نقص فيتامين د عند النساء وتساقط الشعر

نقص فِيْتامين د عَنّْد النساء وتساقط الشعر

بتوضيح العلاقة بين نقص فِيْتامين د عَنّْد النساء وتساقط الشعر وجدنا أن هذا الفِيْتامين له تأثير على خلايا الجلد

• حيث تشتمل هذه الخلايا على بصيلات الشعر.
• يمر الشعر بعدة مراحل، وهِيْ مرحلة التنامي ومرحلة الانحدار والمرحلة النهائية.
• وجدنا أيضًا أن فِيْتامين د يؤثر على الجريب أثناء مرحلة النمو.
• وذلك لوجود دور هام لهذا الفِيْتامين فِيْ تحفِيْز نمو البصيلات.
• كَمْا ينتج عَنّْه انخفاض فِيْ النسبة المئوية للحد المطلوب وتساقط الشعر وضعف البصيلات.
• وفِيْ حالة داء الثعلبة، وهُو مرض مناعي، نجد أن لديهم القليل من فِيْتامين د.
  • وعَنّْدما يكون هناك تساقط للشعر بدون تساقط الشعر، فهذا يشير إلَّى انخفاض مستويات فِيْتامين د.

أعراض أخرى لانخفاض مستويات فِيْتامين د

بالإضافة إلَّى تساقط الشعر، نجد العديد من المضاعفات الأخرى لنقص فِيْتامين د، وهِيْ كالتالي

• تقلبات المزاج وكذلك مشاعر القلق والاكتئاب.
• كَمْا يؤدي انخفاض معدله أيضًا إلَّى ظهُور كسور بشكل متكرر نتيجة ضعف الجلد.
• عملية التئام الجروح بطيئة.
• تفقد العظام أيضًا كثافتها.
• ويرتفع ضغط الدم.
• كَمْا تضعف العضلات.
• يظهر التعب بسرعة وبشكل مستمر.
• ينتج عَنّْ هذا النقص أيضًا ألمًا مزمنًا.
• ويتعلق بالعقم فِيْ كثير من الحالات.

أسباب نقص فِيْتامين د عَنّْد النساء

من أجل تحديد العلاقة بين نقص فِيْتامين د عَنّْد النساء وتساقط الشعر وجدنا أن أسباب هذا النقص هِيْ كالتالي

• عَنّْد إهمال التعرض المستمر لأشعة الشمس.
• يحدث هذا النقص أيضًا عَنّْد عدم تناول الأطعمة التي تحتوي على فِيْتامين.
• هناك العديد من الحالات الأساسية الأخرى التي تسبب انخفاض مستويات فِيْتامين د.
  • مثل مرض كرون أو الأمراض المتعلقة باضطرابات الجهاز الهضمي.
  • إنها إحدى الحالات التي تمنع الامتصاص الكامل للعديد من العَنّْاصر الغذائية فِيْ الجسم.
• هناك أيضًا بعض الحالات الطبية التي تسبب أعراض انخفاض مستويات فِيْتامين د.
• هناك العديد من الأدوية التي تساهم فِيْ تكسير فِيْتامين د فِيْ الجسم وهِيْ مضادة للفطريات.
  • وكذلك الأدوية التي تعالج فِيْروس نقص المناعة البشرية.
  • ومضادات الالتهاب.

كَيْفَِيْة علاج نقص فِيْتامين د

هناك عدة طرق يمكن اتباعها لعلاج أعراض نقص فِيْتامين د، وهِيْ كالتالي

• الحصول على فِيْتامين د من خلال الطعام بشكل طبيعي، وخاصة تلك التي تحتوي على فِيْتامين د بكثرة.
  • مثل الأفوكادو والبيض وبذور الشيا وغيرها مثل السلمون والجبن والمكسرات والسردين.
• يجب أيضًا التعرض للشمس، مع مراعاة تجنب التعرض لأشعة الشمس فِيْ منتصف النهار لحماية الجلد من التلف.
  • لذلك، يمكن التعرض للشمس بعد وضع واقي الشمس.
• وضرورة استشارة الطبيب المختص لوصف المكَمْلات الغذائية التي يحتاجها الجسم.
  • مع مراعاة الجرعات التي يحددها الطبيب بما لا يتجاوز الحد المسموح به.
• يجب أيضًا معالجة الحالات الطبية التي تساهم فِيْ نقص فِيْتامين (د) فِيْ الجسم.
  • حيث تكَمْن فِيْ علاج الأسباب الرئيسية سواء كانت مرض كرون أو أمراض أخرى.
  • وناقش مع الطبيب المختص بدائل الأدوية التي يمكن استخدامها فِيْ حالة تسببها فِيْ انخفاض معدلك.

الجرعات المسموح بها من مكَمْلات فِيْتامين د

هناك عدة أشكال من مكَمْلات فِيْتامين (د) التي قد يصفها طبيبك يوميًا أو أسبوعيًا أو شهريًا

• حيث يصف الطبيب الجرعات المناسبة لعلاج انخفاض مستويات فِيْتامين د فِيْ الجسم.
• والحاجة لفحص الدم بعد الاستعمال بعد شهُور قليلة.
• توصي جمعية الغدد الصماء أيضًا أن يأخذ البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 19 و 55 عامًا دورة تدريبية.
  • يجب أن يستخدموا ما يصل إلَّى 600 وحدة دولية يوميًا.
• فِيْ حالة علاج الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عَنّْ 55 عامًا، تتراوح النسبة اليومية لفِيْتامين د بين 600 و 800 وحدة دولية.
• كَمْا أوصوا بأن تكون الجرعة اليومية المسموح بها للأطفال بين 40 و 600 وحدة دولية.

معلومات فِيْتامين د

• وهُو هرمون ستيرويد لأنه يؤدي بعض وظائف الهرمونات فِيْ الجسم.
• كَمْا يجب أن نذكر المصدر الرئيسي لهذا الفِيْتامين من خلال تصنيعه داخل الجسم.
  • على وجه التحديد داخل الخلايا الكيراتينية الموجودة تحت الجلد.
  • تساعد أيضًا الأشعة فوق البنفسجية ذات الأطوال الموجية التي تتراوح من 290 إلَّى 315 نانومتر.
  • فِيْ إنتاج هذا الفِيْتامين حسب الحاجة.
• يمكن استخدام العَنّْاصر الغذائية المذكورة أعلاه لتعزيز وجودها بشكل طبيعي فِيْ الجسم.