نبذة عن كتاب (تطور الصحافة المصرية من 1952 إلى 1981)

مقدمة لكتاب (تطور الصحافة المصرية 1952-1981)

  • الكتاب من تأليف الدكتورة ليلى عبد المجيد عميد كلية الإعلام الأسبق ويبلغ طوله 125 صفحة.
  • صدر هذا الكتاب عَنّْ دار العربي للنشر والتوزيع.
  • يتناول هذا الكتاب تطور الصحافة فِيْ مصر من 1952 إلَّى 1952.
  • تتضمن المقدمة موضوعات عَنّْ الإنسان، وموقف، وموضوع، وقضيتي هِيْ الحرية … ولهذا حلمت أن أكون صحفِيًْا منذ أن كنت طفلاً.
  • واخترت أن أكون سبب حياتي من أجل حرية الرأي والتعبير وتطبيقها فِيْ الصحافة.

الموضوعات الرئيسية التي تم تناولها فِيْ الكتاب.

الصحافة المصرية من ثورة 23 يوليو حتى صدور قانون تنظيم الصحافة عام 1960

  • وتحدثت الدكتورة ليلى عَنّْ تعليق صحف الحزب بعد قرار الوزارة عام 1954، وإيقاف هذه الصحف.
    • البلاغ والسياسة وجريدة المساء والأنباء العربية.
    • الثقافة، وجريدة الدستور والنصر، وجريدة الرياض، وجريدة التشريع والقضاء والرأي الحر، وجريدة الناس.
  • كَمْا تحدث عَنّْ حركة الجيش وصحفها عام 1952. وكانت أول مجلة تصدر هِيْ مجلة التحرير والتي كانت عَنّْ إدارة الشؤون العامة للقوات المسلحة.
    • كَمْا طلب جمال عبد الناصر من ثروت عكاشة أن يتولى شؤون الإدارة الرئاسية بصحيفة التحرير.
    • ثم ظهر اسم جديد لدائرة الشؤون العامة وهُو “دار التحرير للطباعة والنشر”.
  • مع العلاقة المتوترة بين الجيش والصحافة، مثل العلاقة بين الجيش والصحفِيْين، لم تكن العلاقة جيدة.
    • واعتقل الصحفِيْ مصطفى أمين والصحفِيْ علي أمين.
    • لكن القوات المسلحة بررت اتهامها بصلات مع جماعات معينة تسعى إلَّى تدمير الروح الوطنية.
    • بعد ذلك، فرض مجلس قيادة الثورة رقابة خاصة على الصحفِيْين.
    • ومع ذلك، تم رفعه بعد أن أعلن متحدث باسم الجيش أن الخبر مرهُون بضمير الصحفِيْين.

الصحافة المصرية من عام 1967 حتى عام 1969

العَنّْاصر التي قد تعجبك

أفضل كتب السوابق القضائية فِيْ المدارس الفكرية الأربعة

حول كتاب شرح الدردير عَنّْ المختصر خليل

– اسم كتاب سنن ابن ماجه

  • تضمنت العديد من خطابات الرئيس جمال عبد الناصر بعض التصريحات حول قانون تنظيم الصحافة.
  • وانتقد الرئيس الصحفِيْين لعدم تسليطهم الضوء على الطبقة العاملة والطبقة العاملة.
    • وأن مساحات كبيرة من الصحف مكرسة للطبقة الأرستقراطية التي نشأت فِيْ ظل الحكَمْ التركي.
    • لم يكن عبد الناصر وحده من انتقد ذلك، بل انتقده أيضًا محمد حسنين هِيْكل.
  • وقد تم التعبير عَنّْ العديد من الآراء فِيْ هذا الوقت، أهمها أن للدولة الحق فِيْ التدخل فِيْ قرارات الرأي وتوجيهها بالطريقة التي تراها مناسبة.
  • وأوضح إحسان عبد القدوس أنه ينوي شراء الناشر والناشر وترأسه. كَمْا هاجم الصحفِيْ علي أيمن الصحفِيْين الذين يهاجمون مقدسات المجتمع.
  • بعد ذلك أصدر رئيس الجمهُورية قانوناً ينظم الصحافة، تضمن هذا القانون العديد من النقاط المؤثرة، من أهمها
    • يشترط الحصول على ترخيص من الاتحاد الوطني، لأن الاتحاد الوطني هُو المسؤول عَنّْ إدارة الصحف.
    • وأن كل من يريد أن يتقدم لدخول مجال الصحافة يجب أن يحصل على قانون من الاتحاد الوطني.

الصحافة المصرية من حرب حزيران (يونيو) عام 1969 حتى عام 1981

  • وتحدثت الدكتورة ليلى عَنّْ حالة الصحافة وحريتها خلال فترة الحرب فِيْ حزيران / يونيو 1969.
    • وكذلك مطالب الحاجة للتغيير وأبرز المشاكل التي كانت تواجه الصحافة فِيْ ذلك الوقت.
  • كَمْا تأثرت الصحافة بأحداث 15 مايو 1977، كَمْا تمت مناقشة موضوع الرقابة على الصحافة وتطبيق النظام لبعض الإجراءات التي تعتبر مناهضة للديمقراطية.
  • كَمْا تطرق د. ليلى إلَّى مشاكل الصحافة مع السلطات التي تسببت فِيْ عدم استقرار المؤسسات الصحفِيْة وتعدد الأحزاب وازدواجية الصحافة.
  • بالإضافة إلَّى وضع الصحافة من حيث الوضع السياسي، ومفهُوم الصحافة الوطنية وظهُور الصحف الحزبية واللجان المنظمة للصحافة.
  • واختتم الكاتب هذا الكتاب بالحديث عَنّْ السمات التي تميز الصحافة فِيْ كل عصر.

اقتباسات الكتاب

  • وقد أثير موضوع التناقض بين الصحافة وهِيْئات التنظيم السياسي، حيث أن بعض الجهات المنظمة تسيء تفسير الالتزام وتخلطه بالالتزام.
    • يقيس البعض مدى التزام الصحف بقدر المساحة التي تخصصها على صفحاتها لما يفعله ويقوله مسؤولو التنظيم السياسي.
  • أما الحرية التي أحلم بها فهِيْ الحرية التي لها أجنحتها السياسية والاجتماعية.
    • الحرية التي تمنح الجميع الحق فِيْ حرية الرأي والتعبير واحتضان ما يرونه دون ضغوط، وحرية الحصول على الأفكار وتلقيها ونشرها بأي وسيلة.
    • الحرية التي لا تفرض قناعات ومعتقدات. يعتبر الرجل ناضجاً بما فِيْه الكفاية ولا يحتاج إلَّى وصاية “.
‫0 تعليق

اترك تعليقاً