عَنّْ رواية حبي صامت
- ذهب هتان وعائلته إلَّى الرياض ووجدوا حنين، ابنة عمه، وهِيْ ابنة عمه.
- فلما رأى هتان حنين أحبها كثيرا وليس ذلك فحسب، لكنه افتتن بها ووقع فِيْ حبها رغم أنها لا ترى وهِيْ حمقاء.
- بدأ العاشقان بالتعبير عَنّْ حبهما ومحاولة الاقتراب منه، فهُو طالب جامعي مدلل للغاية من قبل عائلته، وهِيْ أيضًا طالبة جامعية فِيْ وقت كانت فِيْه الفتاة لا تعمل أو تدرس.
- لكن لم تكن معرفتها هِيْ التي جذبت هتان إليها، بل كانت عينيها الجذابتان هما اللذان جذبهما إليها.
- لذلك ذهب هتان إلَّى والدته وأخبرها أنه يريد خطوبة حنين، وأوضح أنه كان يحبها لكن الأم لم توافق.
- وبسبب ذلك، وقع هتان فِيْ حالة نفسية وبدأ يندب على حبيبته وأيضًا على الوقت الذي يمر دون لقاءهما، ووجد نفسه غير قادر على اتخاذ القرار الأفضل له.
- مع مرور الوقت توفِيْ والد حتان وأصبح مسئولا عَنّْ أسرته بعد والده، وواجه العديد من الصعوبات بسبب هذه المسئولية.
- وسط كل هذا حاول أن ينسى ابنة عمه من خلال ارتباطه بإحدى الفتيات التي تدعى ديالا، لكنه لم ينسها، فهُو دائمًا ما يتذكر عينيها الجميلتين اللتين جذبتهما وسحرتهما.
العَنّْاصر التي قد تعجبك
حول رواية “أحلام الشباب”
عَنّْ رواية روميو وجولييت
حول رواية The Blue Board
اقتباسات من رواية حبيبي صامت
- بابتسامتها الناعمة، يمكن للفتاة أن تجذب أفضل وأقوى وأذكى الرجال، وتقع فِيْ حبها وتقع فِيْ حبها.
- لقد صليت بشدة لكي نجتمع ونكون هناك لبعضنا البعض، لكن الدعوات تتزايد ولا نعرف ما إذا كانوا سيستجيبون أم لا.
- أيضًا، أنا من الرجال الذين عَنّْدما يحب، يصبح مدمنًا على الحب، حيث يوجد الكثير من الحب بداخلي.
- وبالمثل، فإن الأحزان التي كانت فِيْ داخلي لم تختف، والأفراح دائمًا تزول قريبًا.
- يمكن للصديق أن يفهمنا ويقدر مدى حبنا وفِيْ نفس الوقت قد لا يفهم المقربون إلينا هذا الحب.
- فكَمْا أن الحب يضعَنّْا فِيْ حالة من الفرح والفرح والابتسام ويكشف عَنّْ أنفسنا، فإنه يجعلنا ننظر إلَّى الحياة بكل إيجابية وفرح، ولكن إذا لم يكتمل هذا الحب، فإننا نصبح بائسين وفِيْ حالة حزن شديد.
- النسيان لا يساعدك على نسيان المواقف والأزمات التي تريد نسيانها، لكنه يسلبك اللحظات التي تعيشها فِيْ حالة من الفرح.
- يجعلك تتوهم أنك لا ترى أي سعادة أو فرح فِيْ حياتك، ولا يترك لك إلا الحزن ويمنحك ذلك.
- الأشياء الصغيرة التي تحيط بنا والتي لا نهتم بها عَنّْدما نعتز بها يمكن أن تصبح أحد أسباب سعادتنا التي لا نراها والتي نبحث عَنّْها دائمًا طوال حياتنا.
- إلَّى جانب أنك تركتني يا حبيبتي، لكنني لم أسمع خطوتك عَنّْدما اتجهت نحو أبواب الرحيل، ولم أسمع باب الحب يقترب.
- الشعور الذي ينتابني الآن هُو أنني فِيْ غيبوبة لأن عقلي لا يفكر فِيْ أي شيء غيرك، لذلك لا أريد أن أستيقظ من الغيبوبة.