فتح الصحفي فيصل العبد الكريم ملفًا عن قطاع العطور في المملكة ، قال إنه خاضع لسيطرة واحتكار شركات أجنبية ذات قدرات محدودة ، مع تستر أطراف لم يسمها.
وكتب العبد الكريم في تغريدة على حسابه على تويتر: “من أكثر القطاعات التجارية التي يوجد فيها الخير قطاع العطور ، لكن لا خير فيه لأهل البلد!
وتابع: “الشركات التي تسيطر على السوق وتحتكره مملوكة لأجانب في الخفاء ومدراء أجانب”.
حظيت تغريدة الناشط الإعلامي الناشط في مجال حماية المستهلك وإتاحة الفرص التجارية للسعوديين بتفاعل واسع من المتابعين الذين أكدوا صحة ما كان يسعى إليه بل وذهب إلى حد القول إن بعض هؤلاء الشركات تمارس الاحتيال.
وكتب صاحب الحساب “طابت قلمه”: هناك احتيال من قبل مسؤول في شركة عربية كبيرة هنا ورأيت نفسي أغير الأصل وأبيعه لحسابي وأودع مكانه بطريقة احتيالية. الذين لا يتحكمون.
وعلق أبو نايف: “أقسم بالله أنني عملت بتركيب لافتات تكلفني فقط 12 ريال زيوت وطباعة وزجاج وتغليف ، وبعتها بـ 79 ريال ، وإذا غيرت العلبة إلى أخرى أفخم ، هو سيباع بأكثر من 150 ريالاً “.
وتفاعل محمد العبد الكريم بقوله: “عند الحديث عن السعودة تتكرر عبارة” المخرجات التعليمية لا تتناسب مع سوق العمل “، وكلنا نعلم المخرجات التعليمية في بلدان العمالة الوافدة التي تهيمن على سوق العمل.
أيده بندر المقبل بقوله: “مخرجاتنا التعليمية من الأفضل. درست في أمريكا والمقارنة بين هناك وهنا ليست كثيرة. والسبب في أن التجار لدينا منحوا الوافد الجديد فرصة للتعلم منه. الأخطاء ولم يعطوا السعودي أي فرصة ، بل قاموا بتحميله المسؤولية في أول خطأ بسيط ،، المشكلة باختصار (الإدارة الوسطى مغترب متعصب).
كتب عبد العزيز الحوالي: “أنا أصدق كلامك ، لقد عملت معه في إحدى هذه الشركات كمدير للموارد البشرية. العم) استبدلت بكلمة (أستاذ) فلان.