أرضي فخمة ومجد وجلال ، وبيت الشرف والاعتزاز ، ومكان الشرف والأخوة ، فيه مكة المكرمة ، وقبلة أهل الأرض ، وبيت أهل السماوات. المدينة المنورة مهاجر خاتم الأنبياء.
إن بلدي المبارك – بما منحه الله – يتضمن تراثًا تاريخيًا يعود إلى عصور ما قبل الإسلام ، والذي خلد التاريخ قصصه وآثاره وأيامه وتقاريره.
ومن بركات الله على بلادنا الغالية أن هذه الأراضي الشاسعة والمساحات الشاسعة توحدها المؤسس الملك عبد العزيز آل سعود – رحمه الله – على راية واحدة وطريقة واحدة. تبع أبناء المؤسس الصالحين والدهم في الاقتراب – رحمهم الله جميعًا – إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – وفقه الله ودعمه بنصره – .
وها نحن ، كل يوم من أيام الوطن ، نشهد كيف نمت الآمال ، ولكل مواطن في هذه الأرض المليئة بالبركات الحق في أن يفتخر بوطنه الفخور وأولياء أموره المباركين ، وكل عام ووطني بخير ومزدهر.
0 تعليق