هل يحدث حمل قبل الدورة ب 11 يوم

هل يمكن أن يحدث الحمل قبل 11 يومًا من مَوعِد الدورة الشهرية

• ترغب العديد من النساء الراغبات فِيْ الحمل فِيْ معرفة إجابة السؤال، فالحمل يحدث قبل الدورة بـ 11 يومًا، والإجابة على هذا السؤال هِيْ نعم، إنه يحدث.
  • نظرًا لارتفاع معدل الحمل فِيْ هذه الفترة، فهِيْ قريبة جدًا من فترة الإباضة لمعظم النساء اللائي لديهن فترات منتظمة.
• وجدنا أن الفترة الطبيعية للدورة الشهرية لمعظم النساء يمكن أن تتراوح بين ثمانية وعشرين يومًا وتسعة وعشرين يومًا.
• تبدأ فترة التبويض المثالية من اليوم الرابع عشر من اليوم الأول من الدورة الشهرية.
• أيضًا، الفترة التي تكون فِيْها المرأة أكثر خصوبة هِيْ من اليوم الحادي عشر إلَّى اليوم الحادي والعشرين.
  • مما يجعل الحمل محتمل جدا.
• ولكن من اليوم الحادي والعشرين، ومع حلول الدورة الشهرية التالية، تبدأ فرص الحمل فِيْ الانخفاض، وتسمى هذه الفترة بعد الإباضة.

على الأرجح أوقات الحمل

• بعد الإجابة على السؤال فِيْ الالصالون الأدبي، هل يحدث الحمل قبل 11 يومًا من الدورة الشهرية يجب أن نذكر أكثر الأوقات احتمالية لحدوث الحمل.
• لا يمكن أن تؤدي جميع الفترات إلَّى الحمل لأن هناك فترات محددة لحدوث الحمل.

هذه الفترات هِيْ كَمْا يلي

• فترة الـ 14 يومًا التي تسبق الدورة الشهرية هِيْ فترة احتمالية كبيرة لأنها قريبة من فترة التبويض.
• وبما أننا أجبنا على السؤال فهل يحدث الحمل قبل الدورة بـ 11 يوماً
  • تعتبر هذه الفترة من فترات الاحتمالية العالية لأنها قريبة أيضًا من تاريخ الإباضة.
• وقبل الدورة الشهرية، حوالي خمسة أيام فِيْ الأسبوع، تبدأ احتمالية الحمل بالتوسط حتى تضعف فِيْ فترات ما قبل الحيض لمدة يوم أو يومين.
  • وفِيْ نفس الوقت تنخفض الدورة الشهرية وبعد يوم ويومين بعد انتهاء الدورة الشهرية.
• بعد ذلك وجدنا أن احتمالية الحمل بدأت تتوسط مرة أخرى بعد الدورة الشهرية من خمسة أيام إلَّى أسبوع.
• ثم نجد أن احتمال الحمل يزداد ويصبح مرتفعًا خلال الأسبوع التالي للدورة.
  • ومع اقتراب مَوعِد الإباضة للشهر الجديد أي بعد عشرة أيام من الدورة الشهرية.

ما هُو أفضل وقت للحمل

• إن فترة التبويض هِيْ أنسب وقت لحدوث الحمل، كَمْا أن فترة الإباضة بثلاثة أيام هِيْ الوقت المناسب.
• هذا لأنه خلال هذه الفترة يدفع مبيضك بويضة نشطة إلَّى قناة فالوب، لذلك كل ما تحتاجه هُو حيوانات منوية صحية لتخصيبها.
  • وذلك خلال الفترة ما بين اثنتي عشرة ساعة وأربع وعشرين ساعة.
• وجدنا أن الحيوانات المنوية تبقى منتظرة داخل قناة فالوب لعدة أيام، لذلك إذا حدث الزواج بين الطرفِيْن قبل الإباضة، فهناك احتمال حدوث الحمل.
  • الحيوانات المنوية موجودة بالفعل فِيْ انتظار إخصاب البويضة عَنّْد وصولها.

كَيْفَِيْة تحديد فترة التبويض

• لا تعرف الكثير من النساء كَيْفَِيْة تحديد فترة الإباضة حتى يحاولن ممارسة الجنس فِيْ الأوقات المناسبة حتى حدوث الحمل.
• هناك طريقة سهلة يمكن اتباعها لتحديد فترة التبويض.

