حول رواية الفرسان الثلاثة
رواية الفرسان الثلاثة من تأليف ألكسندر دوما، وخلاصة هذه الرواية كالتالي
- دارتانيان، بطل رواية الفرسان الثلاثة، هُو شاب من جاسكوني.
- كانت لديه أهداف وطموحات كثيرة، منها أنه أراد السفر إلَّى مدينة باريس للانضمام إلَّى فرسان الملك.
- فِيْ الواقع، ذهب بطل الرواية، d’Artagnan، إلَّى باريس، وهُو يعرف وصفة كان لها تأثير جيد على التئام الجروح.
- ذهب دارتاجنان إلَّى باريس مع حصانه الضعيف، علاوة على ذلك، بوثيقة توصية من والده، أرسلها عَنّْ طريق صديقه فارس الملك السيد تريفِيْل.
- خلال رحلة d’Artagnan الطويلة، كان عليه أن يبيع حصانه للاستفادة منه، وخلال تلك الرحلة الطويلة، فقد d’Artagnan التوصية التي قدمها له والده.
- على الرغم من أنه فقد هذه التوصية، استقبله الملك، السيد تريفِيْل، بأفضل طريقة، لكنه أخبره أنه لا يستطيع تجنيده فِيْ صفوف فرسان الملك، لأنه لم يكن لديه سوى القليل من الخبرة والتدريب.
- استمر D’Artagnan فِيْ خدمة الملك، السيد Trivel، وكان حزينًا.
الفرسان الثلاثة و D’Artagnan
العَنّْاصر التي قد تعجبك
حول رواية “أحلام الشباب”
عَنّْ رواية روميو وجولييت
حول رواية The Blue Board
- فِيْ يوم من الأيام اندلع قتال بين دارتاجنان والفرسان الثلاثة.
- بعد حدوث القتال بينهما، تم استدعاء مبارزة فِيْ ظهر اليوم التالي ولمدة 3 ساعات.
- فِيْ الواقع، أعد دارتاجنان نفسه لهذه المبارزة، لأنه كان مستعدًا للموت على أيدي هؤلاء الفرسان.
- قبل المبارزة، حضر فرسان الكاردينال وحذروا كل من d’Artagnan والفرسان الثلاثة للدخول فِيْ هذه المبارزة، حيث مُنع الملك من المشاركة فِيْ هذه المبارزات.
- كانت هذه الحادثة سبب لقاء دارتانيان بالفرسان الثلاثة “بروثوس وأراميس وآثوس”، تميز كل من هؤلاء الفرسان بشخصية مختلفة عَنّْ الآخر.
- بينما كان بورثوس شخصًا فاسقًا، بينما كان آثوس قصير المزاج، لكنه فضل فِيْ معظم الأحيان الاختلاط بالناس.
- أما أراميس فكان دائمًا يميل إلَّى الرحمة، لأنه كان يحب امرأة ثرية، ووقع فِيْ حبها، وكانت تلك شخصية كل من الفرسان.
- بعد أن يلتقي بهم دارتاجنان ويصبحون أصدقاء، يدعوه للانضمام إليهم.
- ووجد دارتاجنان مكانًا للعيش فِيْه مع رجل عجوز يُدعى السيد Bonassé، وكان متزوجًا من امرأة تدعى كونستانس.
فارس دارتاجنان
- تم أخذ d’Artagnan من تلك اللحظة كَمْساعد للفرسان الثلاثة، وكان يُطلق عليه Blanchett.
- تميز بصفات كثيرة من بينها أنه شاب ذكي وجريء وشجاع، فمنذ التحاقه بالفرسان الثلاثة أصبح رجلاً نبيلاً يعرف الكثير من ألغاز باريس.
- وبالتحديد، اكتشف المنافسة الشديدة الدائرة بين فرسان الملك وفرسان الكاردينال، وانحازت كل مجموعة فِيْ المدينة إلَّى أي منهما.
- كان الكاردينال ريشيليو فِيْ منافسة مع الملك نفسه على حكومة البلاد، وكان دائمًا يحاول أن يتخذ لنفسه منصبًا فِيْ نفس مستوى الملك.
- كَمْا كره الكاردينال زوجة الملك آن لرفضها حبه فِيْ العصور القديمة، وكانت زوجة الملك آن تكره زوجها وتحبه باسم باكنغهام.
الملكة آن
- فِيْ أحد الأيام، سمع دارتاجنان، وهُو فِيْ منزله، صرخة امرأة، وكانت دونا كونستانزا، خادمة الملكة، وسارع لإنقاذها.
- كان فرسان الكاردينال كينغ هم الذين أرادوا اختطافها للضغط على زوجة الملك آن.
- كانت الليدي كونستانس، سيدة انتظار الملكة آن، هِيْ الرَابِطْ بينها وبين حبيبها باكنغهام، بالإضافة إلَّى قدوم الدوق عدة مرات لرؤية الملكة آن فِيْ باريس، وكان هذا يسبب له الكثير من الضغط والمشاكل.
- فِيْ إحدى زيارات دوق باكنغهام للملكة آن، سلمته صندوقًا به 12 زرًا من الماس وطلبت منه المغادرة إلَّى إنجلترا على الفور، لكن هذه الأخبار وصلت إلَّى الكاردينال ريشيليو.
- وأخبر الكاردينال الملك بهذا الأمر، فطلب الملك من زوجته ارتداء هذه الأزرار الماسية ووقعت الملكة فِيْ مشكلة كبيرة.
- أرسلت الملكة كونستانس إلَّى دار أرتاجنان للذهاب إلَّى إنجلترا وإحضار الصندوق لها قبل وصول وقت المأدبة.
- فِيْ الواقع، ذهب دارتاجنان مع الفرسان الثلاثة، لكنهم واجهُوا عقبة، فرسان الكرنفال، لكنه هربهم وأحضر الأزرار، وكافأته الملكة بخاتم ألماس.
- تمكنت d’Artagnan من التخلص من الدوق من خلال التعاون مع Milady، التي كانت عاهرة.
- جربها الفرسان وقتلوها، وأخيراً عاد الفرسان إلَّى باريس.
- فِيْ النهاية انضم دارتاجنان إلَّى فرسان الملك واندلع الخلاف مرة أخرى بين فرسان الملك وفرسان الكاردينال.