معلومات عن زراعة الزعفران

فوائد الزعفران

  • أظهرت الأبحاث أن الزعفران له دور فعال في مكافحة السرطان.
    • لاحتوائه على نسب عالية من مضادات الأكسدة ومضادات الاختلاج ومضادات الاكتئاب.
  • غني بالمنجنيز الذي يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم.
  • كما أنه يساعد على امتصاص الكالسيوم وتنظيم التمثيل الغذائي للكربوهيدرات.
  • إنه مصدر للحديد ، وهو مهم لتكوين الهيموجلوبين في الدم ويساعد أيضًا على تغذية خلايا الجسم.
    • وسهولة نقل الأكسجين إلى أعضاء الجسم.
  • يحتوي على نسبة عالية من فيتامين C والكاروتينات مما يجعله مصدرًا مهمًا لمحاربة الالتهابات وتقوية جهاز المناعة.
  • كما يحتوي على نسبة عالية من فيتامين ب 6 الذي يعمل على تكوين خلايا الدم الحمراء ويعزز قوة العمل العصبي.
  • يحتوي على نسبة من البوتاسيوم الذي يعمل على موازنة نسبة السوائل في الجسم والحفاظ على مستوى ضغط الدم.
    • ويعزز قوة الأعصاب.
  • يستخدم في علاج مرضى الربو حيث يساعد على توسيع الشعب الهوائية ويسهل عملية التنفس.
  • له تأثير قوي في القضاء على أعراض الاكتئاب وتحسين المزاج ، وذلك بفضل احتوائه على البوتاسيوم.
    • فيتامين ب 6 ، أحد مضادات الأكسدة الطبيعية ، يحسن تدفق الأكسجين في الدم.
  • كما أنه يساعد على زيادة تدفق الدم إلى الدماغ ، الأمر الذي ينعكس في زيادة إنتاج مادة السيروتونين ، والتي تعرف بهرمون السعادة.
    • مما يعمل على تحسين المزاج ، ولهذا السبب يستخدم الزعفران في صناعة العديد من مضادات الاكتئاب.

دورها في القضاء على الأرق.

  • وهذا يضيف إلى فوائده في التخلص من الأرق حيث يساعد على تهدئة الأعصاب والاسترخاء.
  • وذلك بفضل ما يحتويه من البوتاسيوم وبعض المركبات الطبيعية الأخرى ذات الخصائص المهدئة للأعصاب.
    • للحصول على هذه الفائدة ، ضعي القليل من الزعفران في كوب من الحليب واشربه قبل النوم.
  • أظهرت بعض الدراسات أن تناول الزعفران مباشرة ، عن طريق الفم ، لمدة ستة أشهر متتالية.
    • يحقق نتائج هائلة في تحسين مرض الزهايمر لاحتوائه على مادة الكروسين.
    • لذلك ، يستخدم الزعفران في اليابان لعلاج المشاكل المرتبطة بالعمر مثل مرض الزهايمر ، وفقدان الذاكرة ، ومرض باركنسون.
  • كما أجريت دراسات أخرى حول فائدة الزعفران في تحسين الصحة الجنسية.
  • وجد أن تناول الزعفران يساعد في تقليل مشكلة ضعف الانتصاب وتحسين وظيفة الحيوانات المنوية.
    • ومع ذلك ، لا يزال هذا المجال قيد الدراسة.
  • قد يكون من المفيد تناوله باعتدال للمرضى الذين يعانون من مشاكل في القلب وضغط الدم ، حيث يحتوي على البوتاسيوم والنحاس والمنغنيز والحديد والمغنيسيوم والزنك.
  • كل هذه العناصر مهمة في تنظيم ضغط الدم وتوازن السوائل في خلايا الجسم ومعدل ضربات القلب.
    • والوقاية من الالتهابات التي تؤدي إلى أمراض الشرايين.
  • وفقًا للدراسات التي أجراها بعض العلماء الإيطاليين ، يمكن استخدام الزعفران لعلاج فقدان البصر الذي يحدث نتيجة الشيخوخة.
  • يمكن استخدامه أيضًا في علاج العديد من أمراض العيون ، حيث وجد أن الزعفران له تأثير ملحوظ على الجينات المشاركة في تنظيم خلايا الرؤية في العين.
    • كما أنه يحمي المستقبلات الضوئية من التلف.

