هنا.
  • كما تتميز المدينة بشبكة طرق ووسائل نقل حديثة وواسعة تنقل السكان والحجاج والمسافرين بسهولة ويسر.
  • كما أنها مصدر من الإمدادات والراحة للمسافرين من المملكة العربية السعودية على الطريق السريع.
  • التمر والبرسيم والخضروات والفواكه من أهم المحاصيل المزروعة في المدينة.
  • تحد المدينة من الجنوب مدينة سكاكا ، ومن الشرق دولة الكويت وحفر الباطن ومدينة رفحاء ، بينما تحدها من الغرب دولة الأردن ومدينة طريف العلي. – القريات والشمال على الحدود العراقية.
  • تضم المدينة العديد من الوديان والسهول الواسعة ، وأشهرها وادي بدنة ووادي عرار الذي يمتد من جنوب المدينة إلى شمالها ، ومن ثم سميت المدينة. وتعتبر موطن الصقور بأنواعها.
  • المدينة لديها خط أنابيب النفط
  • تم إنشاء وحدة رعاية بيطرية لتقديم المساعدة والإرشاد للمساهمة في تنمية تربية الماشية والإبل.
  • كما يوجد بالمدينة العديد من المراكز التجارية لبيع مختلف السلع والمواد الغذائية وممارسة الأعمال التجارية ، فضلاً عن وجود وحدات طبية توفر الرعاية الصحية للسكان ، حيث تعد المدينة أكبر مدينة في المنطقة الشمالية.
  • كما يوجد بالمدينة محطة لتوليد الطاقة الكهربائية ومحطة أخرى لمعالجة المياه ، بالإضافة إلى وجود بعض الشركات مثل شركة أسمنت الشمالية وشركة معادن للفوسفات.
  • بالإضافة إلى المدارس والمساجد والمرافق العامة والمبنى الرياضي ، تحتوي المدينة أيضًا على 5 آبار.
  • يوجد في المدينة العديد من الضواحي والبلدات.

بهذا نكون قد أجبنا على اللغز الذي يراود الكثيرين عن مدينة سعودية سميت على اسم مصنع ، فماذا عندما نتحدث عن مدينة عرعر السعودية ومعناها وبعض المعلومات المهمة عنها وعن صناعة السياحة فيها.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً