شمع الأذن عند الأطفال
- بشكل عام ، يعتبر شمع الأذن غير ضار عندما يتشكل ويوجد في أذن طفلك ، حيث يمكنه أن يتساقط تدريجياً من تلقاء نفسه.
- في حال كانت هذه الإفرازات مفرطة ومفرطة ، بالإضافة إلى شعور الطفل بعدم القدرة على السمع بشكل جيد.
- ما يؤثر على صحة الطفل.
- يعتبر شمع الأذن الموجود بداخله واقيًا للأذن من الالتهابات البكتيرية والفطرية ، ولكن هناك حالات تجعل شمع الأذن مشكلة كبيرة يجب إزالتها.
- حتى لا تتسبب في انسداد قناة الأذن.
شمع الأذن
- بشكل عام ، يتم إنتاج شمع الأذن من خلال قناة الأذن الخارجية ، حيث أنه مادة لزجة يفرزها الجسم.
- يعمل الشمع على حماية الأذن من دخول الأجسام الغريبة بداخلها ، أو حتى من دخول البكتيريا والفطريات إلى الأذن.
- كما أنه يحمي الأذن من الشوائب والأوساخ.
- الشمع مادة صفراء داكنة تتحول إلى اللون البني الداكن بمرور الوقت حيث يخرج من الأذن بشكل طبيعي.
- يخرج بشكل واضح بعد الاستحمام.
- غالبًا ما تزداد كمية الشمع داخل الأذن ، مما يجعل من الصعب إزالتها بشكل طبيعي وتلقائي.
- ما يمكن أن يؤدي إلى مشاكل انسداد القناة الخارجية للأذنين.
هل غسل الأذن ضار بالأطفال؟
- لا ينصح الأطباء بإزالة شمع الأذن أو التخلص منه بأي طريقة أو أداة ، خاصةً قطعة القطن.
- لأنه يمكن أن يسبب الدخول المفرط لشمع الأذن.
- عندما يدخل شمع الأذن إلى الأذن من الخارج ، يكون ذلك صعبًا جدًا ويجب معالجته بشكل صحيح وصحي.
- في هذا الأمر ، هناك صعوبة واضحة وسوء سلوك ، لأنه يزيد من حرمان الأذن من فوائد الشمع.
- عند إدخال شمع الأذن فيه نجد عدوى خطيرة به ، لأنه يؤثر سلبًا على جدار الأذن.
- لأنها تسبب الجروح ، وبالتالي فمن السهل أن تصاب بالبكتيريا والفطريات.
طرق غسل الأذن للأطفال
العناصر التي قد تعجبك:
هل يزيد الليمون من التهاب الحلق؟
كيفية التخلص من الطعام العالق في الحلق.
أسباب آلام الأذن اليسرى
- تنقسم الأذن إلى ثلاثة أجزاء رئيسية ، وهي الأذن الخارجية ، أي الجزء الخارجي منها.
- ما يسمى الاذن من الخارج.
- يتم فصل الأذن الخارجية عن الأذن الداخلية بواسطة طبلة الأذن وقناة الأذن.
- لذلك يجب توخي الحذر عند تنظيف الأذن بشكل عام وأذن الطفل بشكل خاص.
- لا ننصح بتنظيف الأذن من الداخل بمسحات قطنية ، مع الحرص على إبقائها نظيفة باستمرار.
- لأن التنظيف من خلال هذه العصي يضر بطبلة الأذن ويمكن أن يؤدي إلى ثقوب.
- لا ننصح بغسل اذن الطفل حتى لا يسبب خدوش ومشاكل بطبلة الاذن.
- لذلك يجب الحرص على تنظيف الأذن من الخارج دون التعمق.
استخدم الماء الدافئ
- قطعة من القماش أو كرة قطنية مبللة بالماء الدافئ.
- يتم ضغط القماش أو القطن الموجود في الماء الدافئ جيدًا في الأذن أثناء تنظيف الجزء الخارجي من الأذن.
- مع المنطقة من حولك بلطف شديد وهدوء.
- يتم تجفيف الأذن بمنشفة قطنية نظيفة وجافة ومعقمة ، حيث تتكرر هذه العملية في كل مرة تستحم فيها باستمرار.
- لا يجب وضع أي شيء داخل الأذن أو إدخال أي شيء حاد.
استخدام بيروكسيد الهيدروجين
- يتم خلط كميات متناسبة من الماء المؤكسج مع الماء الدافئ.
- توضع قطرتان من هذا الخليط أيضًا في قطارة نظيفة ومعقمة ، حيث توضع قطرتان في كل أذن.
- نوصي بعمل هذا الخليط يوميًا لمدة خمسة أيام متتالية.
- يمكن استخدام مجموعة من القطرات الموجودة في الصيدليات والتي تساعد على تنظيف الأذن وإزالة الشمع منها.
قد تكون مهتمًا بـ:
أهم الطرق الصحية لإزالة شمع الأذن
- يفضل استخدام قطرات الأذن المتوفرة بكثرة وبشكل واضح في الصيدليات على اختلاف أنواعها.
- اختر المفضل لديك واستخدمه في كل دش.
- قطرات الأذن هذه لها دور كبير في إزالة الشمع الذي يتكون داخل الأذن وتنظيفها بشكل دائم ومتكرر.
- عند استخدامه ، يرجى التخلص منه تدريجيًا.
- يمكن وضع قطرتين من زيت الزيتون يومياً في أذن كل طفل.
- مما يساهم في إذابة الشمع أسرع وأقوى وأسرع وأقوى.
- من الممكن أيضًا أثناء استحمام الطفل أن يميل الشخص رأس طفله لأسفل ، طالما أن الماء يدخله دون الدخول مباشرة إلى الماء داخل الأذن.
- يخرج الشمع بسهولة وتدريجيًا من الأذن عند تنظيفه بالماء ، على الرغم من أنه يخرج بكميات صغيرة.
- لكنها ستخرج مع عدد مرات الاستحمام.
- في حالة استخدام سوائل مختلفة ، ننصح بعدم إدخالها بالقوة والضغط ، ولكن القيام بذلك ببطء وبشكل تدريجي.
- حتى لا يسبب مشاكل في الاذن.
- عندما يعاني الطفل من مشكلة أو إصابة في جدار الأذن أو حتى ثقوب في طبلة الأذن ، لا نوصي بتنظيف أذن الطفل.
- بدلا من ذلك ، يجب عليك الذهاب إلى طبيب متخصص للقيام بعملية التنظيف له.
- يجب توخي الحذر عند تنظيف أذن الطفل وعدم إدخال أي مادة فيها أو حتى استخدام أعواد قطنية داخل آذانهم.
متى يجب استشارة الطبيب؟
- عندما لم تنجح أي من الطرق المذكورة أعلاه ، من أجل تنظيف أذن الطفل.
- نوصيك أيضًا باستشارة الطبيب فورًا ، خاصة عند ظهور مجموعة من الأعراض الأخرى.
- إذا كان الطفل لا يستطيع السماع بوضوح ، أو حتى يعاني من ضعف ملحوظ في السمع.
- كذلك ، إذا خرجت أذن الطفل دمًا أو صديدًا دون لمسها ، وليس مجرد شمع ملون.
- إذا كان الطفل يعاني من التهابات الأذن بشكل عام والأذن الوسطى بشكل خاص.
- وكذلك إذا شعر الطفل بطنين شديد وألم واضح في الأذنين.