هذه الطريقة كالتالي

• أولاً، تحتاجين إلَّى حساب متوسط ​​عدد الأيام بين كل دورة شهرية والأخرى التي تليها، بدءًا من اليوم الأول من الحيض.
  • نجد أن المعدل الطبيعي لذلك هُو فِيْ غضون واحد وعشرين يومًا وخمسة وثلاثين يومًا.
• فِيْما يتعلق بفترة الإباضة، نجد أنها فِيْ الجزء الثاني من دورتك الشهرية أي من اليوم الرابع عشر من الدورة الشهرية.
  • وذلك بالرغم من أن متوسط ​​عدد الأيام بين الدورتين هُو ثمانية وعشرون يومًا.
• ومع ذلك نجد أن هناك بعض النساء تبدأ فترة التبويض لديهن من اليوم الثاني عشر من الدورة الشهرية، لأن هذا الأمر يختلف من امرأة إلَّى أخرى.
• نجد أن بعض النساء يحاولن التعرف على فترة الإباضة لتجنب الجماع الزوجي خلالها حتى لا يحدث الحمل، وهذا ما يسمى الوعي بالخصوبة.
• وجدنا أن هذا المؤشر غير دقيق، حيث أشارت الإحصائيات إلَّى أن 24٪ من النساء اللواتي اتبعَنّْ هذا المؤشر فشلوا فِيْ محاولاتهم.
• وذلك لأن فترة الإباضة بدأت فِيْ وقت أبكر من المعتاد فِيْ حالة وجود حيوانات منوية تنتظر داخل قناة فالوب.
• لذلك يجب استشارة الطبيب قبل اللجوء إلَّى مؤشر الوعي بالخصوبة.

قد يثير اهتمامك

أعراض الحمل قبل 11 يوم من دورتك الشهرية

• يعتقد بعض الناس أن الدورة الشهرية المتأخرة هِيْ العلامة الوحيدة على أن المرأة حامل، لكن هذا غير صحيح.
• وذلك لأن البويضة الملقحة يمكن أن تنغرس داخل الرحم بعد وقت قصير من الإخصاب وتصبحين حاملاً فِيْ ذلك الوقت.

لذلك سوف نعرض عليكِ ما هِيْ الأعراض التي تدل على حملك، ومنها ما يلي

• التغييرات التي تحدث فِيْ هرمون البروجسترون تجعل الجسم يعمل فِيْ إصلاح شامل، مما يؤدي إلَّى التعب.
  • هذا يضمن أن تعرف المرأة أنها حامل فِيْ وقت مبكر.
• النوم لفترات طويلة بدون سبب واضح يمكن أن يكون أحد أهم الأعراض التي تحدث للمرأة الحامل فِيْ بداية الحمل.
• قد تعاني المرأة من انخفاض فِيْ نسبة السكر فِيْ الدم وأحيانًا انخفاض فِيْ ضغط الدم، مما يجعل المرأة تشعر بمزيد من التعب.
• الشعور بالغثيان خاصة فِيْ الصباح، وهذا الغثيان يمكن أن يصاحبه قيء، وقد يصل هذا القيء ثلاث مرات خلال اليوم.
• تغيير شكل ثدي المرأة الحامل، وجعله أكبر من حجمه الطبيعي، كَمْا يجعله أكثر حساسية ويسبب بعض الحكة.
  • وجدنا أن الثدي الأيمن يمكن أن يصبح أصغر من الثدي الأيسر.
• كَمْا أن الثدي يعاني من بعض الألم ويتغير لون الحلمة وتصبح أغمق من المعتاد.
• وجود بقع دم سواء على الملابس الداخلية أو أثناء عملية التطهِيْر المهبلي اليومية.
  • يحدث هذا نتيجة انغراس البويضة الملقحة فِيْ جدار الرحم.
• نجد أن درجة حرارة الجسم ترتفع بشكل غير طبيعي دون أسباب محددة.
• تشعر النساء الحوامل بالانتفاخ المتزايد المرتبط بإخراج الغازات والتجشؤ.
• الحاجة إلَّى التبول أكبر من المعتاد، حيث قد يكون الرحم الذي يحتوي على بويضة مخصبة أكبر، مما يضغط على مثانة المرأة الحامل.

نختار لك

كَيْفَ يمكن تأكيد الحمل

للتأكد من أنك حامل بالفعل، يجب عليك الخضوع لعدة فحوصات، مثل ما يلي

• تحاليل الدم الدورية.
• يعتبر اختبار الدم الرقمي الأكثر دقة فِيْ بداية الحمل.
• يمكن إجراء اختبار البول فِيْ المنزل.
• صور الأشعة السينية التلفزيونية التي يلتقطها طبيبك للتأكد من وجود كيس جنيني.