فضل السنن الرواتب

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من مسلم يصلي إلى الله كل يوم بعشرين ركعة ، ولا يلزم إلا بالله لابن الله. .

نتعرف على فوائد السنن النظامية الواردة في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم وعدد ركعاته.

سؤال :-

قول الرسول صلى الله عليه وسلم: من صلى اثنتي عشرة ركعة نهاراً أو ليلاً ، يبنيه الله عز وجل بيتاً في الجنة. هل يجوز لي أن أصلي الرواتب المنتظمة المذكورة؟ في السنة مع شواهد أخرى مثل قول الرسول صلى الله عليه وسلم: من ذكر أربعة قبل الظهر وبعد ذلك حرم بدن الله حروق – وغيرها من الأحاديث الواردة في السنة.

إجابه: –

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وتواصل:

فقد ثبت في صحيح مسلم من حديث أم حبيبة ـ رضي الله عنها ـ قَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يُصَلِّي لِلَّهِ كُلَّ يَوْمٍ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً تَطَوُّعًا، غَيْرَ فَرِيضَةٍ، إِلَّا بَنَى اللهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ، او يبنون له بيتا في الجنة.

وقد ذكر تسمية هذه الركعات التي وعد بها هذا الأجر في رواية الترمذي لهذا الحديث ، وأنها أربع ركعات قبل الظهر ، وبعدها ركعتان ، وركعتان بعد المغرب ، واثنتان. ركعتين بعد العشاء وركعتين قبل الفجر وفي رواية النسائي بدل ركعتين بعد العشاء وركعتين قبل العصر حسب النسائي وابن ماجه من حديث أبي هريرة أن يسمي هذه الركعتين ويذكر ركعتين قبل الظهر وركعتين قبل الظهر وركعتين أخرى كما في حديث أم حبيبة ، قال الشوكاني ، وبيّن ما ينبغي. تم ذلك مع هذا الاختلاف: وكان مختلفًا عن هاديسو ماتكي حبيبة ، وجاك بيلو زمينو ، وتوهو ، وكدو بييل تيم ، وكدو بييل تيم ، وكدو بييل تيم ، وكدو بييل تيم ، وكدو زمينيل موžي يُثْبِتْرَكْعَتِ و ذََبِتْرَكْعَتِ و ذََبِتْرَكَكَتِ و ذََبِلْ رَكْعَتْنِ وََبِتْرَكْعَتْنِ وَبِتْ عَائِشَةَ فِيهِ إثْبَاتُ الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعِشَاءِ دُونَ الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْعَصْرِ قَبْلَ الْعَصْرِ وَحَدُِ أَبِي هُرَيْرَةَ فِيهِ إثْباتْ بَتَيْنِ قَبْلَ الْعَصْرِ قَبْلَ الْعَصْرِ وَحَدُِ أَبِي هُرَيْرَةَ فِيهِ إثْباتْ بَتَيْنِ قَبْلَ الْعَصْرِ ، ِشَاءِ وَلَكِنَّهُ لَمْ يُثْبِتْ قَبْلَ الظُّهْرِ إلَّا رَكْعَتَيْنِ، وَالْمُتَعَيَّنُ الْمَصِيرُ إلَى مَشْرُوعِيَّةِ جَمِيعِ مَا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ هَذِه ِ الْأَحَادِيثُ، وَهُوَ وَإِنْ كَانَ أَرْبَعَ عَشْرَةَ رَكْعَة وَالْأَحَادِيثُ مُصَرِّحَةٌ بِأَنَّ الثَّوَابَ يَحْصُلُ بِاثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً، لَكِنَّهُ لَا يَعْلَمُ الْإِتْيَانَ بِالْعَدَدِ الَّذِي نَصَّ عَلَيْهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْأَوْقَاتِ الَّتِي جَاءَ التَّفْسِيرُ بِهَا إلَّا بِفِعْلِ أَرْبَعَ عَشْرَةَ رَكْعَةً، لِمَا ذَكَرْنَا مِنْ الِاخْتِلَافِ. انها النهاية.

بهذا الرواية تعلم أن أجر هذا الحديث والوعد بالدار في الجنة لمن صلى هذه الركعات المعينة التي تقوم بالواجبات ولا شيء غير ذلك. إنه يتزايد فليفعله يزيد كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم.

الله اعلم.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً