6 علامات للتوتر والتوتر في العمل
1- عدم انتظام دقات القلب وتعرق راحة اليد وارتفاع ضغط الدم.
2- تشعر بالتعب والغرابة والغضب من عائلتك وأصدقائك.
3-لديك مشاكل في النوم والتركيز.
4- نزلات البرد وصعوبات علاجها.
5- يمكنك علاج نفسك بتناول علبة نصف لتر من الآيس كريم.
6- إذا حصلت على وظيفة كهذه ، فأنت أكثر عرضة للإصابة بنوبة قلبية.
ما مدى سوء ذلك؟
في بعض الأحيان تكون المشكلة قصيرة العمر. تخيل أنك محاسب في منتصف موسم الضرائب أو أمين الصندوق (أمين الصندوق) في مركز تسوق خلال العطلات. يضخ جسمك هرمونات التوتر مثل الأدرينالين والكورتيزول لمساعدتك على إنجاز المهمة. على الرغم من صعوبة الأمر ، فإن الأمور تعود إلى طبيعتها.
لكن النهاية غير واضحة حيث يستمر الجسم في إطلاق هذه المواد الكيميائية ويبدأ في تحويلها إلى كولسترول يمكن أن يؤدي إلى أمراض القلب ولكن الآن يمكنك اتخاذ بعض الخطوات للسيطرة على هذه المشكلة.
طرق مجربة وفعالة:
أولاً ، قم بإجراء إحصاء أو عملية حسابية: أولاً ، تحتاج إلى البحث عن هذه الأسئلة جيدًا من ريدفورد ويليامز ، رئيس الطب السلوكي في كلية الطب بجامعة ديوك. إذا كانت إجابتك على واحد أو أكثر منهم بـ “نعم” ، فأنت تعاني من ضغط العمل وبالتالي حان الوقت للتحدث أو تهدئة أعصابك.
1. هل يسبب التوتر مشاكل في البقاء في العمل بشكل جيد؟ هل تجد صعوبة في التركيز؟
2- هل يشعر زملائك في العمل بنفس شعورك؟
3- هل يؤثر ضغط العمل على علاقتك بأفراد أسرتك في المنزل؟ هل تتجنب أصدقاءك وتتشاجر على أصغر الأسباب؟
4- هل حالتك تؤثر على صحتك الجسدية؟ هل أنت غالبًا مريض ، متعب باستمرار ، هل تنام بشكل سيئ؟
5- هل يقول لك من حولك أنك لست كالمعتاد؟
يقول ويليام: “ما تفعله الآن متروك لك. في نهاية اليوم ، الشخص الوحيد الذي يمكنك الاعتماد عليه للتعامل مع التوتر هو أنت.”
بعبارة أخرى:
أحيانًا يكون غضبك وقلقك علامة على أنك بحاجة إلى التحدث. اسأل نفسك عما إذا كانت محاولة تغيير الأشياء في العمل تستحق الجهد المبذول. إذا كان الأمر كذلك ، فكن حاسمًا. لا تتردد في شرح المشكلة لمديرك واقتراح حل ، مثل اقتراح وقت إضافي لإكمال العمل ، أو تحديد أولويات العمل ، أو حتى طلب تدريب إضافي للانتقال إلى دور مختلف.
عندما يستخدم الموظفون مهارات الاتصال الخاصة بهم بهذه الطريقة ، فإنهم قادرون على إدارة المشكلات كما تنخفض مستويات القلق والاكتئاب وضغط الدم لديهم. قد تحتاج إلى التحدث إلى قسم الموارد البشرية حول تقديم خيار برامج العافية لشركتك للمساعدة في تخفيف التوتر ، كما يقول ديفيد بالارد ، عالم النفس المتخصص في تحسين رفاهية الموظفين.
ثالثًا ، اهدأ.
من ناحية أخرى ، قد تقرر أن طاقتك تكون أفضل عندما تكون مسترخيًا ، كما يقول بالارد. يقول بالارد: “الحل هو إيجاد السلوكيات التي تعيدنا إلى مستويات ما قبل الإجهاد”.
هذه الخطوات ستساعد:
1- استمتع بساعات خارج العمل. حاول أن تجد نشاطًا يعجبك وانغمس فيه ، على سبيل المثال العمل التطوعي أو الانضمام إلى فرقة مسرحية أو الغناء في جوقة ، والقاعدة الأساسية هي الاستمتاع وعدم التفكير في العمل.
2- استرخ جرب هواية أو رياضة أو قراءة أو تأمل أو صلاة أو أي شيء آخر يمكنك الاستمتاع به وتحسين حياتك.
3 – الحركة: قم من على مكتبك مرتين في الساعة وحاول إطالة جسمك أو المشي في وقت الغداء. حاول قضاء الوقت في المساحات الخضراء مثل الحدائق ، والتي تساعد في التغلب على مشاعر القلق والاكتئاب.
4- تواصل مع الآخرين: عندما تكون تحت ضغط وتوتر ، فإنك تميل إلى عدم التواصل في علاقاتك ، وهذا عكس ما تحتاجه تمامًا. يمكن أن يزيد العزلة من خطر إصابتك بأمراض القلب ، لكن يمكن للأصدقاء مساعدتك في تجاوز الأيام الصعبة ، لذا احتفظ بهم بجانبك وتقوية علاقتك بهم.