معلومات عن زراعة الزعفران

تعتبر زراعة الزعفران بلا شك مشروعًا مربحًا للغاية ، لكنه يحتاج إلى بعض المعدات والأشياء المهمة التي يجب معرفتها قبل الشروع في بدء زراعته.

لحصد نصف كيلو من الزعفران ، يجب زراعة ما يقرب من 75000 زهرة.

أولاً: اختيار التربة المناسبة لزراعة الزعفران

  • يمكن زراعة الزعفران في جميع أنواع التربة ، ولكن يفضل اختيار تربة خفيفة جيدة التهوية وجيدة التصريف.
  • يمكن أن تتسبب التربة الرطبة في تعفن بصيلات الزعفران ، خاصة في فصل الشتاء.
  • يفضل اختيار التربة الرملية الطفيلية لزراعة الزعفران.
  • من الممكن أيضًا تحسين جودة التربة بإضافة 5 إلى 7 سم من السماد العضوي.

ثانيًا: الوقت المناسب لزراعة الزعفران

  • ويفضل زراعة الزعفران في الربيع واختيار مواقع الزراعة تحت الأشجار الموسمية التي تتساقط أوراقها مع تغير الفصول.
    • هذا يساعد البصيلات في الحصول على أكبر قدر من العناصر الغذائية.
  • بالإضافة إلى الحصول على ما يكفي من ضوء الشمس لنمو أزهار الزعفران ، يجب ألا تتعرض لأشعة الشمس لأكثر من ست ساعات في اليوم.
    • لذلك لا ينبغي أن تزرع تحت الأشجار دائمة الخضرة ، لأنها تمنع وصول أشعة الشمس إليها.

ثالثاً: خطوات زراعة الزعفران

  • يتم اختيار التضاريس المناسبة التي تصل إليها أشعة الشمس بشكل مستمر ودائم.
  • يجب أن تكون التربة مناسبة وجيدة التهوية وليست رطبة.
  • يتم تنظيف التربة جيدًا وإعدادها للزراعة.
  • يتم تسميد التربة بالأسمدة الطبيعية وينصح بتجنب استخدام الأسمدة الكيماوية.
  • توضع بصلة الزعفران على عمق 10 سم على ألا تقل المسافة بين كل بصلة عن 10 سم.
  • انتبه لري الزعفران عند الضرورة ، لأن الحاجة للري تختلف باختلاف طبيعة التربة ، من الطفيلية إلى الموحلة أو الرملية.
  • بشكل عام ، يعتبر الري ضروريًا لصحة المحصول وقوته.
  • في حالة غرس البُصيلات في نهاية الصيف فإنها ستنبت في الخريف لمدة ثلاثة أسابيع فقط ، وبعد ذلك ستتم إزالتها بعناية فائقة.
  • ثم توضع في بيوت بلاستيكية حتى لا تتعرض للبرد والثلج.
  • تتم إزالة وصمات الزعفران وتخزينها في مكان دافئ حتى تجف وتظهر الخيوط الحمراء والبرتقالية.
  • قد يثير اهتمامك:

    زراعة الزعفران في المنزل

  • اختر عمق 15 سم ، مع وضع حوالي 5 سم من الرمل تحته.
  • توضع بصيلات الزعفران في أوعية زراعة بعمق 7 سم ومغطاة جيدًا بالتربة ، مما يترك مسافة بين كل بصلة.
  • توضع أحواض زراعة الزعفران في غرفة باردة مع التأكد من تعرضها لأشعة الشمس.
  • بمعدل أربع إلى ست ساعات في اليوم.
  • يُسقى الزعفران كل يومين ، حتى تبدأ أوراق الأزهار في الذبول ، ويحدث هذا عادة في شهر أبريل.
  • يتم نقل أحواض الزراعة إلى غرفة دافئة بدرجة حرارة لا تقل عن 20 درجة مئوية.
  • لمساعدة أزهار الزعفران على الجفاف ، ثم اتبع باقي الخطوات لحصاد الزعفران.
  • ‫0 تعليق

    اترك تعليقاً