نبذة عن كتاب الموضوعية في العلوم الإنسانية

نبذة عَنّْ كتاب الموضوعية فِيْ العلوم الإنسانية

قدم هذا الكتاب موضوعًا مهمًا للغاية، وهُو ما إذا كان من الممكن حقًا تحقيق الدرجة الصحيحة من الموضوعية لكل علم، ولكن عَنّْد دراسة العلوم الإنسانية، إليك نظرة عامة على الكتاب

  • يتناول الكتاب الموضوعية فِيْ الإنسانيات التي كتبها د. صلاح كنصوح موضوع مهم جدا فِيْ المجال العلمي.
  • تميز الأسلوب الرائع والرائع للطبيب والكاتب بقدرته على التعبير عَنّْ نفسه بأكثر من أسلوب مميز، مما يعَنّْي أن أسلوبه فِيْ التعبير يختلف باختلاف موضوع الكتاب.
  • يتحدث هذا الكتاب عَنّْ موضوع يمس الناس من أكثر من جانب، ولكنه قريب من حيث العلوم المختلفة.
  • يمكن القول أن الكتاب يقدم عرضًا نقديًا، ويتميز هذا العرض بتغطية معظم تخصصات العلوم الإنسانية، لكنه يعالج هذا العرض بطريقة جذابة من عدة جوانب.
  • كَمْا يتحدث الكتاب عَنّْ موضوعات علمية تتعلق بالعلوم الإنسانية، قادرة على إشراك العقل البشري فِيْ التفكير بعمق.
  • يحث هذا الكتاب الإنسان على التفكير والتحقيق من جديد فِيْ ما يعرفه وما يعتقد أنه يفهمه، حتى يكون مؤهلاً لتعليم ما عرفه وفهمه للبشرية، ولتقديم أسسها واستشهاداتها.
  • يمكن القول أيضًا أن الكتاب يدور بشكل أساسي حول مجموعة من الموضوعات فِيْ العلوم والمنهج العلمي، ويذكر أيضًا منهج البحث والعلوم الطبيعية.

معلومات عَنّْ كتاب الموضوعية فِيْ العلوم الإنسانية

فِيْما يلي مجموعة من المعلومات المهمة حول كتاب الموضوعية فِيْ العلوم الإنسانية، ومنها ما يلي

  • الكتاب فِيْ مجلد واحد.
  • الكتاب يحتوي على أربعمائة صفحة.
  • يحاول هذا الكتاب تقديم إطار إشكالي للعلوم الإنسانية، وهذه الشخصية هِيْ التي تجعل الكتاب مميزًا بشكل فريد.
  • يعتبر هذا الكتاب من أفضل الوسائل لخلق علاقة مميزة بين الباحث وموضوع بحثه.
  • عمل هذا الكتاب على حل نزاع أساسي حول تسمية العلوم هل ينبغي تسميتها العلوم الإنسانية أم العلوم الاجتماعية أم العلوم الثقافِيْة أم العلوم السلوكية أم العلوم العقلية والروحية أم العلوم الأخلاقية

تلخيص موضوعات كتاب الموضوعية فِيْ العلوم الإنسانية

تناول كتاب الموضوعية فِيْ العلوم الإنسانية موضوعات عديدة، وإليكَمْ أبرز الموضوعات التي تحدث عَنّْها هذا الكتاب، والتي تناولها بطريقة جذابة

مشكلة الإنسانيات.

  • استطاع مؤلف الكتاب أن يتحدث فِيْ فصل منفصل عَنّْ حالة العلوم الإنسانية بين الأفراد والثقافة والزمن.
  • خلال هذا الفصل، تحدث الكاتب أيضًا عَنّْ المعالم البارزة فِيْ تاريخ العلوم الإنسانية، وكَيْفَ نشأت وتطورت، وما إذا كانت قد تأثرت بالعوامل المحيطة.
  • كَمْا تطرق الكاتب إلَّى بعض التحديات التي تم عرضها على العلوم الإنسانية.
  • بنهاية الفصل، سنجد أن الكاتب ذهب بعيدًا فِيْ الحديث عَنّْ الموضوعية ومشكلة العلوم الإنسانية.

العَنّْاصر التي قد تعجبك

أفضل كتب السوابق القضائية فِيْ المدارس الفكرية الأربعة

حول كتاب شرح الدردير عَنّْ المختصر خليل

– اسم كتاب سنن ابن ماجه

الموضوعية من الخارج “الواقع”

  • يتحدث الكاتب فِيْ هذا الفصل عَنّْ الموضوعية، ولكن من الخارج، وهنا يقصد بالموضوعية حَقيْقَة أنها بحد ذاتها شيء مستقل أو عامل خارجي مستقل.
  • خلال هذا الفصل، تناول الكاتب تعريف الحادث، وهُو مسند حسي مُقاس، ويشير إلَّى وجهة نظره بأمثلة، بما فِيْ ذلك المواقف الفعلية والسلوكية.
  • خلال بقية الفصل يتحدث الكاتب عَنّْ الموضوعية فِيْ الحادث، وفِيْ هذه المرحلة يقدم نوعًا من التحليل والنقد.

أبرز محاور كتاب الموضوعية فِيْ العلوم الإنسانية.

الموضوعية من الداخل

  • خلال هذا الفصل، يتعامل الكاتب مع الموضوعية من حيث التعريف وما هِيْ، وتمكن من تقديم شرح توضيحي لها من خلال التجربة الحية.
  • كَمْا تحدث الكاتب عَنّْ الموضوعية، وتمكن من إيضاحها وتمييزها، حيث أوضح الفرق بين النوع المثالي والحياد الأخلاقي، وتحدث عَنّْ نظرية مشهُورة تعرف بنظرية ماكس ويبر.
  • كَمْا تحدث الكاتب عَنّْ موضوع مهم جدا وهُو الموضوعية عَنّْد الرد على الذات والنية هنا نحو الموضوع.
  • كَمْا تحدث الكاتب عَنّْ المنهج الظاهراتي فِيْ علم النفس، وكذلك منهج سارتر للعواطف، وحديثًا تفصيليًا عَنّْ المنهج الظاهراتي فِيْ علم الاجتماع، بالإضافة إلَّى عمل شتراوس الاجتماعي.
  • وفِيْ نهاية الفصل ناقش الكاتب طبيعة الموضوعية وتناول تفاصيلها من خلال التحليل والنقد.

الموضوعية من الداخل والخارج

  • خلال هذا الفصل، تحدث المؤلف عَنّْ البنية اللاواعية والعميقة لموضوعية النموذج، ولهذا تحدث أيضًا عَنّْ بنيوية شتراوس.
  • تحدث الكاتب أيضًا عَنّْ الموضوعية فِيْ القياس الاجتماعي وكذلك طريقة مورينو للقياس الاجتماعي.
  • خلال هذا الفصل، حاول الكاتب شرح نماذج مختلفة من الموضوعية.

هدف العلوم الإنسانية

  • القسم الأخير من الكتاب هُو الأهم وفِيْه يتحدث الكاتب بموضوعية عَنّْ مشكلة العلوم الإنسانية.
‫0 تعليق

اترك تعليقاً