قال الله تعالى: (أيها العباد لا تخافوا ولا تحزنوا اليوم
في يوم القيامة سيدعو الله تعالى عباده الصالحين بهذه الآيات ليطمئنهم من أهوال يوم القيامة ويؤكد لهم أنك ربحت الآخرة ودخلت الجنة.
للسماء ثمانية أبواب ، سبعة ليس مثل أبواب الجحيم ، بل ثمانية ، لأن للسماء أبواب أكثر ؛ لرحمة الله العظمى باب الريان (للصائمين) ، باب المجاهدين ، باب المصلين ، باب الصدقة … وهناك مسافة 40 سنة بين طرف واحد. الباب ونهايته الأخرى لكبر حجم باب الجنة. ندخل جميعًا يوم القيامة وتتراوح أعمارنا بين 33 و 33 عامًا. نحن وآباءنا وأجدادنا جميعًا كبار السن وصغارًا وننعم بالصحة والعافية.
ورائحتها العطرة تفوح من بعيد وواسع ، وأرضها من اللؤلؤ والأحجار الكريمة ، وترابها زعفران ، وقصورها متناثرة بالذهب والفضة.
وينتصر المؤمن في الجنة كل ما تشتهيه روحه من بيوت وقصور وفاكهة وأشجار وفاكهة متنوعة ولحوم شهية وأنهار لبن وعسل وخمر لا يفسد العقل. إذا رغب في شيء ما ، سيأتي إليه دون أن يجتهد في ذلك. : {وظلاله تقترب منهم} فإن وقف معه قام حسب القياس ، وإذا جلس يذلله.
المؤمن في الجنة في الرفاهية والسكينة ، مسرور ببركات الله التي لا تحصى في جنته ، حيث لا يرى حرارًا ولا بردًا ، كما قال الله تعالى في كتابه الجليل: السماء الشمس ، ولكن النور الذي هو. حاضر فيه النور المنبعث من عرش الرحمن سبحانه وتعالى.
ويتجول عباد المؤمنين في الجنة بأواني الأكل المصنوعة من الفضة ، وكؤوس الشرب ذات القوارير الفضية الشفافة التي يمكن رؤيتها من الداخل والخارج ، وهذا لا مثيل له في الدنيا أو ما يشبهها. ثياب أهل الجنة فيها حرير رقيق ، وفيه ماء شراب نقي وصب عليهم ربهم شراب مطهر طهرهم من الحقد والحسد والبغل والأذى وأزلنا ما فيهم الصدور من طقوس الناس.
لذلك من أراد أن يفوز بجنة الله سبحانه وتعالى وينال النعيم الأبدي ، فلا خيار له إلا أن يحارب نفسه في هذا العالم ، ويمنعه عن ملذاته المحرمة العابرة ، والتشبث بالله تعالى ، والنصر الأعظم. . .
في يوم القيامة سيدعو الله تعالى عباده الصالحين بهذه الآيات ليطمئنهم من أهوال يوم القيامة ويؤكد لهم أنك ربحت الآخرة ودخلت الجنة.
للسماء ثمانية أبواب ، سبعة ليس مثل أبواب الجحيم ، بل ثمانية ، لأن للسماء أبواب أكثر ؛ لرحمة الله العظمى باب الريان (للصائمين) ، باب المجاهدين ، باب المصلين ، باب الصدقة … وهناك مسافة 40 سنة بين طرف واحد. الباب ونهايته الأخرى لكبر حجم باب الجنة. ندخل جميعًا يوم القيامة وتتراوح أعمارنا بين 33 و 33 عامًا. نحن وآباءنا وأجدادنا جميعًا كبار السن وصغارًا وننعم بالصحة والعافية.
ورائحتها العطرة تفوح من بعيد وواسع ، وأرضها من اللؤلؤ والأحجار الكريمة ، وترابها زعفران ، وقصورها متناثرة بالذهب والفضة.
وينتصر المؤمن في الجنة كل ما تشتهيه روحه من بيوت وقصور وفاكهة وأشجار وفاكهة متنوعة ولحوم شهية وأنهار لبن وعسل وخمر لا يفسد العقل. إذا رغب في شيء ما ، سيأتي إليه دون أن يجتهد في ذلك. : {وظلاله تقترب منهم} فإن وقف معه قام حسب القياس ، وإذا جلس يذلله.
المؤمن في الجنة في الرفاهية والسكينة ، مسرور ببركات الله التي لا تحصى في جنته ، حيث لا يرى حرارًا ولا بردًا ، كما قال الله تعالى في كتابه الجليل: السماء الشمس ، ولكن النور الذي هو. حاضر فيه النور المنبعث من عرش الرحمن سبحانه وتعالى.
ويتجول عباد المؤمنين في الجنة بأواني الأكل المصنوعة من الفضة ، وكؤوس الشرب ذات القوارير الفضية الشفافة التي يمكن رؤيتها من الداخل والخارج ، وهذا لا مثيل له في الدنيا أو ما يشبهها. ثياب أهل الجنة فيها حرير رقيق ، وفيه ماء شراب نقي وصب عليهم ربهم شراب مطهر طهرهم من الحقد والحسد والبغل والأذى وأزلنا ما فيهم الصدور من طقوس الناس.
لذلك من أراد أن يفوز بجنة الله سبحانه وتعالى وينال النعيم الأبدي ، فلا خيار له إلا أن يحارب نفسه في هذا العالم ، ويمنعه عن ملذاته المحرمة العابرة ، والتشبث بالله تعالى ، والنصر الأعظم. . .
المصدر: موضوع حول شكل الجنة