موعد تغيير التوقيت الصيفي في الأردن 2022

تاريخ تغيير التوقيت الصيفي في الأردن 2022

يتساءل سكان المملكة الأردنية الهاشمية عن موعد تغيير التوقيت الصيفي في الأردن مباشرة بعد بداية فصل الربيع ، لأن فصل الربيع يمهد الطريق ليوم الصيف حتى غروب الشمس ، مما يتيح لهم المزيد من العمل.

بدأ مجلس الوزراء الأردني في تغيير القرار بشأن تاريخ بدء التوقيت الصيفي ، قائلاً إنه سيبدأ في يوم الجمعة الأخير في فبراير 2022 بتحريك الوقت إلى الأمام بعد ساعة واحدة من الموعد المفترض أن يبدأ يوم الجمعة الماضي في شهر مارس. وجدنا أن هذا القرار تسبب في وقت بداية الصيف بداية الشهر بأكمله.

تاريخ الأردن – التوقيت الصيفي 2022

لم يتغير تاريخ تغيير التوقيت الصيفي في الأردن 2022 من تاريخه الثابت لكل سنة ، كما حدث مع التوقيت الصيفي ، لذلك وجدنا أن الخزانة الأردنية قد وافقت على بدء التوقيت الصيفي بدءًا من الجمعة الأخيرة من شهر أكتوبر عن طريق تحريك الوقت بمقدار ساعة واحدة.

هذا يجعل ليلة الشتاء طويلة على عكس النهار الذي ينتهي سريعا ، والجدير بالذكر أن هذا التوقيت يستمر لمدة 6 أشهر حتى يأتي الصيف مرة أخرى.

أهمية تغيير الساعة في الأردن

يعتبر تغيير التوقيت الموسمي في المملكة الأردنية من أهم الأمور خاصة لسكانها ، لأن الأردن من الدول الواقعة بالقرب من مداري السرطان والجدي ، والسبب هو أن هذين البلدين الاستوائيين تغير طول اليوم بشكل ملحوظ في الصيف.

ونتيجة لذلك يصل نهار الصيف إلى 14 ساعة ، بينما يصل طول الليل في الصيف إلى 10 ساعات. لفهم الأمر بشكل أوضح ، تجدر الإشارة إلى أن هذا التغيير يساهم في العديد من الفوائد الاقتصادية المختلفة التي تتمتع بها المملكة الأردنية أكثر من المعتاد.

أسباب تغيير بداية التوقيت الصيفي في الأردن 2022

في ظل الحديث عن موعد تغيير التوقيت الصيفي في الأردن نجد من يتساءل عن سبب هذا التعديل الذي حدث لأول مرة عام 2022 م لذلك أوضحنا أسباب الرأي الأردني. مجلس الوزراء ، والتي ترد أدناه:

  • تقصير فصل الشتاء.
  • انضم إلى الساعة في العالم.
  • استفد من فترة شروق الشمس من خلال العمل لساعات أطول.

الجدير بالذكر أن إصدار قرار بتغيير بداية التوقيت الصيفي خلال هذه الفترة يساعد شركات الطيران بشكل كبير على تنظيم رحلاتها القادمة وفقًا لهذا الوقت ، بحيث لا يعلمون بهذا الأمر إلا في وقت ما قبل بداية الصيف. انتشر القرار عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الناس ، من خلال الإعلانات والتلفزيون الحكومي.

يمثل التوقيت الصيفي فرقًا واضحًا وملاحظًا في القوى العاملة الأردنية والبلدان الأخرى المتأثرة بهذه المشكلة ، على الرغم من حقيقة أن النسبة المئوية للدول التي تراعي التوقيت الصيفي في جميع أنحاء العالم لا تتجاوز 40٪ من إجمالي عدد البلدان.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً