هل سبق لك أن واجهت وضعية غير ملائمة بسبب طفلك؟ لا بد أنه كان موقفًا صعبًا للغاية ، خاصةً عندما فشلت كل جهودك لتهدئته. بصراحة ، سواء كان الطفل يبكي أو يئن ، فإن الإزعاج الذي يسببه الأطفال يمكن أن يؤثر على مستويات التوتر. لمساعدتك ، نقدم لك هذه التقنيات البسيطة:
أهم شيء قبل أهم شيء: لا تكن عصبيًا. “قبل تجربة أي من هذه النصائح ، يجب أن تكون الأم أو الأب في حالة ذهنية هادئة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإليك بعض النصائح لتحقيق ذلك: التنفس العميق ، والتأمل ، وشرب كوب من الماء.
الآن بعد أن أصبحت أكثر عقلانية وهدوءًا ، جرب ما يلي:
قماط.
هناك سبب وجيه لشعبية البطانيات في مستشفيات الأطفال: قماط طفلك أو لفه في بطانية دافئة وناعمة يجعل الطفل الرضيع يشعر بالأمان والحب. يمكن أن تنجح هذه التقنية في تهدئة الطفل المضطرب منذ اللحظة الأولى.
الغناء.
من منا لا يعرف ترنيمة واحدة على الأقل لتهدئة الرضيع. تعمل الكلمات الناعمة والصوت اللطيف بمثابة اهتزازات لتهدئة طفلك. أبقِ الطفل ملفوفًا في بطانية دافئة وامشِ معه قليلًا وغني بصوت هادئ ومريح. يمكن لهذه التقنية دائمًا تهدئة الأطفال ، خاصةً في الليل.
المشي والقفز.
يمكن لهذه التقنية أن تفيد الأطفال الذين يعانون من الغازات لأنها تحرك أمعائهم الدقيقة وتساعدهم على التخلص من الغازات بشكل أسرع مما يهدئهم ويضعهم على النوم. (امش بهدوء ثم اقفز برفق)
نم في غرفة مظلمة.
يمكن أن تساعد الإضاءة الخافتة في تقليل قلق المولود الجديد. استخدم هذه التقنية إذا كنت معتادًا على ترك الأنوار مضاءة في غرفة الطفل ، واجلس معه في غرفة مظلمة حتى يعتاد عليها ويهدأ.