ما هُو فحص دم الحمل
- يعتبر هذا الاختبار من أدق الاختبارات لتحديد وجود الجنين فِيْ الرحم.
- يتم ذلك عَنّْ طريق أخذ عينة دم من قبل طبيب المختبر.
- بعد ذلك، يتم فحص هذه العينة بمعدات متطورة.
- لمعرفة وجود نسبة من هرمون الحمل فِيْ الدم من عدمه.
- فِيْ حالة وجود نسبة عالية من هذا الهرمون فهذا يعَنّْي أن هناك حمل.
- إذا كانت النسبة طبيعية أو منخفضة إلَّى حد ما ؛ وهذا يدل على أن الجنين ليس فِيْ الرحم.
- وتجدر الإشارة إلَّى أنه لا يمكن إجراء هذا الاختبار إلا بعد يوم واحد من انقطاع الطمث.
- لكن من الأفضل الانتظار لمدة 10 أو 11 يومًا قبل القيام بذلك.
- هذا لأن غياب الدورة الشهرية لا يعَنّْي بالضرورة الحمل.
- قد يكون الوقت متأخرًا وتعتقد المرأة أنه تم إنهاؤها بسبب الحمل.
نتيجة فحص الدم الإيجابية للحمل
عَنّْد إجراء فحص الدم يمكن معرفة وجود الجنين فِيْ المراحل الأولى من تكوينه من عدمه وذلك بقياس نسب بعض الهرمونات فِيْ الجسم، ومعَنّْى هذه الكلمة التي تظهر فِيْ النتيجة هُو
- تشير الكلمة الموجودة فِيْ نتيجة فحص الدم إلَّى أن المرأة حامل.
- فِيْ اللغة الإنجليزية، تعَنّْي الكلمة “إيجابي”.
- تشير هذه الكلمة إلَّى وجود نسبة من هرمون الحمل فِيْ الدم.
- وهذا يدل على وجود الجنين فِيْ المراحل الأولى من نموه، كَمْا قد يكون فِيْ الشهر الأول من نموه.
- وذلك لأن هذا الاختبار يتم إجراؤه بعد مرور فترة انقطاع الطمث.
- تسمح هذه الفترة بتكوين الجنين وتسمح بتغيير نسبة هرمون الحمل فِيْ الجسم والتي يمكن قياسها.
معلومات مهمة حول فحص دم الحمل.
العَنّْاصر التي قد تعجبك
نسبة crp العادية فِيْ البالغين
هل تظهر الأشعة المقطعية الأورام
متى يكون ارتفاع tsh خطير
- تختلف مدة ظهُور نتائج هذا التحليل باختلاف المختبر الذي يوجد فِيْه.
- لكن عادةً ما تستغرق النتيجة 24 ساعة لتظهر، وفِيْ بعض الحالات قد تستغرق ما يصل إلَّى أسبوع.
- قد تكون مدة فحص الدم أطول إذا كانت النسبة المئوية لهرمون الحمل غير واضحة فِيْ كل مرة.
- قد يُطلب من المرأة إعادة هذا الاختبار للتأكد.
- قد تتمكن من تشغيل هذا الفحص، لكنه لا يظهر أي نتائج.
- والسبب فِيْ ذلك هُو تناول بعض الأدوية التي تجعل مستوى هرمون الحمل غير واضح فِيْ الدم.
- أيضًا، قد لا يظهر الحمل بالحقن المجهري نتائجه فِيْ هذا الاختبار.
أسباب إجراء فحص دم الحمل
هناك بعض الأشياء التي يجب أن تنظر إليها فِيْ الجسم، للذهاب إلَّى المختبر لإجراء هذا التحليل للتأكد من وجود حمل أم لا، وهذه الأشياء هِيْ
- إذا تأخرت دورتك أكثر من أسبوعين،
- عَنّْدما يكون هناك تورم فِيْ منطقة أسفل البطن مصحوبًا بشعور بالانتفاخ.
- أو عَنّْد الشعور بألم شديد فِيْ منطقة الثدي مع انتفاخ المنطقة.
- الشعور بالغثيان والتعب دون بذل أي مجهُود.
- بالإضافة إلَّى الشعور بالغثيان والقيء فِيْ بعض الأحيان.
- عَنّْدما تلاحظ زيادة فِيْ أوقات التبول يوميًا، بالإضافة إلَّى العطش الشديد.
هل فحص دم الحمل خاطئ
تجدر الإشارة إلَّى أنه على الرغم من أن هذا الاختبار هُو أحد أفضل الاختبارات للكشف عَنّْ الحمل المبكر، إلا أنه قد يفشل أحيانًا
- فِيْ بعض الأحيان يمكن أن تكون نتيجة هذا الاختبار إيجابية ضعيفة، مما يشير إلَّى الحمل ؛ لكنها فِيْ مراحل مبكرة جدًا، لذا قد تكون هذه النتيجة غير دقيقة.
- – اقتناع المرأة بأنها حامل ؛ ولكن عَنّْد إجراء الاختبار مرة أخرى، قد تبدو النتيجة سلبية.
- أي أن الجنين ليس فِيْ الرحم على الإطلاق.
- ما الذي يجعل التحليل خاطئًا فِيْ بعض الأحيان ؛ هُو أن هناك القليل جدا من قوات حرس السواحل الهايتية فِيْ الدم.
- فِيْ حالة التسرع وإجراء التحليل فور توقف الدورة، قد يعطي نتيجة خاطئة.
- كَمْا أن تناول بعض الأدوية التي تؤثر على مستوى هرمون الحمل فِيْ الدم يمكن أن يؤدي إلَّى نتيجة غير دقيقة عَنّْد إجراء هذا الاختبار.
- سواء كانت نتيجة إيجابية أو سلبية.
- وتجدر الإشارة إلَّى أن الاختبار قد يعطي نتيجة سلبية، لكنه فِيْ الواقع إيجابي.
- ويمكن أن يحدث العكس تمامًا، ولهذا السبب يجب على كل امرأة إجراء هذا الحمل مرتين كحد أقصى.
- هذا للتأكد من أن نتيجتك صحيحة، ويجب أن تفصل بين المرتين أسبوعًا على الأقل للحصول على أكثر النتائج دقة.