- الاتفاقات السويدية بين الحكومة اليمنية وميليشيات الحوثي مدعومة بقرار بريطاني مقدم إلى مجلس الأمن ، وعلى مليشيات الحوثي الالتزام به وعدم تشويهه ، حيث أصبحوا مكشوفين على العالم.
- وتحاول مليشيا الحوثي الالتفاف على بنود الاتفاق السويدي المدعوم بقرار بريطاني لكنه محاصر من كل الجبهات بالجيش الوطني المدعوم من التحالف ولا مجال للتعنت.
- مُنحت الأمم المتحدة بموجب القرار البريطاني التفويض التواجد على الأرض في الحديدة لمراقبة وقف إطلاق النار واستقبال الموانئ التي عاثت فيها ميليشيات الحوثي الفوضى.
- تثير مليشيا الحوثي ضجة كبيرة حول موضوع السيادة وتوافق الآن على وجود عسكري دولي يأخذ موانئهم ويسلمها للحكومة بموجب قرار من مجلس الأمن.
- تدفع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي ميليشيات الحوثي لسحب مقاتليها من الحديدة وبقية الموانئ خلال 21 يومًا.
- على ميليشيا الحوثي إخراج مقاتليها من الحديدة وما تبقى من موانئها والسيارات التي نهبتها خلال 21 يوماً من صدور قرار مجلس الأمن البريطاني.
- نجحت الضغوط العسكرية للشرعية والتحالف والجهود الدبلوماسية في إجبار مليشيا الحوثي على الانسحاب من الحديدة ، وهو ما أكده أيضًا الاتفاق السويدي والقرار المقدم إلى مجلس الأمن.
- كانت الميليشيا بعيدة المنال في الفترة السابقة ، لكنها الآن تخضع للقرارات الدولية بعد تأثرها بالضغط العسكري للشرعية والتحالف الذي تقوده السعودية.
- لم تكن مليشيات الحوثي لتقبل الحل الدبلوماسي ، ولم تكن لتقدم تنازلات لولا الضغط العسكري الذي عانى منه في الخطوط الأمامية من قبل الجيش الوطني المرتبط بالشرعية والمدعوم من التحالف.
- وأثارت جهود الجيش الوطني وقوات التحالف موافقة مليشيا الحوثي وامتثالها لقرارات الأمم المتحدة ، وقبلوا على مضض وعلى مضض الحل السياسي.
- بعد اتفاق السويد واتفاقها مع مليشيات الحوثي ، اتخذت بريطانيا قرارًا بتأكيد وتمديد الالتزام بالمرجعية الثلاثة للحل السياسي في اليمن.
- ويؤكد القرار المقدم إلى مجلس الأمن بشأن اليمن التزام المجتمع الدولي بالمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار والقرار رقم 2216 ، وهو ما خافته ورفضته مليشيات الحوثي.
- وتحدث القرار المقدم إلى مجلس الأمن بشأن اليمن تحديدا عن زرع الألغام وتجنيد الأطفال ، وهذا يعني ميليشيا الحوثي على وجه الخصوص ، ويعني أن الميليشيات تتعرض لضغوط كبيرة.
- مليشيا الحوثي زرعت الألغام وجندت الأطفال ، وهي الآن مكشوفة ومكشوفة للعالم ، وهناك قرار ضدها في مجلس الأمن ، وما سيأتي أكبر.
- حماية المدنيين في اليمن والسماح لهم بالتنقل بأمان من أهم بنود القرار المقدم إلى مجلس الأمن ، ومليشيا الحوثي هي التي تنتهك ذلك لأنها مجرد ميليشيا إرهابية.
- منذ الانقلاب ، تقوم مليشيات الحوثي بتقييد حركة المواطنين ، وتهديد أرواح المدنيين ، بل واستهدافهم بشكل مباشر ، في انتهاك لجميع القوانين.
- وكانت مليشيا الحوثي قد ابتعدت في السابق عن الصفقات لكنها ستخضع الآن لرقابة صارمة وعملية متابعة تراقبها الأمم المتحدة ومجلس الأمن ، بحسب القرار.
- إن عرقلة الحوثيين ودحضهم وانتهاكاتهم باتت تحت أنظار العالم وهناك قرار في مجلس الأمن بوضع آلية صارمة لإنهاء كل هذه الأعمال الحوثية.
- ويؤكد القرار البريطاني تنفيذ اتفاق الحديدة وأن انسحاب مليشيات الحوثي له الأسبقية على فتح أي مشاورات مقبلة وهو أمر ملزم لميليشيات الحوثي الموالية.
- ستنسحب مليشيات الحوثي بقوة من الحديدة وفق الاتفاق السويدي ووفق القرار البريطاني المقدم لمجلس الأمن ، وإلا فسيكون الجيش الوطني والتحالف في حالة تأهب.
- ويؤكد قرار بريطاني قدم إلى مجلس الأمن وصول المساعدات الإنسانية لمن يستحقها بعد نهب ميليشيات الحوثي لها.
- ويطالب القرار ميليشيا الحوثي بالانسحاب من المنشآت المدنية ، بما في ذلك المدارس والمستشفيات والمكاتب الحكومية ، والتي حولتها إلى ثكنات عسكرية واستخدمت بعضها كسجون للمختطفين.
- ويؤكد القرار على توزيع وصرف المساعدات لتشمل كافة شرائح المجتمع اليمني بعد أن استخدمت مليشيات الحوثي ما اكتسبته من مناطق سيطرتها وجعلها متاحة فقط لأتباعها والموالين لها ، أو استخدمتها لإطعام مقاتليهم في الجبهات.
0 تعليق