1- التعب الجسدي:
يمكن أن يتجلى إرهاق دماغك في صورة إرهاق عام في الجسم وشعور بالخمول الشديد ، خاصة إذا لم يسبق هذا الإرهاق جهد عضلي ، لأن الجسم يمكن أن يكون الوسيلة التي يعبر بها الدماغ عن التعب ، لذلك أننا نشعر بعدم الرغبة أو عدم القدرة على بذل أي جهد عضلي.
2- التوتر ونفاد الصبر:
اندفاع من الإثارة والعصبية يمكن أن يؤدي إلى التهور وضعف اتخاذ القرار.
3 – عدم القدرة على التركيز:
يؤدي إلى عدم القدرة على أداء العمل المطلوب وعدم القدرة على التذكر.
يمكننا محاربة هذه الأعراض:
1- قلل قدر الإمكان من القرارات التي يتعين علينا اتخاذها يوميًا ، على سبيل المثال ما ستأكله على العشاء. قد يبدو مثل هذا القرار اليومي بسيطًا ، ولكن إذا تم دمجه مع قرارات يومية أخرى ، فسيؤدي إلى زيادة الجهد الذي يبذله الدماغ. من خلال اتخاذ مثل هذا القرار ، يمكننا تجنب التفكير. على سبيل المثال ، فإن إعداد قائمة مخططة مسبقًا لوجباتنا يوفر علينا عناء التفكير في الأمر كل يوم.
2- نعطي أعيننا الوقت من خلال تغيير المشهد الذي اعتادت عليه أعيننا. بمجرد النظر من النافذة ، حتى لبضع دقائق ، والتركيز على ألوان أخرى غير تلك الموجودة حولنا ، مثل اللون الأخضر ، تشعر أدمغتنا بالراحة.
3- مجرد النهوض والمشي لقد ثبت علميًا أن ممارسة الرياضة لمدة 20 دقيقة يوميًا تعمل على تحسين تدفق الدم إلى الدماغ وبالتالي يصبح منعشًا.
4- تغيير الروتين حتى لو كان لبضع دقائق ، بإعطاء أنفسنا وعقلنا إجازة ، حتى لو لم نشعر برغبة في ذلك ، والابتعاد عن أي شيء يتطلب منا التفكير والجهد الذهني أثناءه. هذه الفترة الدماغ سوف يستعيد بالتأكيد حيويته ويكون أكثر قدرة على الاستمرار.
لمزيد من المعلومات والاستشارات ، شارك بتعليقاتك
إذا أعجبك المقال ، يرجى مشاركته من خلال الروابط أدناه.