إفرازات مهبلية
- أثناء الحيض، قد تلاحظ النساء تغيرات فِيْ كَمْية ولون الإفرازات.
- قد يكون هذا نتيجة تغير الهرمونات فِيْ جسم المرأة، خاصة خلال تلك الفترة من الشهر.
- فِيْ مثل هذه الأيام يجب على المرأة أن تراقب هذه الإفرازات من حيث الطبيعة واللون والرائحة والكَمْية أيضًا، وأن تعرف ما هُو طبيعي وما هُو غير طبيعي.
- هذا مؤشر على ضمان الصحة والجهاز التناسلي، لأن الإفرازات المهبلية هِيْ تعبير عَنّْ صحة جهازك التناسلي ومنطقة الرحم وعَنّْق الرحم.
- كَمْا يحتمل أن تخرج إفرازات بيضاء بدم الحيض فهل هِيْ إفرازات طبيعية أم لا هل من الممكن أن تظهر فِيْ غير أيام الدورة الشهرية
هل نقص الإفرازات البيضاء مع دم الدورة الشهرية طبيعي
- من الطبيعي رؤية إفرازات بيضاء مصحوبة بدم الحيض عَنّْدما تكونين فِيْ النصف الثاني من دورتك الشهرية.
- فِيْ هذه الحالة يطلق عليه اسم leucorrhea، ومن الممكن أن تكون هذه الإفرازات مصحوبة بالسوائل.
- من الممكن أيضًا أن تنزل بعض الخلايا من جدار المهبل، وفِيْ بعض الأحيان تتحول الإفرازات إلَّى اللون الأصفر.
- ظهُور إفرازات بيضاء بعد التبويض فِيْ النصف الثاني من الدورة الشهرية.
- خاصة عَنّْد اقتراب الدورة الشهرية.
- نزول هذه الإفرازات هُو استعداد للدورة، ومن الممكن أن تراها المرأة فِيْ نهاية فترة الحيض.
- لكن يجب ألا يكون لهذه الإفرازات رائحة كريهة وأن يصاحبها حكة أو ألم فِيْ منطقة المهبل.
- قد تكون علامة على وجود عدوى فِيْ تلك المنطقة تتطلب تدخلًا طبيًا.
- وبالمثل، فإن انخفاض الإفرازات البيضاء هُو مؤشر على ارتفاع مستوى هرمون البروجسترون فِيْ مرحلة تسمى المرحلة الأصفرية أو المرحلة المتأخرة من الدورة، أي قبل الحيض.
- فِيْ هذه الفترة، يتحول التفريغ الواضح والشفاف إلَّى إفرازات بيضاء أو يصبح عكرًا.
هل تصاب بإفرازات بيضاء وقت الجلسة
هناك العديد من التغييرات التي تحدث أثناء الدورة الشهرية، بما فِيْ ذلك لون وكَمْية الإفرازات المهبلية. أيضًا، قد تخرج هذه الإفرازات فِيْ وقت مختلف من هذه الفترة، مثل
العَنّْاصر التي قد تعجبك
شريط ضوء اختبار الحمل المنزلي
علاج الالتهابات المهبلية عَنّْد المتزوجات بالأدوية
علامات فشل إخصاب البويضات بعد الحقن المتفجر
- أثناء التبويض، قد تظهر إفرازات مهبلية بيضاء، وهذه الإفرازات أكثر مخاطية فِيْ طبيعتها.
- بوادر الحمل المبكرة من الممكن أن تكون هذه الإفرازات علامة على الحمل، وهِيْ نتيجة للتغيير الذي يحدث، بحيث يستعد الرحم لأشهر الحمل، لكنها ليست علامة مؤكدة على الحمل.
- لذلك، يجب على المرأة إجراء الاختبارات.
- عدوى الخميرة، وتؤثر هذه العدوى بشكل كبير على المهبل وتحدث إفرازات بيضاء مصحوبة ببعض العلامات الأخرى مثل الرائحة الكريهة أو الحكة فِيْ منطقة المهبل.
- عدوى بكتيرية، من الممكن أيضًا أن تكون ناتجة عَنّْ عدوى بكتيرية مصحوبة برائحة كريهة تشبه إلَّى حد بعيد رائحة الأسماك.
- قد يظهر على شكل إفرازات خضراء أو مائية.
- الأمراض التي تنتقل عَنّْ طريق الاتصال الجنسي، مثل السيلان، والكلاميديا الحثرية، والكلاميديا ، وداء المشعرات، وهِيْ أمراض تصيب النساء من خلال الاتصال الجنسي.
- هذه الأمراض مصحوبة بإفرازات بيضاء وأحيانًا صفراء.
- أو يميل إلَّى التحول إلَّى اللون الأخضر مع وجود حكة فِيْ منطقة المهبل.
- الطبيب هُو الشخص الوحيد الذي يمكنه تشخيص الحالة بدقة.
- الأدوية التي تمنع الحمل، حيث تتسبب هذه الحبوب فِيْ تغير الإفرازات المهبلية وتحولها إلَّى اللون الأبيض.
- ويرجع ذلك إلَّى وجود مواد فِيْ هذه الأدوية تسبب تغيرًا فِيْ الهرمونات.
متى تتطلب الإفرازات البيضاء فحصًا طبيًا
- هناك بعض العلامات غير الطبيعية التي تصاحب هذه الإفرازات البيضاء، والتي يمكن أن تظل حالات طبية يجب أن تستدعي الطبيب ولا ينبغي تحملها.
- خاصة إذا كانت تلك المرأة قد عانت منه لأكثر من أسبوع دون أن تشعر.
تلك العلامات هِيْ كَمْا يلي
- تغير مفاجئ فِيْ لون الإفرازات المهبلية.
- رائحة عفنة غير طبيعية وغريبة.
- ظهُور كَمْيات كبيرة من هذه الإفرازات غير الطبيعية.
- حكة فِيْ المهبل أو حوله.
- هناك أيضًا ألم فِيْ منطقة الحوض أو فِيْ منطقة البطن.
- نزيف غير عادي.
- هذه الإفرازات البيضاء تشبه قطع القطن.
- يوجد انتفاخ حول منطقة المهبل.
- ألم شديد أثناء الجماع أو التبول.
- نقص دم الحيض.
- وجود حبوب أو تقرحات فِيْ منطقة المهبل.